مراااحب ألم
. انت رائعة في خيالك مبدعة في تصورك لهذا البحر الذى استطاع
ان يكبح جماح امواجه نزولا عند رغبة لؤلؤته رغم انانيتها وحبها لذاتها
ان تسمحي لي سيدتي أن اجيب على سؤاله غير متحيز ( لادم) فأقول له:
انت على حق ايها البحر وغيرتك صادقه وما دمت بحرا فلا تدع امواجك تهدأ
ولا مدك يجزر وكن بحرا كما انت فستعود إليك يوما عندما تجد ان غيرك نهرا
أسعدني تعقيبك ، لقد أضاف للموضوع جمال خاص ، رغم التحيز المقبول من قبل آدم .
محبتي( للبحر) يجعلتي أقف إلى جانبه ، وأقبل بتحليلك النمطقي . بالفعل أصيت الحقيقه .
مشكور على الإطراء
يسعدني جدا تواصلك
تحياتي ألم