جزاك الله خير أختي الكريمة لهذا النقل المفيد جداً لموضوع مهم جداً نظراً لكون الغيبة قد أصبحت وللأسف فاكهة معظم المجالس، دونما أي تقدير أو خوف مما حذرنا منه سيد البشر نبينا محمد صل الله عليه وسلم سواء من خلال الآيات الكريمة أو الأحاديث الشريفة والتي ورد بعضها في موضوعك.
هناك شيء مهم قد نغفل عنه أحياناً وهو التواجد في مجالس تنتشر فيها الغيبة حتى ولو لم نشارك في الغيبة، فإنه يجب أن يكون لنا دور في منع ذلك، أو مغادرة المكان وذلك أضعف الأيمان. ولعلي أشبّه ذلك بالجلوس مع مدخنين يدخنون فيصبني الضرر حتى وإن لم أدخن معهم.
تقبلي شكري لحسن اختيارك، واعتذر عن الإطالة.