اخي مشاري
لقد نقلت كلمات رائعة تفتحت لها الجروح
لما وصل اليه حالنا من ذل وكرب واغتصاب
حال واقعنا المؤلم
وكيف أطمـع فـي تحقيـق أمنيتـي
وأمتي خَلْفَ بـاب الـذُّلِّ تنتحـبُ؟!
أبي العزيزَ، أَجِبْني: كيـف تحملنـي
رِجْلاي والدَّرْبُ فيه الخوفُ والرَّهَبُ؟!
ابنائنا اسئلتهم كالنار
واجوبتنا لهم مجرد دخان
سلمت يداك سيدي على نقلك الرائع
وصح لسان من كتبها ونظمها
تقبل خالص تحياتي
فااااااادي