أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتديات الادبية >  بوحْ الشعِر والنثر ..

 بوحْ الشعِر والنثر .. للشعر الفصيح والشعبي والنثر " المنقول "

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 15 / 11 / 2014, 31 : 03 AM   #1
فتى الجميزه 
" شاعر "

 


+ رقم العضوية » 53052
+ تاريخ التسجيل » 21 / 05 / 2011

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 7,158
+ معَدل التقييمْ » 10672
شكراً: 3
تم شكره 128 مرة في 119 مشاركة

فتى الجميزه متواجد حالياً

افتراضي قـصــة وعــبــره من الماضـــي

كان رجل تاجراً مشهوراً له ثروة طائلة ولم يرزق إلا ولداً واحداً فكان هذا الولد هو أمله في الحياة وهو موضع اهتمامة ورعايتة وكبر هذا التاجر وصار له ولد شاباً مكتمل الرجولة وأحس الوالد بالضعف والكبر فصفى تجارتة

وحولها إلى ذهب ولم يترك منها إلا بقايا بسيطة للانفاق على أسرتة


وجمع هذا الذهب ووضعة في جلد رقبة بعير ثم حفر حفرة تحت سقف الدرجة ودفنة فيها

وصارت معظم اماني الوالد أن يتزوج ولده ولكن الزواج لا بد أن يكون من امرأة تكون بكراً لم تجرب الأزواج ولم تنتقل بينهم ودعا ولده ذات يو م وقال له

يا ولدي ان أيامي في الدنيا معدودة وان امنيتي في أخر حياتي أن اراك متزوجاً زواجاً موفقاً وأن أرى أولادك قبل أن أغادر هذه الدار الفانية وإني أوصيك أن لاتـتزوج الأ بكراً واياك والثيب

فأجابة ولده بأن عمرك إن شاء الله سوف يطول وأن نصائحك لي سوف تكون نافذة وسأحرص على تطبيقها بحذافيرها فدعا له والده بالتوفيق ثم انصرف الولد من عند والده

ودارت الأيام وأحب الولد امرأة مطلقة بطريقة ما

وبادلتة هذا الحب واتفقا على الزواج واشترط عليها إذا سألها والده هل هي بكر أو ثيّيب ان تقول له ان ولدك تزوجني وأنا بكر وتم الزواج ونقل الولد زوجته الى دار ابيه وسأله لعل زوجتة بكراً فقال انها بكراً وسأل الوالد

الزوجة عن ذلك فكان جوابها مطابقاً لجواب ولده

وسر الوالد من هذا الزواج وقرت عينة بأستقرار ابنة ووضعه اللبنة الأولى في سبيل تكوين أسرة تحمل اسم العائلة وتخلد ذكراها

وتكاثرت الأمراض على الأب وحطت من قواه أمراض الشيخوخة فكانت زوجة ولده تظهر نحوه عطفاً وشفقة وتقوم بخدمتة ليل نهار ولا تكاد تفارق فراشة الذي أمسى ملازماً له طيلة ساعات الليل والنهار

وتوسم الوالد في زوجة ولده عقلاً ونجابة وحسن تدبير كما أنه من ناحية ثانية يرى ان ولده لا يزال في طفرة الشباب ولاتزال تسيطر على نفسة بعض نزوات الشباب وطيشة ولهذا فقد أخفى مخزون الذهب عن ولده ولم يطلعه على أي خبر عنه
وعندما أحس الوالد بدنو أجله جاء بزوجة ولده وقال لها لقد خلّفت لكم ثروة بعضها بين أيديكم أنقفوا منها باتزان والبعض الأخر مدفون تحت سقف هذه الدرجة فان احتجتم فخذوا من هذا الذهب المخزون تحت الدرجة واياك ان

يعلم عنه زوجك أو يستولي عليه فانني أخشى أن يسرف في الانفاق منه وأن يبددة فلا يكون امامكم إلا الحاجة والعوز

فدعت له زوجة ولده و أكثرت من الدعوات الصالحات له ومات الأب وورث ثروتة الابن وصار ينفق مما تحت يده نفقة من لا يخشى الفقر ولا يحاول ان ينمي شيئاً منه أو يبحث عن مصادر تعوضه عما ينفق

