بيني وبينها ( حوار من زاوية جديدة )

من زاوية أخرى .. كان اللقاء .. رغم بعد المسافات .. وكثرة الآهات ..
إلى التي أشعلت في قلبي السؤال ..

هي: أتستمع للأغاني . ؟
قلت : لا ..
هي : ولا الموسيقى ..!!
قلت : أيضاً لا ..
هي : حتى الهادئة منها ..!!
قلت : ولا المزعجة أيضاً ..
هي : عجباً لك ..! ولماذا ..؟؟
قلت : مالذي سأجنيه من سماعها .. سوى همومٌ وغموم .
هي : لا.. لا أوافقك .. بل إنها تريح الأعصاب ..
قلت : حسناً .. ولكن ماهو دور القرآن ..؟؟ هل هو الذي يأتي بالحزن ثم نزيله بالأغاني ..!!
أم ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) .
قالت : لابأس .. يمكن أن تجمع بينهما .. كما أفعل أنا ..
قلت لها : وهل يجتمع حبين في قلبٍ واحد !! وهل يجتمع قرآن ومزمار .. أما سمعت الذي قال : حب الكتاب وحب ألحان الغنا # في قلب إمرءٍ ليس يجتمعان .. أو كما قال ..
وأحب أن أضيف لك أمراً ياعزيزتي : أنني في بداية أمري ذهبت أفتّش في المراجع المعتمدة لنا نحن المسلين من كتاب وسنة .. لكي أجد فيها آيةً أو حديثا ً أو أثراً عن صحابي جليل أو تابعي مفضالٍ نبيل .. تبرز لي أهمية الأغاني أو الألحان .. بل إنها مذمومةٌ عندهم .. غير أن الحث كله لإستماع الذكر وأعظمه القرآن ..
هي : إنك مازلت في مقتبل عمرك .. واستقامة صلبك .. فلا تعكر صفوك بالتقطيب والشقاء من الآن .. عش سعيداً فالعمرُ واحد ..
قلت : من قال لكِ أني لست بسعيد .. بل إني لاأخال أحداً من روّاد الأغاني سعيدٌ كسعادتي .. أمّا شبابي ونضرتي وبهجتي فقد علِمِ الله مأكلها ومشربها ..
قاطعتني قائلة : وما مأكلها وما مشربها..؟؟
قلت : مأكلها طاعة الله التي امرنا بها .. من صلاةٍ ..وحجٍ .. وصوم .. أمّا شربها فهو القرآن والذكر .. وأعجب من ذلك أن هذه الوصفة ليست من البشر بل هي من الخالق الذي يعلم كيف ينصلح حال من خلقه ... فلو أني تركتُ مأكلها ومشربها لهلكت .. وإذا غيّرتُ مأكلها مشربها أيضاً ضعفت وهزلت .. .. فأي الزادين خير ..!؟
ولكن .. هل لي أن أبادرك بالسؤال ..
هي : نعم .. وبكل مودة وسرور ..
هل تقرأين القرآن .. ؟
هي : نعم ..
جيد ,, لكن مقدار قرائتك له في اليوم ..؟
هي : حينما أصلي فقط ..!
والأغاني والموسيقى الهادئه ..
هي : معظم اليوم ..
حسناً .. سأسألك : أيهما مظنة الأجر والمثوبة .. هل قراءة القرآن أو سماع الأغاني والموسيقى ..؟
هي : القرآن بالطبع ..
إذاً فلماذا تقللين من الذي هو مظنّة الثواب الأجر .. وتكثرين مما هو مظنة الوزر ..!!
هي : سأحاول ..
نعم .. حاولي وجرّبي .. وإن كنت تعتقدين أنك سعيدة .. فإنك ستجدين السعادة الحقيقة في كلامٍ محكمٍ .. يهدي الناس ولا يضلهم .. يدعوهم للفضيلة ومعالي الأمور ..
هي : أنت غريبٌ جداً ..
نعم .. فهذا إسمٌ محببٌ إلي ..
هي : ولماذا .. غريبٌ بالذات ..؟
لأن طوبى للغرباء ..
هي : هل لي أن أكون غريبة ..؟
نعم .. طبقي أمر الله وأمر رسوله بقدر إستطاعتك بعيداً عن الهوى .. فعندها ستكونين غريبةً في نظرٍ أهل الهوى ..
هي : أشكرك على رقتك .. ودعائي لك بالتوفيق ..

