×?°مسابقة ( من هو الصحابي ) ×?°

.

..




السؤال 18




• انه من أوس المدينة وأنصارها ، تردد على رسول الله صلى الله عليه وسلم مذ هاجر اليهم ، وآمن بالله رب العالمين ..

• كان عذب الروح ، شفاف النفس ، وثيق الايمان ، ريان الضمير ، عابدا ناسكا كان كما وصفه حسان بن ثابت رضي الله عنه :
صقرا توسط في الأنصار منصبه ~~~ سمح الشجية محضا غير مؤتشب

• لما رفعت غزوة بدر أعلامها ، كان هناك جنديا باسلا ، ومقاتلا مقداما ، وكان ممن صرع يوم بدر بسيفه المشرك الحارث بن عمرو بن نوفل .. وبعد انتهاء المعركة ، عرف بنو الحارث مصرع أبيهم ، وحفظوا جيدا اسم المسلم الذي صرعه في المعركة .

• في سنة ثلاث للهجرة ، قدم على الرسول صلى الله عليه وسلم بعد أحد نفر من عضل والقارة فقالوا : يا رسول الله إن فينا إسلاما ، فابعث معنا نفرا من أصحابك يفقهوننا في الدين . فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم معهم عشرة من اصحابه منهم هذا الصحابي رضي الله عنه , فخرجوا حتى إذا أتوا على الرجيع غدروا بهم , وقالوا لهم " نريد أن نصيب بكم شيئا من أهل مكة ولكم عهد الله وميثاقه أن لا نقتلكم " ولكنهم رضوان الله عليهم رفضوا الإنقياد لهم .. وبدأ الرمي بينهم .. وقتل 8 منهم وبقي إثنين كان صاحبنا أحد الأثنين الباقيين , وقادهما الرماة البغاة الى مكة ، حيث باعوهما لمشركيها ، ودوى في الآذان اسم ( .... ) رضي الله عنه .. وتذكر بنوالحارث بن عامر قتيل بدر ، وسارعوا الى شرائه ، أسلم رضي الله عنه قلبه ، وأمره ، ومصيره لله رب العالمين ,

• دخلت عليه يوما احدى بنات الحارث الذي كان أسيرا في داره ، فغادرت مكانه مسرعة الى الناس تناديهم لكي يبصروا عجبا .. فقالت : والله لقد رأيته يحمل قطفا كبيرا من عنب يأكل منه ، وانه لموثق في الحديد ، وما بمكة كلها ثمرة عنب واحدة ، ما أظنه الا رزقا رزقه الله ( .... )

• أخذوا يساومونه على ايمانه ، ويلوحون له بالنجاة اذا ما هو كفر بمحمد , و لما يئسوا مما يرجون ، قادوا البطل الى مصيره، وخرجوا به الى مكان يسمى التنعيم حيث يكون هناك مصرعه.. وما ان بلغوه حتى استأذنهم رضي الله عنه في أن يصلي ركعتين ، وأذنوا له .. وبعد صلاته .. التفت صوب قاتليه وقال لهم : ( والله لولا أن تحسبوا أن بي جزعا من الموت ، لازددت صلاة ) ثم شهر ذراعه نحو السماء وقال : ( اللهم احصهم عددا.. واقتلهم بددا ) ثم تصفح وجوههم في عزم وراح ينشد :
ولست أبالي حين أقتل مسلما *** على أي جنب كان في الله مصرعي

• لأول مرة في تاريخ العرب يصلبون رجلا ثم يقتلونه فوق الصليب .. فلقد أعدوا من جذوع النخل صليبا كبيرا أثبتوافوقه ( ... ) ، وشدوا فوق أطرافه وثاقه ، واحتشد المشركون في شماتة ظاهرة ، ووقف الرماة يشحذون رماحهم. وجرت هذه الوحشية كلها في بطء مقصود امام البطل المصلوب ، الذي لم يغمض عينيه ، وبدأت الرماح تنوشه ، والسيوف تنهش لحمه ، وهنا اقترب منه أحد زعماء قريش وقال له :
- أتحب أن محمدا مكانك ، وأنت سليم معافى في أهلك ؟؟ وهنا انتفض رضي الله عنه كالاعصار وصاح ، في قاتليه : ( والله ما أحب أني في اهلي وولدي ، معي عافية الدنيا ونعيمها ، ويصاب رسول الله بشوكة ) نفس الكلمات العظيمة التي قالها صاحبه رضي الله عنه وهم يهمون بقتله بالأمس .. ويقولها ( .... ) رضي الله عنه اليوم.. مما جعل أبا سفيان ، وكان لم يسلم بعد ، يضرب كفا بكف ويقول مشدوها :
- والله ما رأيت أحدا يحب أحدا كما يحب أصحاب محمد محمدا
كانت كلماته رضي الله عنه هذه ايذانا للرماح وللسيوف بأن تبلغ من جسد البطل غايتها ، فتناوشه في جنون ووحشية ..