واستمر على هذه الحالة إلى أن تقلص ما عندهم من نقود ثم جعل يبيع الأثاث والمفروشات وينفق من ثمنها ثم بعد هذا لم يجد الشاب شيئاً ينفق منه فضاقت به البلد وتغيرت نظرات الناس فيه وبدأ يرى علامات الاهمال

والانصراف حتى من أعز أصدقائة
ورأت زوجتة ما هو فيه من حالة سيئة من جراء الفقر والعوز الذي يعيش فيه فأشارت عليه بأن يسافر وأن يسعى في طلب الرزق فلـعـل الله يفتح له باباً يعيش منه وينفق على عائلتة وعزم الشاب على السفر ورأى قافـلة

متجهة إلى الكويت فرافقها ووصل إلى الكويت

والتمس عملاً يكسب منه الرزق ولكنه لم يجد فالأعمال الشاقة لا يرضاها لنفسه والعمل المريح لم يتيسر له وبعد أن خاب أمله في وجود عمل يتناسب مع رغباته وفي يوم من الإيام ذهب إلى أحد المساجد وصلى فيه صلاة

الظهر وكان من الصدف المباركة أن كان يصلي بجانبة أحد أثرياء البلد فسلم الثري على الشاب وسألة عن بلده فأخبره بها وأنه من نــجـد ثم سألة عن عائلتة فأخبره أيضاً عن أسمه وأسم والــده

وعند ما سمع هذا التاجر اسماً ليس غريباً عليه بل هو اسم تاجر من تجار نجد كان يتعامل معه ويبيع ويشتري منه بمبالغ طائلة فقال التاجر وما هي أخبار والدك فقال توفي فدعى التاجر لزميله الراحل بالرحمة والغفران ثم

سأل التاجر هذا الشاب عن سبب مجيئه إلى الكويت وتحمله مشاق السفر فقال الشاب لقد انفقفت ما تبقي من المال بعد أبي ونفـد ما في يدي ولم يبقى امامي إلا السفر لطلب المعيشة

فقال التاجر لهذا الشاب أن لوالدك ثروة كبيرة لا يمكن أن تنفد بهذة السرعة ولابد ان في الأمر سراً فهل أوصاك والدك قبل الوفاة بوصية خاصة

فقال الشاب نعم انه اوصاني بأن لاأتزوج راجعاً بل علي أن أتزوج بكراً ولكنني أحببت أمـرأة في أخر حياة والدي وكانت راجعاً فدفعني الحب الذي جعلة الله في قلبي لهذة المرأة إلى أن أتزوجها و أن أخدع والدي و أكذب عليه

بأنها بكر وتواطأت مع زوجـتـي على ذالك فلم يشك والدي في صدقنا ومات مطمئن البال قرير العين لأن اخر أمنياته في الحياة ان يراني متزوجاً سعيداً بزواجي

وفعلاً كان هذا فقد كانت زوجـتـي ذكية عاقلة مدبرة لشئون البيت كما انها أولت والدي في أيامه الأخيرة عناية فائقة وكانت لا تكاد تفارق فراشة في ليل أو نهار لتوفر له جميع طلباته وتساعده على جميع الصعوبات التي كان

يعاني منها
فقال التاجر ومع هذا كله فان الأمر سراً لايزال غامضاً ولا بد من التحايل على معرفة هذا السر

فقال الشاب ان الأمر اليك فانظر ما هو الطريق الموصل إلى اكتشاف هذا السر

فقال التاجر لقد رأيت أن أفضل طريقة هي أن أزوجك ابنتي البكر وأن تسافر معك إلى بلدك على أساس أنها عبده مملوكة وسوف تطلى جلدها بطلاء أسود بحيث أن من يراها لايشك في أنها جارية سوداء

وتذهب بها إلى زوجتك وتقول أنها جارية وجدتها رخيصة فاشتريتها وقد جئت بها لخدمتك وهي صقهاء طرماء أي لاتسمع ولا تتكلم وسوف نؤكد على ابنتي أن لا تتلكم بأي كلمة و أن تتظاهر بأنها لا تسمع أي كلمة ولكن هذا

