اخوي عبدالله الله بجزاك كل خير على هذا الطرح القيم والهادف
:
احيانا عندما ياخذني التفكير في هذا الموضوع عند طرحه أجد انه لم يتوسع نفوذهم علانية الا منذو الثلاث او الاربع سنين الماضيه
منذو القدم فهم على عداء مع السنه ولنا في ماسمعنا وقرانا وشاهدنا أكبر دليل ،لكن كانت (من تحت لتحت وبخجل لايستطيعون المجاهره بها)اما اليوم فحدث ولا حرج
سأعطيك اخي مثالين عن قرب وأعرف اصحاب هذه الفعلات :عندما كنت اتدرب بالمعهد الفكري لدينا كان بالمعهد عدد كبير جدا من هؤلاء فيوم من الايام تحدثت مع المشرفه وكانت تذكر لي أن احدى المدرسات تدس السم بالعسل بأن تضع سؤال عن التشيع بدفتر التحضير وتسال الطالبات عنه ومن هنا تغرس فيهم بعض الاشياء من مذهبهم ،فماكان من المشرفه الا ان بلغت الاداره وألزمتها بإزالة ذلك السؤال وعدم التطرق له ..أيضا حدثتني احدى المدرسات بانها تقول عندما قام المعهد برحلة الى الحرم وكانت مشرفة الرحلة شيعيه ألزمت كل طالبه بوضع حجر او منديل موضع الجبين من سجودها ، لكن قدر الله ان تنتبه لهذا الموقف احدى مشرفات الحرم فأبلغت المعهد فألغوا اسمها من الاشراف ع الرحلات بعد ذلك ..
بعض الامور قد ينتبه لها البعض والاغلبيه لأ،،منهم فئة مسالمه والأقرب لمذهبنا السنه هم الزيديه ولكن ضعفهم يتمنون لو أشعلوا فينا النيران
سياسيا مشاكل العراق يتحملها الشيعي المالكي وهو من اوقد الطائفية اللعينه لديهم
وسوريا لعباد المجوس والمعممين أكبر يد نجسة في قتلهم وتدميرهم
وفي اليمن أيضا وفي البحرين ومحاربة السنه في لبنان وفي الاحواز وووو وحدث ولاحرج
أستغرب واستنكر من ينادي بان نتسالم معهم وان نتفق ،كيف تصافح يد تلوثت بدماء الابرياء
وكيف نسالم من يريد أن يغالط ديننا وكيف نسالم من عقم فكره وسقم منه بدنه
كيف نسالم من احلوا الحرام وحرموا الحلال !!! عجبي والله
وقد اعرج ايضا على ماحدث قبل البارح في مباراة الهلال والاستقلال الايراني وكأنا نشاهد احدى حسينياتهم وليست مباراه
:
نحتاج الى ان نستعيد توازننا وأن نضرب بيد من حديد لكل من يتربص بنا وان لانتهاون مع من يريد أن يدمر ديننا ويفسده علينا
ونحتاج أيضا الى بناء قاعده دينيه سليمه لدى ابناء حتى وان غزاهم الاخرين لايتششت فكرهم ولايختل ففي وقتنا الحالي الجميع أصبح يعي
ولم نعد كما السابق .
خطرهم يزداد ،وحقدهم يشتد ،ولكن (قيض الله للأمه من يكشف لنا سمومهم وويدحض فكرهم )وهاتين القانتين لهما دور بارز
فقد كشفت لنا الكثير ومازالت تعمل وكثيرا ماستهدفت فنسال الله ان يقويهم وأن ينصرهم وان يعينهم.
:
وهناك كتاب اسمه (لله ثم للتاريخ)ألفه الموسوي وبه فضح لمعتقداتهم وغرائبهم
فاستغرب لو ان احدا منهم فكر مع نفسه لعرف الحق ولكن (بل قالوا إنا وجدنا أباءنا على أمةٍ وإنا على اثارهم مهتدون) الزخر ف.
:
اعذرني اخي لجنوحي في موضوعك الى اكثر من نقطه وعدم ترتيبها
جزاك الله كل خير على الطرح القيم والهادف والنير
شكرا لك ولطرحك اخي

كفانا الله شرورهم ورد كيدهم في نحورهم
اللهم اميييين .