قلت: وأنا أشكرك على لطف حوارك وأدبك .. ودعائي لكي بالسعادة ..

ثمّ افترقنا ...

مرحبا البتار الكثير
موضوع رائع
الكثير من العلماء حرم الغناء
استدل المحرمون بما روى عن ابن مسعود وابن عباس وبعض التابعين : أنهم حرموا الغناء محتجين بقول الله تعالى : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً , أولئك لهم عذاب مهين ) وفسروا لهو الحديث بالغناء .
قال ابن حزم : ولا حجة في هذا لوجوه :
أحدها : أنه لا حجه لأحد دون رسول الله صلى الله عليه وسلم .
والثاني : أنه قد خالف غيرهم من الصحابة والتابعين .
والثالث : أن نص الآية يبطل احتجاجهم بها ! لأن فيها : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا ) وهذه صفة من فعلها كان كافراً بلا خلاف , إذا اتخذ سبيل الله هزواً . قال :
« ولو أن امرءاً اشترى مصحفا ليضل به عن سبيل الله , ويتخذه هزواً , لكان كافراً ؛ فهذا هو الذي ذم الله تعالى , وما ذم قط - عز وجل - من اشترى لهو الحديث ليتلهى به ويروح نفسه , لا ليضل عن سبيل الله تعالى . فبطل تعلقهم بقول هؤلاء , وكذلك من اشتغل عامداً عن الصلاة بقراءة القرآن , أو بقراءة السنن , أو بحديث يتحدث به , أو بغناء أو بغير ذلك , فهو فاسق عاص لله تعالى, ومن لم يضيع شيئا من الفرائض اشتغالا بما ذكرنا فهو محسن » .
( ب ) واستدلوا بقوله تعالى في مدح المؤمنين : ( وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه ) , والغناء من اللغو فوجب الإعراض عنه .
ويجاب بأن الظاهر من الآية أن اللغو : سفه القول من السب والشتم ونحو ذلك , وبقية الآية تنطق بذلك . قال تعالى : ( وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين ) , فهي شبيهة بقوله تعالى في وصف عباد الرحمن : ( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ) .
ولو سلمنا أن اللغو في الآية يشمل الغناء لوجدنا الآية تستحب الإعراض عن سماعه وتمدحه , وليس فيها ما يوجب ذلك .
وكلمة « اللغو » ككلمة « الباطل » تعنى ما لا فائدة فيه , وسماع ما لا فائدة فيه ليس محرماً ما لم يضيع حقا , أو يشغل من واجب .
روى عن ابن جريج : أنه كان يرخص في السماع فقيل له : أيؤتى به يوم القيامة في جملة حسناتك أو سيئاتك ؟ فقال : لا في الحسنات ولا في السيئات : لأنه شبيه باللغو , قال تعالى : ( لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ) .
قال الإمام الغزالي : « إذا كان ذكر اسم الله تعالى على الشيء على طريق القسم من غير عقد عليه ولا تصميم , والمخالفة فيه - مع أنه لا فائدة فيه - لا يؤاخذ به , فكيف يؤاخذ بالشعر والرقص » ؟! .
على أننا نقول : ليس كل غناء لغواً : إنه يأخذ حكمه وفق نية صاحبه , فالنية الصالحة تحيل اللهو قربة , والمزح طاعة , والنية الخبيثة تحبط العمل الذي ظاهره العبادة وباطنه الرياء : « إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم » .


مشكور
جزاك الله خير
تحياتي

حكم الأغاني ..

أختي الغالية مجدولين ..أشكرك على تفاعلك البنّاء ,, وهذا الرد الجميل ..
ولكن لاأدري هل هذا هو رأيك في المسألة .. أم أنك أحببتي أن تلفتي نظري ونظر الزوار بأن هناك رأيٌ آخر .. على العموم سأكتب ماأسعفنس به الوقت والخاطر .. رد محب وأخٍ لأخته .. لا رد متشفيٍ أو معادي .. وأعتذر أختي عن تأخري في الرد لأني كنت في سقر ولم آتي منه إلاّ البارحة . فأرجو المعذرة ..
قبل البدء لابد أن نميز المصطلحات التي ينشأ من خلالها الخلط في فهم بعض الأدلة .. وسأعرض هنا إصطلاحين مهمين : ( الغناء ؛ والمعازف ) ..
الغناء : قال ابن حجر : الغناء سطلف على رفع الصوت وعلى الترنم الذي تسميه العرب النَصْب وعلى الحداء ، ولايسمى فاعله مغنياً .. وإنما يسمى بذلك ( أي بالغناء ) من ينشد
بتمطيط وتكسير وتهييج بمافيه تعريض بالفواحش أو تصريح .. أزهـ ( 7/77 ) الفتح
وسيأتي كلام ابن القيم عن هذا .. وهو الغناء بدون معازف ,, وهذا منه جائز ومنه محرّم ..
أي الذي يكون بدون معازف ؛ صوتٌ فقط ..
المعازف : آلآلات التي تسخدم مع الغناء كالربابة والطبل ( الكوبة ) .. وهذه قد وردت فيها نصوص متكاثرة في تحريمها ,,