كله بشرط وعلى أن تقبل به

فقال الشاب وماهو الشرط فقال أن لاتمس ابنتي و أن يكون هذا العقد عقداً صورياً لايبيح لك أن تضاجعها ولا أن تفعل معها ما يفعلة الأزواج مع زوجاتهم واذا خالفت هذا الشرط فان العقوبة تكون قطع يدك اليمنى

فقبل الشاب بهذا الشرط ورضي بالجزاء وتم عقد الزواج بين الشاب وابنة التاجر وطليت بالطلاء الأسود حتى لا يشك من يراها أنها جارية وتظاهرت بالصمم والطرم وبعـد وصل الشاب إلى بلده ودخل بيتة فوجد زوجتة على

الحال التي تركها عليها وجاء بالجارية فقال لها هذه جارية وجدتها رخيصة فاشتريتها لتكون خادمة لك إلا أن فيها عيباً وهو الصقة والطرم فهي لا تسمع ولا تنطق ولكن ذلك لايهمنا فان من الممكن افهامها بالاشاره عما نريد

ان تعمله أما ما عدا ذلك فلسنا في حاجة اليه

واقتنعت الزوجة بهذا الكلام ولم يدخلها اي شك في أن هذه الجارية لاتسمع ولاتنطق

بقي الزوج مع زوجتة يروح ويجي اليها والجارية عندها تعمل في البيت وكانت الزوجة تـحــدد مواعيد معينة لخروج زوجها ومجيئة وكان لها صاحب تخون زوجها معه وأخبرت صحيبها وحبيبها فصار يأتي اليها في

الأوقات التي يكون زوجها خارج الدار ويخلو بها خلوات مريبة والجارية ترى وكأنها لا ترى شيئاً

وجاءها ذات يوم هذا الصحيب وقال لها لقد وردت بضاعة رخيصة سوف تجيب مكاسبها الشيء الكثير واني أريد منك أن تعطيني مائة قطعة ذهبية وسألت الزوجة صحيبها عن نوع البضاعة فقال انها قطعان من الإبل

المعروضة للبيع وأقيامها رخيصة وفيها مكاسب كبيره

فذهبت الزوجة إلى بيت الدرجة ثم جاءت بالقطع الذهبية المطلوبة ودفعتها لصحيبها وعند ماجاء الزوج إلى بيته انتهزت الفتاة فرصة من فرص غفلة الزوجه وانشغالها فأخبرت الزوج بما رأت وبما سمعت وانكشف الأمر

للزوج وكان قد رسم الخطة رسماً دقيقاً بحيث لا يحتاج إلى تأمل ولا تفكير

ودعى زوجتة فقال لقد قررت الرحيل من هذه البلد لأنه لا عمل لي فيها ولا رزق والمرء يسعى وراء الرزق في أي مكان فهل ترافقيني إلى حيث اريد

فأعتذرت الزوجة بأنها لم تألف الغربة ولاتقوى على مشقة السفر وفي امكانه أن يذهب وحده ثم يعود اليها متى شاء

فقال الزوج أذاً أرحلي الى أهلك وابقي عندهم لأنني سوف أبيع هذه الدار حالاً وبالثمن الذي تقف عنده بعد عرضها في المزاد العلني

فلم يسع الزوجه إلا أن تجمع أغراضها الخاصة ثم تذهب إلى بيت أهلها

ودخل الزوج إلى بيت الدرجة فوجد الذهب فاستخرجة كله وباع اثاث بيتة وقال لأحد الدلالين أعلن عن بيع بيتي في المزاد العلني فبدأ هذا الدلال ينادي على البيت ويعرض بيعه للراغبين فيه

وذهبت هذه الزوجة إلى صحيبها وقالت له اشتر البيت بأي ثمن يطلب فيه ولا تدعه يذهب إلى غيرنا فان فيه مالاً وفيراً يعوضنا عن جميع ما ندفع فيه من ثمن وكان البيت تقدر قيمتة بألفين ريال مثلاً ولكن الثمن الذي دفع

فيه بلغ عشرة آلاف ريال دفعها صحيب الزوجة الخائنة وباع الرجل بيتة وقبض ثمنة وشد الرحال متوجهاً إلى مدينة الكويت وإلى أبو الفتاة التي معه

