أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  نفَحَآت إيمَآنِية

الملاحظات

 نفَحَآت إيمَآنِية كل ما يتعلق بديننا الإسلامي الحنيف على نهج أهل السنة والجماعه ، للموضوعات الدينيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 26 / 02 / 2002, 32 : 02 PM   #1
بقاياالأمل 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 1986
+ تاريخ التسجيل » 29 / 01 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 416
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

بقاياالأمل غير متواجد حالياً

افتراضي فوائد أخرى للسجود

السلا م عليكم ورحمة الله وبركاته

ذكر السجود في القرآن الكريم حوالي (92) مرة في حوالي (32) سورة
و في القرآن الكريم هناك مواضع يجب فيها السجود ( سجود التلاوة ) حوالي (15) موضعًا .
فما هي فوائد السجود ؟؟؟
إن الإنسان يوميًا يتعرض إلى شحنات كهرومغناطيسية من البيئة المحيطة به ، و هذه الشحنات تتسلط على الجهاز العصبي المركزي و خاصة المنطقة الأمامية من الدماغ ، و لذلك يجب التخلص من هذه الشحنات و إلا الناتج يكون آلامًا و تشنجات في الرقبة و بعض عضلات الجسم. و لهذا يلجأ كثير من الناس لأخذ المهدئات و العقاقير و الأدوية لتقليل الضغط على الدماغ ، وأحيانًا يصل الحال إلى أننا نحتاج أطباء علم النفس و الأعصاب .
و إن الطريقة المثلى للتخلص من هذه الشحنات و تأثيراتها هو أن نضع رأسنا و خاصة الجبهة على الأرض لتفريغ الشحنات ، و بهذا نحصل على الراحة النفسية ، و السجود على الأعضاء السبعة له تأثير كبير على مفاصل العمود الفقري ، و على عملية حركة الدم و رجوعه إلى القلب من جميع مناطق الجسم ، و كذلك فان عملية السجود تساعد على علاج البواسير ، و السجود كذلك يسهل خروج الإفرازات من الجيوب الأنفية و الوجهية . و أثناء التسليمتين حينما ندير رقبتنا يمينًا و شمالاً فإننا نكون قد عالجنا التشنج العضلي في الرقبة و الكتفين و بدوره يساعد على علاج صداع الرأس التشنجي.

------------------
من بريدي

  رد مع اقتباس
قديم 28 / 02 / 2002, 31 : 05 PM   #2
خالدعبدالله 
وئامي دائم

 


+ رقم العضوية » 2185
+ تاريخ التسجيل » 28 / 02 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 99
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

خالدعبدالله غير متواجد حالياً

افتراضي أثابك الله يابقايا الأمل

جعلك الله مباركة أينما حللت ...سبحان الله السجود شيء عظيم رغم أن الإنسان يخر في الأرض إلا أن روحه تحلق في السماء .. أعلى مافي الإنسان رأسه ويضعه في الأرض ذلاً لله .. العرب إذا أرادوا أن يعبروا عن إذلال شخص قالوا ..مرغ أنفه في التراب .. فهذا الأنف الذي يشمخ به الإنسان في مواطن عزته يضعه على الأرض اعترافا بجبروت الله وقدرته ورحمته وعفوه .. ومن الممكن لأننا تعودنا على السجود صرنا لا نحس بدلالاته.. حتى قال عليه الصلاة والسلام لمن أراد مرافقته في الجنة .. أعني على نفسك بكثرة السجود... لن أطيل عليكم ..فقد قرأت ما كتبت بقايا أمل ...وتذكرت أنني احتفظت في جهازي بمقال جميل وهو اقتباس من كتاب ألفه رجل غربي اعتنق الإسلام وسمى
الكتاب " حتى الملائكة تسأل " واسم المؤلف البروفسور جفري لانغ .
وهو أستاذ مساعد للرياضيات في إحدى الجامعات الأمريكية
والكتاب .. يمتزج بين اللحظات الروحانية .. والأفكار الفلسفية العميقة .. وايجاد حلول عملية
..و سأكتب ماذكره هنا مااقتبسه أحد الإخوة من هذا الكتاب عن الصلاة حيث ان هذا المقطع .. يسمو بالقارئ إلى معانٍ روحية ثمينة ، فقدنا كثيراً منها عندما صارت العبادة عادةً وفقدت معناها الذي فرضت لأجله ، فعادت حركات آلية لا طعم لها ولا لون ولا رائحة .