الآية التي ذكرتيها فسّرها إبن مسعود وابن عبّاس وأقسما على أنه الغناء ,, وقبل ذذكر أقوالهم .. سأقف وإياكي مع قول ابن حزم : لاحجة لقول أحد غير رسول الله صلى الله عليه وسلم .. فهذالكلام ليس بصحيح بإطلاقه فعامة أهل العلم والأصوليين والمحققين على أن قول الصحابي حجة بشروطٍ ذكروها في مضانها .. راجعي المستصفى لأبي حامد الغزالي .. وروضة الناظر لإبن قدامة ..ولو أخذنا بما قاله إبن حزم رحمه الله لعطّلنا كثيراً من الأحكام التي فسّر لنا مرادها الصحابة رضوان الله عليهم .. علماً أنه إذا ثبت هذا التفسير عن هذا الصحابي ولم يعلم له مخالف وجب علينا التسليم .. كيف لا..؟ وابن مسعود كما في الحديث ( أقرؤكم لكتاب الله ) وقال رضي الله عنه ( لو علمت أحداً أعلمُ مني بكتاب الله تضرب له أكباد الأبل لذهبت إليه ) .. وأيضاً تفسيره رضي الله عنه ليس مجال للرأي أي أنه لايمكن أن يكون إجتهاداً من نفسه والصحابة وقّافين في تفسير كتاب الله وقد قال ابو بكر ( أي أرض تقلني وأي سماء تظلني إذا قلت في كتاب الله ماليس لي له علم ) .. وكما ذكرتُ سابقاً أن عامة أهل العلم على خلاف ماذهب إليه أبنحزم رحمه الله ,, وليس بغريب عليه رحمه الله فقد كان ينكر القياس لأنه كان مبالغاً في ظاهريته والتي هي ردّة فعل لمذهب أهل الرأي ( الحنفية ) .. فهل ننكر القياس لقول ابن حزم رحمه الله ؟؟ وأيضاً فقد ذكرتي قول لإبن جريج فهذا تناقض فكيف يستدل بقوله وذكرتم / أن لاحجة لقول أحد عير رسول الله ... علماً أن كثيرٌ من مرويات ابن جريج في التفسير مقطوعة وضعيفة وراجعي إن شئت أهل الإختصاص
وتفسير ابن مسعود للنفس اللفظ مجرداً عن غيره ( لهو الحديث ) سواء أقترن به ماقبله من الشراء او مابعده من الإتخاذ هزوا ,, فهي معي هذه الإضافة توصل للكفر .
نقولات مهمة : قال الواحدي في أسباب النزول وغيره : أكثر المفسرين على أن المراد
بلهو الحدث الغناء ,,, قاله ابن عبّاس وابن مسعود ومقسم عنه , وهو قول مجاهد وعكرمة.
قال الواحدي : قال أهل المعاني : ويدخل في هذا كله من اختار اللهو والغناء والمزامير والمعازف على القرآن وإن كان اللفظ ورد بالشراء فلفظ الشراء يُذكر في الإستبدال وألأختيار وهو كثير في القرآن ، وهو كثير في القرآن .. ويدل على هذا ماقاله قتاده في هذه الآية ( لعله أن لايكون أنفق مالاً ) .. وبحسب المرء من الضلالة أن يختار حديث الباطل على حديث الحق ) .. ثم قال : وهذه الآية على هذا التفسير تدل على تحريم الغناء .. ثم ذكر كلام الشافعي في رد الشهادة بإعلان الغناء . إهـ
قال ابن القيم : ويكفي تفسير الصحابة والتابعين للهو الحديث بأنه الغناء ، فقد صحّ ذلك عن ابن عباس وابن مسعود .. قال الحاكم " ليعلم طالبُ هذا العلم ( علم التفسير كما ذكر ) أن تفسير الصحابي الذي شهد الوحي والتنزيل عند الشيخيم : حديثٌ مسند" (أي مرفوع )
.. وقال في موضع آخر : هو عندنا في حكم المرفوع .
قال ابن القيم : فهم أعلم الأمة بمراد الله عزوجل من كتابه ؛ فعليهم نزل وهم أول من خوطب به من الأمة وقد شاهد تفسيره من الرسول صلى الله عليه وسلم علماً وعملا ، وهم العرب الفصحاء على الحقيقة فلا يعدلُ عن تفسيرهم ماوجِد إليه سبيل .
قال : وقال رجل لإبن عباس : ماتقول في الغناء أحلال هو أم حرام ؟ فقال : لاأقول حراماً إلاّ ما في كتاب الله . فقال : أفحلالٌ هو ؟ فقال : ولا أقول ذلك .. ثم قال له : أرأيت الحق والباطل إذا جاءا يوم القيامة فأين يكوت الغناء ؟ فقال الرجل : يكون مع الباطل ، فقال له ابن عباس :اذهب فقد أفتيتَ نفسك " فقال ابن القيم معلقاً على هذا : فهذا جواب ابن عباس عن غناء الأعراب الذي ليس فيه مدح الخكر والزنا واللواط والتشبيب بالأجنبيات وأصوات المعازف وآلالات المطربات فإن عناء القوم لم يكن فيه شيء من ذلك ، ولو شاهدوا هذا الغناء لقالوا فيه أعظم قول .. فمن أبطل الباطل أنا تأتي شريعة بإباحاته .. فمن قاس هذاعلى غنلء القوم فقياسه من جنس قياس الربا على البيع .أ.هـ
ذكر ابن القيم أدلة كثيرة أخرى يستفاد منها تحريم الغناء .. أدلة من السنة ومن أقوال الصحابة والتابعين .. لم اذكرها لخشية الإطالة ...
أمّا المعازف فهي أشد تحريما وأدلتها كثيرة ومتوافرة .. أبرزها حديث البخاري ( ليكونن من أمتي قومٌ يستحلون الحر والحرير والخكر والمعازف "وذكر له إحدى عشر حديثاً شاهداً عليه .. من كتب السنة ..
أخيراً في الحقيقة كتبت لكي هذا على عجالة إرتجالاً غير مانقلته من كتاب إبن القيم ( إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان ) لأن مراجعي ليس بين يدي بل في منطقة اخرى ,, علماً أن هناك مراجعاً أخرى وقفت على بعضها قديما ً ( ذم الملاهي لإبت أبي الدنيا ) و( السماع للقرطبي الأندلسي ) .. علماً أن الصوفية يتقربون إلى الله بالرقص والطرب وهذا مشهور قد رد عليهم أهل الإسلام من زمنٍ بعيد جداً ,, وأيضاً لاأدري سبب ورود السطرين الأخيرين الخاص بالنية .. ؟؟؟