وعند ما وصلا منتصف الطريق هطلت عليهم أمطار غزيرة سالت على أثرها الشعاب والأوديه

وذهبت الفتاة الى احد الغدران فأغتسلت ونظفت جسمها من ذلك الطلاء الأسود الكريه الذي انتهى دوره وانتهت مهمته وبدأت الفتاة كأنها قـمـر طالع ليلة خمسة عشر

وعند ما رآها زوجها فلم يملك نفسة كما أنها هي لم يكن عندها أي مقاومة أو تمنع فهي تعلم أنها زوجته بعقد صحيح لاغبار عليه وهو يعلم أنها زوجته ولكنه نسي الشرط والوفاء بالشرط لهذا التاجر الشهم الذي استطاع

بفطنته وذكائه أن يكتشف هذا السر المغلق بهذه الطريقة التي هي غاية في البساطة فالشاب أمام هذا الاغراء وهذه الاستجابة من قبل الزوجه الشابة لم يفكر في هذا الشرط الذي هو قطع يده اليمنى

ووقع المحظور وضاجع الرجل زوجته واخل بالشرط الذي اتفقا عليه

وذهبت السكره وجأت الفكره وبدأت الأفكار والهواجس تتعاقب على نفسه وبداء تأنيب الضمير ولكن هذا المحذور قد وقع وهذا شيء مكتوب في اللوح المحفوظ وإذاً فليقابل الأحداث بصبر وشجاعه وصراحه ولتقطع يده فقد

كسب ثروه طائله وهو ليس بحاجه الى ان يعمل ولديه زوجه فهو لا يخشى أن يعيبه قطع اليد امام الزوجات

وإذاً فليكن ما يكون وقدم الرجل بزوجتة على ذلك التاجر وأخبره بأن ماكن توقعه كان صحيحاً وان الثروة كانت في قبضة زوجته السابقة وأن الطريقة التي رسمها لا كتشاف السر كانت حكيمة وموفقة فسر التاجر بهذه النتائج

سروراً كبيراً ثم سأل الشاب عن الشرط الذي كان بينهما في ان لا يمس ابنتة وأن لايضاجعها

فقال الشاب أما هذا الشرط فإنني لم أفي به وأنا شديد الأسف لما حدث وانني اشعر بالذنب وأشعر بأنني أسأت التصرف واني استحق من العقوبه اكثر مما فرض علي فقال التاجر اما اكثر فلا واما الشرط سوف أنفذه عليك فكن

على استعداد لقطع يدك اليمنى فقال الشاب انني على اتم الإستعداد ولعل في قطعها ما يكفر عن خطيئتي

واستعد الأب لتنفيذ الشرط وبداء يحد الشفره

واستعد الشاب لتحمل آلاّم قطع يده اليمنى وجاء دور التنفيذ وقال التاجر للشاب انني لن أقطع يدك أمام ناظريك لطفاً بك واحتراماً لمشاعرك ولكنني سوف أثقب في هذا الحائط ثقباً بقدر ما تدخل يدك فيه وتكون انت داخل هذه

الغرفة وأكون أنا خارجها فتدخل يدك في هذا الثقب وتخرجها إلي فأقطعها وأنا لاأراك وأنت لا تراني فيكون في هذا رحمة بك

فقال الشاب للتاجر الرأي وما ترى وثقب الثقب ودخل الشاب في الغرفة واستعد التاجر لقطع يد الشاب ولم يشعر الشاب وهو في هذه الغرفة إلا وزوجته أبنة التاجر تدخل عليه من حيث لا يشعر والدها ورأته يريد أن يدخل يده

اليمنى مع الثقب فأمسكتها وقالت له انني أنا اللي سوف أدخل يدي بدلاً منك فقال الشاب ان الجرم جرمي وأنا الذي استحق العقاب

فقالت الزوجه ولكنني شريكتك في الذنب فلـولا اسـتجابتي لما عملت شيئاً ثم انا في بيتي مستورة أما أنت فتخرج إلى الأسواق وقطع يـدك اليمنى يعيبك ويلفت اليك النظر ويجعل الناس يظنون فيك مختلف الظنون