فلنقرأ ، ولنتأمل في هذه المعنى .
في اليوم الذي اعتنقت فيه الإسلام ، قدّم إليّ إمامُ المسجد كتيباً يشرح كيفية أداء الصلاة . غير أنّي فوجئتُ بما رأيتـُه من قلق الطلاب المسلمين ، فقد ألحّوا عليَّ بعباراتٍ مثل:
" خذ راحتك "
" لا تضغط على نفسك كثيراً "
" من الأفضل أن تأخذ وقتك "
" ببطء .. شيئاً ، فشيئاً .."

وتساءلتُ في نفسي ، " هل الصلاة صعبةٌ إلى هذا الحد ؟ "

لكنني تجاهلت نصائح الطلاب ، فقررت أن أبدأ فوراً بأداء الصلوات الخمس في أوقاتها . وفي تلك الليلة ، أمضيت وقتاً طويلاً جالساً على الأريكة في غرفتي الصغيرة بإضاءتها الخافتة ، حيث كنت أدرس حركات الصلاة وأكررها ، وكذلك الآيات القرآنية التي سأتلوها ، والأدعية الواجب قراءتها في الصلاة . وبما أن معظم ما كنت سأتلوه كان باللغة العربية ، فقد لزمني حفظ النصوص بلفظها العربي ، وبمعانيها باللغة الانكليزية . وتفحصتُ الكتيّب ساعاتٍ عدة ، قبل أن أجد في نفسي الثقة الكافية لتجربة الصلاة الأولى . وكان الوقت قد قارب منتصف الليل ، لذلك قررت أن أصلّي صلاة العشاء .

دخلت الحمام ووضعت الكتيب على طرف المغسلة مفتوحاً على الصفحة التي تشرح الوضوء . وتتبعت التعليمات الواردة فيه خطوة خطوة ، بتأنٍّ ودقة ، مثل طاهٍ يجرب وصفةً لأول مرة في المطبخ . وعندما انتهيت من الوضوء ، أغلقت الصنبور وعدت إلى الغرفة والماء يقطر من أطرافي . إذ تقول تعليمات الكتيب بأنه من المستحب ألا يجفف المتوضئ نفسه بعد الوضوء .

ووقفت في منتصف الغرفة ، متوجهاً إلى ما كنت أحسبه اتجاه القبلة . نظرت إلى الخلف لأتأكد من أنني أغلقت باب شقتي ، ثم توجهت إلى الأمام ، واعتدلت في وقفتي ، وأخذتُ نفساً عميقاً ، ثم رفعت يديّ ، براحتين مفتوحتين ، ملامساً شحمتي الأذنين بإبهاميّ . ثم بعد ذلك ، قلت بصوت خافت "الله أكبر" .

كنت آمل ألا يسمعني أحد . فقد كنت أشعر بشيء من الانفعال . إذ لم أستطع التخلص من قلقي من كون أحد يتجسس علي . وفجأة أدركت أنني تركت الستائر مفتوحة . وتساءلت : ماذا لو رآني أحد الجيران ؟

تركتُ ما كنتُ فيه ، وتوجهتُ إلى النافذة . ثم جلت بنظري في الخارج لأتأكد من عدم وجود أحد . وعندما رأيت الباحة الخلفية خالية ، أحسست بالارتياح . فأغلقت الستائر ، وعدت إلى منتصف الغرفة .

ومرة أخرى ، توجهت إلى القبلة ، واعتدلت في وقفتي ، ورفعت يدي إلى أن لامس الإبهامان شحمتي أذنيّ ، ثم همست " الله أكبر . "

وبصوت خافت لا يكاد يُسمع ، قرأت فاتحة الكتاب ببطء وتلعثم ، ثم أتبعتـُها بسورة قصيرة باللغة العربية ، وإن كنت أظن أن أي عربي لم يكن ليفهم شيئاً لو سمع تلاوتي تلك الليلة ! . ثم بعد ذلك تلفظتُ بالتكبير مرة أخرى بصوت خافت ، وانحنيت راكعاً حتى صار ظهري متعامداً مع ساقي ، واضعاً كفي على ركبتي . وشعرت بالإحراج ، إذ لم أنحن لأحد في حياتي . ولذلك فقد سررت لأنني وحدي في الغرفة . وبينما كنت لا أزال راكعاً ، كررت عبارة "سبحان ربي العظيم" عدة مرات .

ثم اعتدلت واقفاً وأنا أقرأ " سمع الله لمن حمده " ، ثم " ربنا ولك الحمد " .

أحسست بقلبي يخفق بشدة ، وتزايد انفعالي عندما كبّرتُ مرةً أخرى بخضوع ، فقد حان وقت السجود . وتجمدت في مكاني ، بينما كنت أحدق في البقعة التي أمامي ، حيث كان علي أن أهوي إليها على أطرافي الأربعة وأضع وجهي على الأرض .

