أستاذي وافي:
أنت كما أنت
كريماً كعادتك معنا في حضورنا وعند غيابنا،
تتواصل مع الموجودين،
وتسأل عن المتغيبين،
تحزن لحزنهم،
وتفرح لفرحهم.
أستاذي:
لا أملك أكثر من أن أقول لك:
جزاك الله خير على كل ما تقوم به.
مع تمنياتي الصادقة بعودة الجميع وهم بصحة وسعادة.
دمت بحفظ الله