جميل أن تجد من يثمن هذا النوع من الأدب في عصر أصبح الأدب وصمة عار
لم ينال عبد الرحمن منيف التقدير الازم له لإختلاف وجهات النظر بينه وبين من سموا بالمثقفين في بلده
ومات غريبا في منفاه دون أن يجد من أمثالك من يشد على يده ويقول له جزاك الله خيرا على إبداعاتك التى نقلتنا في نظر العالم من مستهلكين للأدب لمصدرين له....
رحمك الله يامنيف وأسكنك الله فسيح جناتك أنت وأموات المسلمين