عرض مشاركة واحدة
قديم 29 / 08 / 2007, 29 : 04 AM   #18
@MeShArY@ 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 31469
+ تاريخ التسجيل » 23 / 08 / 2007

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 9,065
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

@MeShArY@ غير متواجد حالياً

افتراضي

و ها هى مسيرته الرياضية كاملة

:
موسم 1991/1992


شهد هذا الموسم بداية حياته الرياضية مع نادي بادوفا في دوري الدرجة
الثانية وقد لعب في ذلك الموسم أربع مباريات فقط لم يسجل فيها أي هدف!!

موسم 1992/1993


استمر مع نفس ناديه بادوفا وأخذ فرصته بشكل أبرز لفتت أنظار المسؤوليين
في نادي اليوفنتوس إليه حيث لعب عشر مباريات سجل من خلالها هدفاً واحداً!!
ولكن تميز بمهاراته وصناعته للعديد من الأهداف وتأثيره الإيجابى على نتائج فريقه
جعلت اليوفى يركض وراءه للفوز بتوقيعه وخاض أول موسم له مع اليوفي وحقق
الحلم الذي راوده منذ الصغر وهو اللعب في دورى الدرجة الأولى مع فريق كبير

موسم 1994/1995


كان ثاني مواسم الإبداع والفن الكروي مع اليوفي حيث أخذ فرصته بشكل كبير وواضح
حيث لعب 29 مباراة في الدوري من أصل 34 مباراة سجل خلالها 8 أهداف فقط وصنع
العديد من الاهداف كما تعود قلة الأهداف للمركز الذي لعب فيه وهو لاعب حر على
الأجنحة فتارة تجده على اليمين وتارة أخرى تجده على اليسار يصول ويجول ويصنع
الأهداف ويعكس الكرات لزملائه المهاجمين ومن ابرزهم الاسطوره روبرتو باجيو!!


موسم 1995/1996


لعب 29 مباراة سجل خلالها 7 أهداف جعلته يتصدر الصحف الإيطالية نظرا للمستوى
الكبير الذي قدمه في ذلك الموسم وللتميز المنقطع النظير في دورى أبطال أبطال
أوروبا وحصوله على لقب الهداف آنذاك




موسم 1996/1997

لعب 22 مباراة سجل خلالها 8 أهداف وفي هذه السنة بدأ باستلام شارة الكابتن
مما أعطاه الثقة أكثر من أي وقت مضى للإحساس بالمسؤولية ولقيادة الفريق
للبطولات لما يملكه من مهارات فذة تخدم الفريق ومدربه ولا ننسى شخصيته
القوية وأخلاقه العالية وروحه الرياضية والتي تساعده على قيادة الفريق ككابتن



موسم 1997/1998

والتحدي الاكبر مع رونالدو
كان هذا الموسم هو الأكثر إبداعا حيث برز بشكل كبير جدا جعله يدخل في مقارنة
مع النجم العالمى الأول في ذلك الموسم رونالدو نجم الإنتر السابق و لاعب مدريد
حاليا والمقارنة كانت من خلال الإعلام الإيطالى على طوال الموسم وكان السؤال
من سينجح في قيادة فريقه لتحقيق بطولة الدوري وظل هذا السؤال قائما حتى
مباراة الفريقين في الدور الثاني بتورينو حيث بذل اللاعبون كل ما يملكونه من
مهارات كروية إلا أن ديل بييرو تفوق على رونالدو بأنه سجل لفريقه هدفا كسب
به النقاط الثلاث في هذه المباراة مما ساهم بشكل مباشر في حصول اليوفى
على بطولة الدورى حيث لعب ديل بييرو في ذلك الموسم 32 مباراة سجل
خلالها 25 هدفا



موسم 1998/1999


موسم النحس
تعرض ديل بييرو لإصابة قوية في الرباط الصليبي في مباراة
فريقه مع أودينيزى بتورينو بعد اشتراكه مع برتوتو كابتن أودينيزي
وتعتبر أقوى إصابة تعرض لها اللاعب في مسيرته الكروية حتى يومنا هذا وقد كانت
الإصابة محزنة جدا لعشاق فريق اليوفي حيث اخذ اليوفي في ذلك الموسم المركز
السادس بعد أن كان البطل في الموسم السابق له وحزنت جماهير إيطاليا قاطبة
بهذه الإصابة حيث حرموا من الفن والإبداع الذى يقدمه ديل بييرو وحرم المنتخب
الإيطالى من خدماته وقد لعب دل بييرو في ذلك الموسم 8 مباريات فقط وسجل
خلالها 3 أهداف!!



