[color=#000066][size=4]بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ومازالت ردود الفعل حول خروج منتخبنا من خليجي17

ففي صحيفة عكاظ كانت هذه المقتظفات



في الصفحة الأولى وعبر الزاوية اليومية صرخة مواطن

كانت هذه الوقفة:


صرخة

ما في شك..
ما هي دورة للخليج
هذي كانت مهزلةْ
لما واحد ينطردْ
ما هو مرّة.. مرتين
والا واحد .. والله دايخ
كِنّه يلعب وسط حاره
بين لعّيبة حواري
والا ثالث.. ما انت داري
هو كُبْري والا حارس..
صرنا ضحكه..
منتخبنا والله أحسن
مِنْه أولاد المدارس

" مواطن "


وفي الصفحةلأخيرة كانت هذه الوقفة:

تهالك


المصدر : عبده خال


ابتعدتُ عن تشجيع كرة القدم منذ زمن طويل, هرباً من التشنجات وتعكير الدم الذي يحدثه ذلك التشجيع, خاصة عندما تشعر أنك غير قادر على إصلاح فريقك , هذا الهروب لا تجد مناصاً من التراجع عنه حينما يكون المنتخب طرفاً في مباراة دولية.ومن خلال خسارة المنتخب السعودي أمام البحرين وخروجه من دورة كأس الخليج 17 تستعيدُ كل المنغصات التي كنتَ تشعر بها النائمة.مضت سنوات ذهبية للمنتخب السعودي ضم فيها أعداداً كبيرة من المواهب والخبرات التي جعلت منه منتخباً قوياً مهاباً, وخلال تلك السنوات لم يهتم أحد بخلق مكنة تفريخ تحافظ على إنتاج لاعبين يُبقون هذا المنتخب في موقعه .ولا أعرف أن منتخباً أوروبياً أو لاتينياً عجز عن تفريخ لاعبين بمستوى من مضى من الأجيال الكروية التي أبقت البرازيل (مثلاً) مارداً على مدار عقود متواصلة بينما عجز منتخبنا عن مواصلة إمداده بالطاقات البشرية القادرة على إحراز النتائج التي تقابل المصروفات على هذا المنتخب, فخسارة المنتخب لا تعني الخروج من كأس الخليج بقدر ما تشير إلى خسارة ملايين الريالات التي أُنفقت لإعداد هذا المنتخب, وتعني أيضاً إسقاط مشاعر ملايين من الناس الذين جلسوا لمتابعة هذا المنتخب الذي يمكن أن يدخل لأنفسهم بهجة النصر.منذ زمن يذهب المنتخب لمشاركات دولية ونحن نصحب الحظ معنا, نظل نقوم بعمليات حسابية علّ الحظ يقف معنا هنا أو هناك من غير أن نمتلك يقيناً من أن لاعبينا قادرون على إحداث الأثر الفعلي من غير الحاجة إلى الورقة والقلم لحساب نتائج الآخرين .فالمنتخب بهذه الصياغة يستوجب مراجعة شاملة, ومطالبة الاتحاد السعودي بأن يكون على مستوى ما يجيش في نفوس المشجعين من إحباط لرؤية منتخبهم يتهالك ويتهاوى ليس في نتائجه فقط وإنما أيضاً في غياب المواهب القادرة على قلب النتائج وتحقيق الانتصارات



وفي خضم الهم كان هناك رائي

ويستمر الإخفاق الكروي!


