O?°'¨ شخبطوا براحتكم على جدران مملكة الوئام ¨'°?o

/



‏اول مراسيل الغلا جاتني منك
واول قصيده قلتها ل اجل عينك
واول سؤال يدور في خاطري عنك
واول تباريح الغرام انت وينك ؟



/

‏قبل أعرفك ما كنت ليّن .. ليين
‏عرفتك ، و كل شي فيني لان

‏ طالع عدّل بـ عيوني الثنتين !
‏بـ ذمتك .. باين عليّ خوّان ؟

/


بعد انفصال (فيروز) عن زوجها (عاصى الرحبانى) ،
مر عاصى بأزمه صحية ( نزيف بالدماغ ) فقد قدرته عن الحركه و دخل فى غيبوبة .. و عندما صحى من غيبوبته كان يقول لهم : ( بدى احكى مع فيروز ) . و كانت حينها فيروز تزوره دائما و تعتنى به و تقول : (انا هون يا عاصى لا تحمل هم شىء، انا معك ) ..
لكن بعدها بفترة بسيطة مات عاصى ، و فى اول حفله لفيروز وقفت على المسرح تغنى و بعد أن بدأت موسيقى أغنيه (سألونى الناس) و بدات فيروز فى الغناء.. وقفت عند جملة (بيعز عليى غنى يا حبيبي ، و لأول مرة ما بنكون سوا)
وفقدت السيطرة و بكت على المسرح..

حتى عندما ننفصل عن بعض من الممكن أن نبقى أوفياء



/

نعم ياوافينا ليس للوفاء حدود معينه يوقف عندها

والوفاء والحب فطرة من الله فطر الناس عليها


ولايعرف الوفاء الأ الأوفياء

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الجميزه

	ولايعرف الوفاء الأ الأوفياء

شرواك






/

/



يتناقص الأصدقاء عاماً بعد عام ، بعضهم سقط من قطار الوقت، و آخرون سقطوا من القلب .
لا وقت لي لأنتشل أحداً.
كلّما تقدّم بك العُمر صَغُرَ ت قائمة الأصدقاء على هاتفك، أصبحت أكثر انفرادًا و حريّة، فأنت لا تريد هاتفاً يدقّ بل هاتفاً يخفق .


/

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wafei

	شرواك /

شرواك الطيب والعلم العجيب يالحبيب


وتسلم وبيض الله وجهك مليون في مليون ولايسدون

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wafei

	/ يتناقص الأصدقاء عاماً بعد عام ، بعضهم سقط من قطار الوقت، و آخرون سقطوا من القلب . لا وقت لي لأنتشل أحداً. كلّما تقدّم بك العُمر صَغُرَ ت قائمة الأصدقاء على هاتفك، أصبحت أكثر انفرادًا و حريّة، فأنت لا تريد هاتفاً يدقّ بل هاتفاً يخفق . /

الاصدقاء كثر ولكن عندما تحتاج اليهم لاتجد الا طيب الاصل

في يوم من الإيام شاهد رجل أسمه دويك قطيعاً من الأبل فطمع فيها وأستلابها


من راعيها وعند ماحاولته للهجوم عليها وأذا بصوت تحمله الرياح مردداً الأبيات التالية

أن طعتني يادويك عذر بالأطماع

... لاتحسب أن الأبل ترعى وحدها


من دونها نشمي على ظهر مطواع


... بمجردٍ يندرك من عند يدها


متقلداً سيفه وللروس قطاع


... حليلته بنت ً صغيراً نهدها

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الجميزه

	في يوم من الإيام شاهد رجل أسمه دويك قطيعاً من الأبل فطمع فيها وأستلابها من راعيها وعند ماحاولته للهجوم عليها وأذا بصوت تحمله الرياح مردداً الأبيات التالية أن طعتني يادويك عذر بالأطماع ... لاتحسب أن الأبل ترعى وحدها من دونها نشمي على ظهر مطواع ... بمجردٍ يندرك من عند يدها متقلداً سيفه وللروس قطاع ... حليلته بنت ً صغيراً نهدها

حليلته بنت ً صغيراً نهدها
الله الله

والروايات كثيره
وتقول بعضها

يا جريس لاتغريك بالنوق الاطماع=ولا تأخذ أم دويك لو هي وحدهـا
يجيك راعيها من النـزل فـزّاع=حليـل بنـت تـو زمـة نهدهـا
يجيك فوق مشمرٍ وقـم الاربـاع=خطراً على غوجك تخمه بيدهـا
بالجنب مصقول وبالكـف لمـاع=يقطع ظماك وهي بحامي جهدهـا



الخلاصة

هي نفسها نفسها

فقط تغيير للاسم و في بعض المفردات

وع قولتهم
صبها واحقنها
وانت جبت المفيد بيض الله وجهك





سلمت يداك استاذنا الكبير





/