وتأخر الفتى في اخراج يده من الثقب فاستحثة التاجر وطلب منه ان يبادر بادخال يده من الثقب للخلاص من المهمة وكانت الفتاة قد تغلبت على زوجها وأقنعتة بأن تدخل يدها بدلاً منه

وهكذا كان فان الفتاة ادخلت يدها مع الثقب واستعدت لقطع يدها بدلاً من زوجها ولكن الوالد عندما رأى اليد عرف انها ليست يد الفتى وإنما يد الفتاة فأمر بسحب يدها ثم دخل على الفتى والفتاة في تلك الغرفة وقال موجهاً

الحديث للفتى ارأيت نتائج نصيحة والدك في أن لا تتزوج إلا بكراً فانظر اليها وأشار الى ابنتة انها تريد ان تفيدك بنفسها وان تتحمل عنك هذه العقوبة القاسية مع أنك أنت الجاني وأنك أنت الذي تستحقها ولا أحد غيرك

يستحقها فخجل الفتى وشكر التاجر على هذا الدرس البليغ الذي ألقاة عليه وقال انني لا استطيع الآن أن أنطق بما يجيش به صدري من تقدير عظيم لك أيها الشهم الكريم ولكنني سوف ابقى طيلة ايام حياتي أسيراً لفضلك وكرمك

ومعروفك وتوجيهاتك القيمة التي أعادت إلي ثروتي وحفظت لي شرفي وخلصتني من تلك الأفعى التى أوقعني فيها جهلي بالأمور وعصياني لنصيحة والـدي واندفاعي الى سبيل الهوى والغرور

فقال له التاجـر الثري ما دمت قد وصلت الى هذا الحد من الفهم لواقعك فان ابنتي هي زوجتك الشرعية عش معها كما يعيش الأزواج مع زوجاتهم واذا شئت ان تضع أموالك مع أموالي فنكون شركاء في العمل فأنني لا أرى من

ذلك مانعاً
فرحب الشاب بهذا العرض وقبله وأضاف أمواله إلى أموال صديق والده وصار هذا الشاب يعمل ببدنه اكثر مما يعمل بفكره وصار التاجر أبو زوجته وشريكه يعمل بفكره ورأيه وتجاربه أكثر مما يعمل ببدنة

وهكذا عاش الجميع في سـعادة ووفاق .




للكاتب الجهيمان

سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم

 

  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ فتى الجميزه على المشاركة المفيدة:
wafei   (19 / 11 / 2014)
قديم 17 / 11 / 2014, 11 : 09 PM   #2
شموع الغربية 
مشرفة عامة

 


+ رقم العضوية » 46606
+ تاريخ التسجيل » 17 / 12 / 2009

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 8,420
+ معَدل التقييمْ » 2358
شكراً: 14
تم شكره 41 مرة في 37 مشاركة

شموع الغربية غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قـصــة وعــبــره من الماضـــي

جداً جميييييييييله القصه وممتعه وأحداثها أجمل
بالرغم إن البدو قديما يكون عندهم مبدأ التعميم ،فكم من تزوج مطلقه أسعدته وكم من فشلت!!
فطنة الوالد وحكمته تنبأت أو حذرت مما قد يقع لو تزوج مطلقه وحصل ماتوقعه ،
على الطرف الآخر كان ذكاء التاجر الآخر وفكرته بالحيلة التي أنقذت الموقف
أعتقد لو قرأها خالي لفسرها من ناحية فكرية نفسية "تتصل بقانو ن الجذب "نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أعجبتني القصة جداً ورااقت لي، متعك ربي بالصحه والعافيه
يسعدك ربي ويعطيك العافيه استاذنا فتى .

  رد مع اقتباس
قديم 18 / 11 / 2014, 32 : 10 AM   #3
فتى الجميزه 
" شاعر "

 


+ رقم العضوية » 53052
+ تاريخ التسجيل » 21 / 05 / 2011

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 7,158
+ معَدل التقييمْ » 10672
شكراً: 3
تم شكره 128 مرة في 119 مشاركة