المصدر : خالد حمد السليمان


مرة أخرى سأحمل اتحاد كرة القدم المسئولية الأكبر في إخفاق منتخبنا الوطني في دورة كأس الخليج , فاعداد الفريق للبطولة غابت عنه الاستراتيجية الواضحة في التخطيط وطبع الاستعداد بالارتباك حيث جاء التعاقد مع المدرب الأرجنتيني المغمور متأخرا جدا ودون الطموح وانكشف من مستوى تعامل المدرب مع الفريق أنه ليس الا مدرب طوارئ وسد حاجة بعد أن فشل الاتحاد في التعاقد مع المدرب الروماني يوردنيسكو!
لقد كان المنتخب بحاجة ماسة الى مدرب محترف خبير يعالج أوضاع المنتخب السيئة بعد إخفاق آسيا مباشرة ولكن التراخي أدى الى أن يجد المنتخب نفسه بيد مدرب جديد لا يعرفه أحد قبل بضعة اسابيع من بدء المنافسة!
أيضا اللاعبون يتحملون جزءاً من المسئولية فمن شاهد الأخضر افتقد لوجود أشهر لاعب فيه وهو (الروح القتالية) ذلك اللاعب الذي ساهم في تحقيق كل الأمجاد الكروية السعودية السابقة وبدا الأخضر وكأنه يلعب دون حافز أو رغبة في المنافسة , وقد خسرنا أمام الكويت بسبب (استعراضية) حارس المرمى الذي يبدو أنه نسي أننا في مباراة كرة قدم وليس سيركا استعراضيا وخسرنا أمام البحرين بسبب رعونة واستهتار لاعب طرد لمرتين متتاليتين وكأنه يلعب في حارته وليس بطولة هامة يمثل فيها بلاده!
المهم .. لن ينفع البكاء على اللبن المسكوب (و لبننا صار دائما مسكوب !!) ونحن مقبلون على الأهم وهي التصفيات النهائية لكأس العالم وسنواجه فرقا لا تمزح فاما أن نكون أهلا لمنافستها ورفع راية الأخضر خفاقة ترفرف في قلوب السعوديين أو لا نشارك أصلا!!
لقد حان وقت تصحيح الأخطاء والعمل الجاد وهذه مهمة تتطلب رجالا يحترفون عملهم ويدركون واجباتهم ويتداركون أخطاءهم ويحسنون التخطيط والاعداد .. انها سمعة وطن يا هؤلاء ومشاعر مواطنين فلا تعبثوا بها!


ما ذكر اعلاه بعيد عن الصفحات الرياضية ولكن الوضع فرض نفسه



وفي الصفحات الرياضية كانت هذه الوقفة


أندية الوطن.. أم وطن الأندية

المصدر : عمر الكاملي

بعد خروج منتخبنا (المتوقع) من كأس الخليج الأقوى..
كان أغلبنا يتوقع هذا الخروج خاصة بعد أداء أول مباراة بالبطولة ورغم هذا ظل هناك بعض الأمل وهو أمل (عل.. وعسى) والذي تعودناه من خلال المشاركات الأخيرة.. هذا الخروج كشف لنا الكثير من الآراء منها المتشنجة ومنها آراء (المصالح) والتي ظهرت منادية بمحاسبة بعض اللاعبين وهذا شيء جيد خاصة اذا عرفنا نوعية الحساب ولكن ان يأتي الحساب لغرض ما فهذا شيء غير منطقي وغير صحي فقد أصبحنا وأمسينا نعرف الغرض من رمي التهم الدائمة على بعض اللاعبين تحديدا لهدف الاطاحة بهؤلاء اللاعبين خاصة ان اعلامنا أصبح اعلام اندية الغرض منه المصلحة أو خدمة هذا النادي على حساب ذلك النادي كما قلت سابقا بعيدا عن مصلحة (وطن).
صدقوني.. هذا ليس حلا وليس علاجا فالوطن هو وطن الاندية والأندية هي اندية الوطن.. دعونا نفتش عن الأسباب الحقيقية لهذا الاخفاق عندها سنجد الحل والعلاج الأمثل لعودة الأخضر الى وضعه الطبيعي بل لعودة الكرة السعودية الى سابق عهدها ولكم بالدعيع مثلا كما قال الكثيرون الذي أعطى الكثير لهذا الوطن من خلال ناديه ومن خلال المنتخب.. من وراء عودته للمنتخب فهذا اللاعب مثلا لم يشارك في ناديه خلال الأشهر الأخيرة ولم يلمس أي كرة خلال خمسة أشهر تحديدا.. هل نحاسب الدعيع أم نحاسب من استدعاه للمشاركة ولكم تكملة بقية الخفايا الأكبر والتي هي وراء كل هذه الأسباب.
بالكاد ... يدرون
قد لا نعرف من هو كالديرون ولكن صدقوني انه مدرب جيد وعليكم سؤال كارلوس البرتو.. وبيلاردو وكمبس وغيرهم هذا ما قاله لي (اكجت) لكن رغم كل هذا استغرب من كالديرون كيف سمح لنفسه بالموافقة على قيادة المنتخب في هذا التوقيت من خلال هذه البطولة فقد كان الأولى به وله ان يجلس مشاهدا للمنتخب في هذه البطولة لكي يعرف ما هو سلبي وما هو ايجابي ويدونها في كتيبه الخاص وبعد البطولة فليتفضل مشكورا (مدربا) فالفترة كانت قصيرة وعلى لغتهم بالكاد.. يعرف أسماء لاعبي المنتخب.
مصطلح خاطئ
أسماء كثيرة كان المنتخب في حاجة ماسة اليها في هذه البطولة تحديدا ولكن الغريب ان تلك الأسماء يقولون عنها انها اسماء اندية وليست اسماء منتخب.. صدقوني هذا المصطلح الخاطئ لا يوجد الا في رياضتنا فهل من علاج.
**ماجد عبدالله ذلك النجم ذكر الكثير من الحقائق وكان صادقا في طرحه أتمنى ان يكون الجميع في مستوى هذا الطرح الصادق لنخرج في النهاية بشيء يخدم الوطن من خلال رياضة الوطن.
لحظة:
هذا يودك.. وهذا يحب فيك شيء
والحاضر والوقت ذا
بيقول المصلحة فوق كل شيء
يا عجب



