كثيرٌ منا أحبتي الكرام يجلس أمام جهاز الحاسوب ويمضي أوقات طوال ..
فالبعض منا يجلس للاستفادة والإفادة ..
والبعض الآخر يجلس لإمور أُخرى هو أعلم بها من نفسه ..
يؤذن المؤذن فيسمع النداء .. وتقام الصلاة ولا حراك .. ويصلي الإمام وتنقضي الصلاة ..
وهو ما زال على نفس الحال .. ضياعٌ للأوقات .. وتفويتٌ للصلوات ..
والأدهى من هذا أن يجلس الإنسان على هذا الجهاز ويتابع كل ما هب .. ودب ..
محرمات .. مواقع مشبوهة .. مواقع إباحية ..
والخلاصة :
هذه قصة رائد جاء ودخل غرفته ..
وأغلق الباب على نفسه كعادته ..
وجلس أمام جهازه وشاشته ..
فأذن المؤذن لصلاة العشاء .. فلم يجب النداء ..
وجاءت أمه تذكره بالصلاة .. وهو لا يجيبها ..
وفجأة .. وبدون مقدمات ..
آسف ..
اعتذر ..
لا أقدر ..
لا أستطيع ..
إكمال الموضوع ..
الرجاء الضغط ( هنا ) .