فتى الجميزه متواجد حالياً

افتراضي رد: قـصــة وعــبــره من الماضـــي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموع الغربية نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جداً جميييييييييله القصه وممتعه وأحداثها أجمل
بالرغم إن البدو قديما يكون عندهم مبدأ التعميم ،فكم من تزوج مطلقه أسعدته وكم من فشلت!!
فطنة الوالد وحكمته تنبأت أو حذرت مما قد يقع لو تزوج مطلقه وحصل ماتوقعه ،
على الطرف الآخر كان ذكاء التاجر الآخر وفكرته بالحيلة التي أنقذت الموقف
أعتقد لو قرأها خالي لفسرها من ناحية فكرية نفسية "تتصل بقانو ن الجذب "نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أعجبتني القصة جداً ورااقت لي، متعك ربي بالصحه والعافيه
يسعدك ربي ويعطيك العافيه استاذنا فتى .
حي الله الأستاذه المبدعه والمتألقه والنشيطه شموووع الغربيه

وشكراً جزيلاً لسعادتك على كريم مرورك وطيب شعورك والجمال كله في

روعة مرورك وقد أبدعتي وأجدتي وأفدتي أفادك الله في تلخيص القصه ومضمونها وماذكرتيه

فعلاً صحيح وكان هو الواقع ومايعجبك ويروق لك يسرنا ويسعدنا

فعلاً الأستاذ الكبير خالـك الله يحفظه موسوعه علميه في قانون الجذب

وفي كل مايحب ويجذب طالب العلم والمعرفه وكل من يريد أن يستفيد

ومن العلم يستزيد هذا وأسأل الله العلي القدير أن يسعدك ويديم عليك لباس الرفاهيه

والصحه والعافيه والســعــــاده ولك جزيل شكري وتقديري وأحـــتـــرامــــــــــــــــي

سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم

 

  رد مع اقتباس
قديم 19 / 11 / 2014, 30 : 02 PM   #4
wafei 
مدير عام المنتديات

 


+ رقم العضوية » 1
+ تاريخ التسجيل » 16 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 37,673
+ معَدل التقييمْ » 10199
شكراً: 265
تم شكره 102 مرة في 99 مشاركة

wafei متواجد حالياً

افتراضي رد: قـصــة وعــبــره من الماضـــي

............

...

قصة غريبة وكأنها من نسج الخيال
ولكن المغزى واضح

وفعلاً
نصائح الوالدين وكبار السن والذين عاصروا الحياة تنشرى بالمال



الف شكر فتانا الغالي لهذا الطرح الهادف

...

 

  رد مع اقتباس
قديم 19 / 11 / 2014, 20 : 06 PM   #5
فتى الجميزه 
" شاعر "

 


+ رقم العضوية » 53052
+ تاريخ التسجيل » 21 / 05 / 2011

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 7,158
+ معَدل التقييمْ » 10672
شكراً: 3
تم شكره 128 مرة في 119 مشاركة

فتى الجميزه متواجد حالياً

افتراضي رد: قـصــة وعــبــره من الماضـــي

[QUOTE=wafei;958662]............

...

قصة غريبة وكأنها من نسج الخيال
ولكن المغزى واضح

وفعلاً
نصائح الوالدين وكبار السن والذين عاصروا الحياة تنشرى بالمال


الف شكر فتانا الغالي لهذا الطرح الهادف[QUOTE]

حياااااك الله يامديرنا ووافينا الغالي وأهلاً وسهلاً بك في متصفحي وقــد نورته بنورك

وأنا شــاكــر ومـقــدر لــك كريم مــرورك وطيب شعورك


ياســـيدي الـدنيا مافيها غــريب والإنسان في طبعه وفي تصرفاته عجيب والبشر يعمل المستحيل

والـحياة كلها براهين وتجارب . الوالــد كان خــايـف على مستقبل أبنه وأوصاه حسب

تجاربه في الحياة ولكن الولـد خالف وصية والـده وكذب عليه وفعلاً وقع في سـوء عمله

لكن العنايه الإلهيه ثم الصديق المخلــص لـوالــده أنقذه من مصيبته التي وقع فيها

وفعلاً الصديق وقت الضيق . أستاذي الكريم أكرر شكري وتـقـديري وأحـتــرامــي لســعـــادتك

حــفـــظــــك اللـه ورعـــــــــــــــــــــــــــــــاك

سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الماضـــي, وعــبــره, قـصــة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 51 : 07 PM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]