الافق المجهول ينادينى
والشمس المشرقه تعزينى
والليل الحالك يهدينى اشجانه
اتأوه من ذاك الخوف
القابع داخل اعماقى
اتنهد حسرة تحرق اعماقى
تاهت خطواتى فى قافله الايام
الخوف القابع يراودنى ما بين
الفينه والاخرى
اتساءل : ولماذا الشمس تعزينى
اتراجع اعلم ان احلامى محتضرة
ويعود الليل ... الليل يثير اهاتى
الليل ... صار الليل انشوده حزينه
وتموت الخطوه تلو الخطوه
واظل انتظر . لكن ماذا لا ادرى
ويظل الافق المسود يلاحقنى
حتى احلامى صارت مصدر ازعاجى
الطيف المقتول امامى . اهرب منه
لكن ما زال يلاحقنى
فجأه تدوى صرخه من وجدانى
يا قاطع ليل تخشاه ، ولماذا تخشى الليل؟
الليل .. اليس فى الليل انشادك
يا املا يخطو فى ارض الدنيا
لماذا الخوف؟
اليأس خيالات وهميه
يا كل الماضى انت
يا بعض الحاضر انت
يا قلب الغد انت
اقبل ... اقبل
تستيقظ رغبه داخل اعماقى
انهض من سجنى ، امسك قيثارة
اعزف مقطوعه ، تلك المقطوعه
آهــــــــــــــات شجـــــــــــونى
اهاااااااااات شجوني
ماذا اكتب و ماذا اقول
يا سلام عليكي يا شمس صرت اضمن اني باشوف الذوق والاحساس في الموضوع بنجرد ما اعرف انك كتبتيه
تسلمي عيوني
مشاركه تجنن
أحـْـيا وأيـْـسـَـرُ ما قاسـَـيـْـتُ ما قــَـتـَـلا..........والبينُ جارَ على ضعفي وما عـَـدَلا
والوجـْـدُ يقوى كما تقوى النوى أبدًا..........والصبر يـَنحلُ في جسمي كما نـَـحِـلا
لولا مفارقة الأحباب ما وَجـَـدَت..........لها المنايا إلى أرواحنا سـُـبـُـلا
لا عدمنا الشاعرية الأنيقة
محبكم/ عبدالله بن آدم (ابن أنثى)