لم أستطع أن أفعل ذلك ! لم أستطع أن أنزل بنفسي إلى الأرض ، لم أستطع أن أذل نفسي بوضع أنفي على الأرض ، شأنَ العبد الذي يتذلل أمام سيده . لقد خيل لي أن ساقي مقيدتان لا تقدران على الانثناء . لقد أحسست بكثير من العار والخزي . وتخيلت ضحكات أصدقائي ومعارفي وقهقهاتهم ، وهم يراقبونني وأنا أجعل من نفسي مغفلاً أمامهم . وتخيلتُ كم سأكون مثيراً للشفقة والسخرية بينهم . وكدت أسمعهم يقولون : " مسكين جف ، فقد أصابه العرب بمسّ في سان فرانسيسكو ، أليس كذلك ؟ "

وأخذت أدعو: " أرجوك ، أرجوك أعنّي على هذا ."

أخذت نفساً عميقاً ، وأرغمت نفسي على النزول . الآن صرت على أربعتي ، ثم ترددت لحظات قليلة ، وبعد ذلك ضغطت وجهي على السجادة . أفرغت ذهني من كل الأفكار ، وتلفظت ثلاث مرات بعبارة " سبحان ربي الأعلى ."

" الله أكبر ." قلتها ، ورفعت من السجود جالساً على عقبي . وأبقيت ذهني فارغاً ، رافضاً السماح لأي شيء أن يصرف انتباهي .
" الله أكبر ." ووضعت وجهي على الأرض مرة أخرى .

وبينما كان أنفي يلامس الأرض ، رحت أكرر عبارة " سبحان ربي الأعلى " بصورة آلية . فقد كنت مصمماً على إنهاء هذا الأمر مهما كلفني ذلك .

" الله أكبر ." و انتصبت واقفاً ، فيما قلت لنفسي : لا تزال هناك ثلاث جولات أمامي .
وصارعت عواطفي وكبريائي في ما تبقى لي من الصلاة . لكن الأمر صار أهون في كل شوط . حتى أنني كنت في سكينة شبه كاملة في آخر سجدة . ثم قرأت التشهد في الجلوس الأخير ، وأخيراً سلـَّمتُ عن يميني وشمالي .

وبينما بلغ بي الإعياء مبلغه ، بقيت جالساً على الأرض ، وأخذت أراجع المعركة التي مررت بها . لقد أحسست بالإحراج لأنني عاركت نفسي كل ذلك العراك في سبيل أداء الصلاة إلى آخرها . ودعوت برأس منخفض خجلاً: " اغفر لي تكبري وغبائي ، فقد أتيت من مكان بعيد ، ولا يزال أمامي سبيل طويل لأقطعه ."

وفي تلك اللحظة ، شعرت بشيء لم أجربه من قبل ، ولذلك يصعب علي وصفه بالكلمات . فقد اجتاحتني موجة لا أستطيع أن أصفها إلا بأنها كالبرودة ، وبدا لي أنها تشع من نقطة ما في صدري . وكانت موجة عارمة فوجئت بها في البداية ، حتى أنني أذكر أنني كنت أرتعش . غير أنها كانت أكثر من مجرد شعور جسدي ، فقد أثـّرت في عواطفي بطريقة غريبة أيضاً . لقد بدا كأن الرحمة قد تجسدت في صورة محسوسة وأخذت تغلفني وتتغلغل فيّ . ثم بدأت بالبكاء من غير أن أعرف السبب . فقد أخَذَت الدموع تنهمر على وجهي ، ووجدت نفسي أنتحب بشدة . وكلما ازداد بكائي ، ازداد إحساسي بأن قوة خارقة من اللطف والرحمة تحتضنني . ولم أكن أبكي بدافع من الشعور بالذنب ، رغم أنه يجدر بي ذلك ، ولا بدافع من الخزي أو السرور . لقد بدا كأن سداً قد انفتح مطِلقاً عنانَ مخزونٍ عظيمٍ من الخوف والغضب بداخلي . وبينما أنا أكتب هذه السطور ، لا يسعني إلا أن أتساءل عما لو كانت مغفرة الله عز وجل لا تتضمن مجرد العفو عن الذنوب ، بل وكذلك الشفاء والسكينة أيضاً .