على العموم اختي الغالية مجدولين .. لعل وجهة النظر الأولى إتضحت وبانت .. علماً أني لم اكن راغباً في هذه المناقشة ليس لشيء إنما لأن الأقوال معروفه ومطروحة منذ القدم .. علماً أنني قرأت لكلا الفريقين راغباً في أخذ الحق والذي تطمئن له النفس ويوافق مقاصد الشريعة وتؤيدها الأدلة فمالت النفس إلى ماقد رأيتي .. علماً أن هذه ليس هي قضيتنا الكبرى .. بل أعتقد أننا متفقين بأن همومنا أعظم من ذلك .. دعائي لكي بالتوفيق .. وأشكرك على هذا الإثراء الطيب .. وميداً من التواصل اللطيف ..

أخي البتار 000000000
السلام عليك ورحمة الله وبركاته 0000

لن يجتمع الغناء والقران 00000 أبدا وان اردنا 000000 ومن واقع تجربة 0000

ربما تجتمع القراءة 0000000 مع الغناء 000000

لكن حلاوة القران وأسره للنفس وتفريج الهم 000000 لا يتم الا ان ودع اللحن جنبات القلب 000

=============================

حوارك رائع 0000 وسر روعته 00000 الصدق دون تكلف 000 او مبالغه

=============================

اتمنى لك التوفيق

أختك في الله

شغف

أشكرك أخت شغف ....

وعلى العموم آثار الشيء وثمراته غالباً ماتدل على نضجه وصحته وفساده من صلاحه ..

فكلٌ منّا يعرف آثار القرآن .. وآثار الغناء ,,!!

أدعو الله بالتوفيق للجميع ,,

وأن يهدنا إلى مااختلف فيه من الحق بإذنه إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم ..

مرحبا البتار
ياريت تعذرني لتأخري نظرا لظروفي الصحية

الغرض كان هو عكس تعدد الآراء

أشكرك لتجاوبك


تحياتي

أهلاً بكي مجدولين .ز

وألف سلامة ماتشوفين بأس ..

أدعو الله تقمومي بالسلامة .. وتعيدين الحيوية للقسم خاصة ، وللمنتدى عامّة ..

وتسلمين على أخلاقك .. متمنياً التواصل على الخير

علماً أني قد سجلت مشاركة في الأدبي هي مسك ختامي .. أتمنى أن تطلعي علها ,,

مع خالص تقديري لكي ,, واحترامي ومحبتي لما تطرحيه

مرحبا البتار
مشكور على شعورك الطيب

لكن ليش ياأخي مسك الختام

ياريت تعدل عن قرارك


مانبي نفقد أخ مميز مثلك

ياريت تفضل معانا

الله يخليكي مجدولين ..

هذا من حسن ظنك الذي أنا دونه ..

في الحقيقة لا أدري .. خاصةً أني بصدد طرح مشروع أدبي تأهيلي في طور الإعداد ..
فانشغلت به كثيراً ..

وإن كان من تواصل فلعلّه يكون للقسم الديني ..

* ( إن رغبتي في الإطلاع على فكرة المشروع وإبداء رأيك فيه بصراحة وتقويمه إن أردت فيسعدني إرساله لكي )

السلام عليكم
مرحبا البتار
اتمنى أن يستمر تواصلك


ويسعدني الأطلاع على مشروعك

تحياتي