موسم 1999/2000


عاد من الإصابة المؤثرة وكانت عودته تدريجية من حيث المستوى حيث ارتفع
مستواه بالتدريج من مباراة لأخرى وجن جنون عشاقه بعد عودته للفريق وكانت
سعادتهم بالغة بعودته لقيادة الفريق للبطولات مرة أخرى في هذا الموسم لعب
أكبر عدد من المباريات مقارنه مع المواسم السابقة خلال موسم واحد حيث
لعب كامل المباريات في الدوري دون تسجيل أي غياب34مباراة سجل خلالها
16 هدفا وصنع العديد من الاهداف لزملائه اللاعبين

وعن مدى تأثر اليوفى بغيابه يقول أليكس:
إن اليوفنتوس ليس فريقاً يتكون من لاعب واحد أو 11 لاعباً فقط
وإنما هو فريق ملئ باللاعبين المميزين أصحاب المستوى المرفيع




موسم 2000/2001


لعب 25 مباراة سجل خلالها 9 أهداف وقد صارع اليوفى في هذا الموسم فريق روما
حتى نهاية الدوري ولكن لم تفلح جهود الكابتن والنجم أليساندرو ديل بييرو بتحقيق
لقب البطولة رغم وجود زملائه فيليبو إنزاجى ، وزين الدين زيدان.



موسم 2001/2002


سطر ديل بيرو الإبداع وشكل مع زيدان وإدجار دافيدز وترزيجيه قوة ضاربة في
صفوف اليوفي وساعد تريزيقيه كثيرا في الحصول على لقب هداف الدورى
الإيطالى وحصل اليوفي على بطولة الدوري بعد منافسة قوية جدا مع الإنتر
لم تحسم إلا في آخر مباراة!!


موسم 2002/2003


شارك مع المنتخب الإيطالي في كأس العالم 2002 في كوريا واليابان وقاد الأزروي
لدور الستة عشر قبل أن يخرج على يد كوريا الجنوبية بمساعدة التحكيم وسجل
ديل بييرو هدف في البطولة أمام المكسيك أنقذ إيطاليا من الخروج مبكراً وكان ذلك
الموسم نقطة تحول في مسيرته حيث تعرض خلال مباريات الدوري الإيطالي لإصابة
أبعدته قليلا عن الكالشيو لكن سرعان ما عاد ونثر الإبداع وأسكت النقاد وأبهر الجميع
والجمهور العالمي عموما والإيطالى خصوصا حيث قاد اليوفي لبطولة الدوري للمرة
السابعة والعشرون وقاد السيدة العجوز لنهائي دورى أبطال أوروبا بعد فوز اليوفى
على ريال مدريد بثلاثية رائعة كان للنجم الرائع منها هدف عندما تلاعب بالدفاع
الأسبانى وسددها أرضية زاحفة كما صنع هدف آخر(برأسه) لزميله تريزيقيه
ليقود اليوفي لنهائي أوروبا قبل أن يخسره بضربات الحظ ضربات الترجيح!!



موسم 2003/2004


كان مستوى أليكس متذبذبا و كان من أسوء المواسم له و شهد حلول اليوفى
ثالثا فى الدوري الإيطالي وخروج إيطاليا من يورو 2004 بعد المباراة الشهيرة
بين السويد والدانمارك والتي سميت بالمؤامرة رغم قناعتي بأن الحظ
وحده من أقصى الطليان!!



موسم 2004/2005


لا يمكن الحكم على مستوى ديل بييرو بهذا الموسم كاملاً لأنه لم يلعب مباريات
كاملة او مباريات متتالية خصوصاً حتى منتصف القسم الثاني تقريبا لكثرة وتعدد
إصاباته بالفخذ والقدم وتفضيل كابيللو لاراحته في بعض المباريات ورغم ذلك سجل
هدفا للمنتخب الإيطالى فى مرمى مولدوفا في بداية هذا الموسم إضافة إلى تسجيله
لـ 13 هدفاً بالكالتشيو كان كثيراً منها حاسماً لنتائج المباريات وصنع أهدافا أخرى كما
إستعاد عافيته وتألقه المعهود في آخر مباريات الدوري وصنع الفارق كما عودنا دائماً


صال وجال وكان صاحب الفضل الأكبر في صناعة ابرز أهداف المراحل الأخيره خصوصا
بالمباريات الحساسة منها والتي أعتبرت مفترق طرق لمسيرة اليوفي هذا الموسم
في طريق فوزه بالدوري الأقوى للمره ال28 في تاريخ النادي العريق ولعل أبرز تلك
المواجهات هي مواجهة الميلان في عقر داره وبغياب ابرز لاعبي اليوفي وقتها وهو
ابراهيموفتش ولكن ملك ايطاليا كانت له الكلمة العليا وتمكن من فرض اسلوبه واكد ذلك

بصناعته هدف الفوز في الديربي بطريقة دبل كيك لزميله تريزيقيه كما واصل التالق
وسجل في بارما بالأسبوع الذي تلاه هدف من أهم الأهداف أيضاً للحصول على
الأسكوديتو وواصل هز الشباك حتى الجوله الاخيره من عمر الكالتشيو وتسلم
بعدها الكأس الأغلى


2005/2006

موسم حصل فيه اليوفي على اللقب ولكن بسبب الفضائح التي خزت ايطاليا تم سحب اللقب من اليوفي وتهبيط اليوفي الى الدرجة الثانية



فوزه مع منتخب ايطاليا بكأس العالم في المانيا وذلك بعد فوزها على فرنسا بركلات الترجيح
وكانت ايطاليا قد تاهلت الى المباراة النهائية بعد اقصائها منتخب المانيا(المضيف) بهدفي قروسو وديل بييرو




تقبلوا تحياتي:

@MeShArY@

 

  رد مع اقتباس