ظللت لبعض الوقت جالساً على ركبتي ، منحنياً إلى الأرض ، منتحباً ورأسي بين كفي . وعندما توقفت عن البكاء أخيراً ، كنت قد بلغت الغاية في الإرهاق . فقد كانت تلك التجربة جارفة وغير مألوفة إلى حد لم يسمح لي حينئذ أن أبحث عن تفسيرات عقلانية لها . وقد رأيت حينها أن هذه التجربة أغرب من أن أستطيع أخبار أحد بها . أما أهم ما أدركته في ذلك الوقت : فهو أنني في حاجة ماسة إلى الله ، وإلى الصلاة .

وقبل أن أقوم من مكاني ، دعوت بهذا الدعاء الأخير:
" اللهم ، إذا تجرأتُ على الكفر بك مرة أخرى ، فاقتلني قبل ذلك -- خلصني من هذه الحياة . من الصعب جداً أن أحيا بكل ما عندي من النواقص والعيوب ، لكنني لا أستطيع أن أعيش يوماً واحداً آخر وأنا أنكر وجودك . "
الكتاب .. يعتبر من جيل الكتب النادرة والتي كتبها المسلمين الغربيين ... ككتاب " الطريق إلى مكة " لمحمد أسد ... وكتاب " الإسلام كبديل " ، و" يوميات مسلم ألماني " للكاتب مراد هوفمان ... وكذلك كتاب " الإسلام بين الشرق والغرب " للكاتب عزت بيغوفيتش

  رد مع اقتباس
قديم 28 / 02 / 2002, 17 : 07 PM   #3
بقاياالأمل 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 1986
+ تاريخ التسجيل » 29 / 01 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 416
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

بقاياالأمل غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خيراً يا أخي على هذه الإضافة الرائعة .

أحمد الله تعالى على كتباة هذه المشاركة التي افادتنا بردك المفيد جعله الله في موازين حسناتك .

  رد مع اقتباس
قديم 28 / 02 / 2002, 55 : 09 PM   #4
عاشقة الحزن 
وئامي فعال

 


+ رقم العضوية » 1939
+ تاريخ التسجيل » 20 / 01 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 275
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

عاشقة الحزن غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاكما الله ألف خير على هذه المشاركة الرائعة..

وجعله الله في ميزان حسناتكما إن شاء الله ..

حقا ليتنا نشعر بلذة السجود والصلاة ورحمة الله علينا ..

تشكرا ..

  رد مع اقتباس
قديم 01 / 03 / 2002, 50 : 07 AM   #5
خالدعبدالله 
وئامي دائم

 


+ رقم العضوية » 2185
+ تاريخ التسجيل » 28 / 02 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 99
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

خالدعبدالله غير متواجد حالياً

افتراضي

وأنت أيضا جزاك الله خيراً ياعاشقة الحزن على تعليقك وتقبل الله دعائك
... أختي الكريمة هناك كلام جميل جدا لشيخ الإسلام ابن تيمية عن الحزن ..متى يكون المصاب بالحزن له أجر ومتى يكون عليه وزر لكن تخونني الذاكرة ماذا كتب؟...ليتك تتحفينا بكلامه(محتسبة الأجر ) ..وهو موجود في الفتاوى ..المجلدالعاشر(السلوك)الطبعة القديمة..
بقايا الأمل: شكرا لك وأرجو تستمر هذه المشاركات الجميلة والمفيدة..

الشيطان يحرص دائما على ألايسجد ابن آدم وإذا سجد صار يستحثه على سرعة الرفع منه ...لأنه أمره الله بالسجود فأبى فكان سبباً لطرده من رحمة الله وحلول اللعنة عليه ...ولذا جاء رجل إلى أحد السلف قال
إني إذا سجدت جاء الشيطان فوسوس لي أني أطيل السجود بقصد الرياء ...فقال له هذا العالم: زدها طولاً يذهب عنك ماتجد من وسوسة الشيطان .... ما أجمل أن نسجد ونطيل السجود ونبكي فإن لم نبك فنتباكى ...

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فوائد الشوكولاته عازف الإيقاع  العيَآدَةْ الطِبْيَة 6 01 / 06 / 2009 08 : 03 AM
فوائد الصمت ... فجر...  || اوْرآق مُلَوَنة .. 7 24 / 05 / 2009 44 : 10 PM
من فوائد البيبسي.......!!؟؟ بنت^_^ اهلي   مجلس عائلتي 2 29 / 08 / 2002 20 : 03 PM
موقف محرج مدري وش يبي Eyad  ملتقى الأصدقاء 11 04 / 10 / 2001 35 : 12 PM
مجرد سؤال & مجرد عتب rama   مجلس عائلتي 4 28 / 06 / 2001 26 : 07 PM


الساعة الآن 38 : 08 AM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]