يا ابن الوليد.. ألا سيفٌ تؤجره؟
فكل أسيافنا قدأصبحت خشبا
صدق الشاعر في هذا البيت وإن لم يكن دقيقاً في وصفه لحالنا اليوم،
حيث كان الأدق أن يقول الشاعر بأن سيوفنا أُعدت لشعوبنا.
أختي الفاضلة شموع:
اختيار رائع يصوّر بعض حالنا اليوم،
على الرغم من أن دمشق التي يخاطبها الشاعر هي من قامت قبل أسابيع
وبكل شراسة على تدمير ضريح ابن الوليد رضي الله عنه.
اسأل الله جلت قدرته أن ينصر أبناء سوريا الأحرار على من ظلمهم ومن عاونوه من المجوس وغيرهم.
دمتِ بحفظ الله ورعايته.