وايضاً







البداية من اول السطر
المصدر : حسن عبدالقادر



* سهل جدا ان نبرر وان نلقي بالاخفاق في كل الاتجاهات.
*والاسهل من ذلك ان نختار كبش فداء ونشفي (غليلنا) فيه.
* نعم كانت صعبة ومؤلمة وكبيرة.. نعم شعرنا بالضعف وايقنا ان كرتنا تتراجع وغيرنا يتقدم خطوات.
* اقوال كثيرة خرجت وافواه كانت تلتزم الصمت عادت للحديث.
* اغربهم من قال بأن كأس الخليج اقل من طموحنا.
* وكان قبله من قال بأن كأس اسيا لا تعنينا.
* وكأنهم في الحالتين يلمحون لكأس العالم!!!
* لم يتحدث احد عن (لب المشكلة) تعاملوا مع خسارة البحرين من (القشور).
* اخطاء نور.. نعم.. خروجه على المنتخب.. نعم..
* ولكن ماذا عن الاخطاء السابقة.
* ماذا عن المدرب الذي قال بصوت (مسموع) انه لا يملك اي تاريخ وكل مميزاته انه (متحمس).
* ماذا عن الاندية التي لم تعد تقدم غير (الفتات) من اللاعبين سنويا.
* ماذا عن منتخباتنا (السنية) التي توقفت عن الدعم والبطولات ومنصات التتويج منذ سنوات!!!
* لم يخرج من (جلبابنا) من يتحدث بطريقة ويشخص الامور بعقلانية.
* جميعهم (يلفون) حول القضية دون ان يضعوا ايديهم على الجرح الحقيقي!!
* الرياضة السعودية تعاني (نقص دم) وفقر مواهب وطموحا يتناسب مع الامكانيات.
* نفكر في البعيد ونحن لم نصل للحلم القريب.
* في قطر شعرنا ان كرتنا ومنتخبنا في خطر الكل كان افضل منا (فنيا) ونحن ما زلنا نلعب (بالهيبة والشخصية).
* علينا ان ننظر حوالينا ونتساءل ماذا فعلت عمان لتقدم هذا المنتخب? ولماذا اصبحت البحرين بكل هذه الجمالية?
* لن نتحدث عن اليابان وكوريا التي سبقتنا بخطوات وفرقت عنا بسنوات.
* تابعوا من يلاعبون وكيف يخططون وعلى كم من الدعم يحصلون.
* واذا عرفنا الاسباب ودرسنا ملفات العمل الجاد عندها سنتحدث عن المنتخب بشكل شمولي ونبدأ من اول السطر!!!