• كان رضي الله عنه عندما رفعوه الى جذوع النخل التي صنعوا منها صليبا ،
قد يمم وجهه شطر السماء وابتهل الى ربه العظيم قائلا : ( اللهم انا قد بلغنا رسالة رسولك فبلغه الغداة ما يصنع بنا ) واستجاب الله دعاءه ، فبينما الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة اذ غمره احساس وثيق بأن أصحابه في محنة ، وتراءى له جثمان أحدهم معلقا ، ومن فوره دعا المقداد بن عمرو ، والزبير بن العوام رضي الله عنهما ، فركبا فرسيهما ، ومضيا يقطعان الأرض وثبا.. وجمعهما الله بالمكان المنشود ، وأنزلا جثمان صاحبهما رضي الله عنه ، حيث كانت بقعة طاهرة من الأرض في انتظاره لتضمه تحت ثراها الرطيب.


• ولا يعرف أحد حتى اليوم أين قبر ( .... ) رضي الله عنه .. ولعل ذلك أحرى به وأجدر ، حتى يظل مكانه في ذاكرة التاريخ ، وفي ضمير الحياة ،
بطلا .. فوق الصليب
.



.



من هذا الصحابي ؟؟





..

.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاجابة هي :-
الصحابي الجليل :- خبيب بن عدي

**

..
.
..


نـــــعـــــم

غيث السماء

إجابة موفقه

بارك الله فيك

( خبيب بن عدي ) رضي الله عنه

هو من تحدثنا عنه





::.. x ... x ..::


الـنـتــــــــائــج

الجوووري : 5 نقاط
غيث السماء : 5 نقاط
شروووق : 3 نقاط
زهرة بنفسج : 3 نقاط
مخاوي القمري : 2 نقطتين


.
..

.

..




السؤال 19




• حالف رضي الله عنه في الجاهلية ( الأسود بن عبد يغوث ) فتبناه ، حتى نزلت الآية الكريمة التي تنسخ التبني ، فنُسب لأبيه .

• كان رضي الله عنه من المبكرين بالإسلام ، وسابع سبعة جاهروا بإسلامهم حاملا حظه من أذى المشركين .

• هو أول من عدا به فرسه في سبيل الله.

• قال له رسول الله صلى اله عليه وسلم : " ان الله أمرني بحبك.. وأنبأني أنه يحبك "

• يقول عبدالله بن مسعود رضي الله عنه : ( لقد شهدت من ( .... ) مشهدا، لأن أكون صاحبه، أحب الي مما في الأرض جميعا ) حيث كان ذلك في معركة بدر .. والمسلمون يستعدون للمعركة .. أول معركة يخوضها المسلمين .. وقتها طلب الرسول المشورهـ من أصحابه , هم صاحبنا بالكلام .. ولكن أبو بكر سبقه بالحديث وأحسن .. وتلاهـ عمر بن الخطاب فقال وأحسن .. ثم تحدث ( .... ) رضي الله عنه وقال : ( يا رسول الله امض لما أراك الله، فنحن معك ، والله لا نقول لك كما قالت بنو اسرائيل لموسى اذهب أنت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون بل نقول لك : اذهب أنت وربك فقاتلا انا معكما مقاتلون .. والذي بعثك بالحق، لو سرت بنا الى برك العماد لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه ، ولنقاتلن عن يمينك وعن يسارك وبين يديك ومن خلفك حتى يفتح الله لك )
انطلقت الكلمات كالرصاص المقذوف ، وتهلل وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشرق فمه عن دعوة صالحة دعاها لـ ( ..... ) رضي الله عنه وسرت في الجيش حماسة الكلمات التي قالها .. ثم تكلم بعدهـ سعد بن معاذ وأحسن القول .. وامتلأ قلب الرسول صلى الله عليه وسلم بشرا وقال لأصحابه : " سيروا وأبشروا " وكان ممن يركب فرس من المسلمين يومئذ ثلاثة لا غير : منهم ( .... ) رضي الله عنه .

• ولاه الرسول صلى الله عليه وسلم على إحدى الولايات يوما، فلما رجع سأله النبي صلى الله عليه وسلم : " كيف وجدت الإمارة " فأجاب رضي الله عنه : ( لقد جعلتني أنظر الى نفسي كما لو كنت فوق الناس ، وهم جميعا دوني والذي بعثك بالحق ، لا اتأمرن على اثنين بعد اليوم ، أبدا )

• كان حكيماً أريباً , وتتألق حكمته في حنكة بالغة خلال هذا الحوار مع أحد أصحابه وجلسائه الذي قال : جلسنا الى ( .... ) يوما فمر به رجل فقال مخاطبا ( .... ) : طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله صلى اله عليه وسلم ، والله لوددنا لو أن رأينا ما رأيت ، وشهدنا ما شهدت فأقبل عليه ( .... ) رضي الله عنه وقال : ( ما يحمل أحدكم على أن يتمنى مشهدا غيبه الله عنه، لا يدري لو شهده كيف كان يصير فيه ؟؟ والله ، لقد عاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم أقوام كبهم الله عز وجل على مناخرهم في جهنم.. أولا تحمدون الله الذي جنبكم مثل بلائهم ، وأخرجكم مؤمنين بربكم ونبيكم )



.



من هذا الصحابي ؟؟





..

.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاجابة هي :

الصحابي :- المقداد بن الاسود

**

ماشاء الله
ماشاء الله


ياهوووو هدو اللعب

..
.
..


نـــــعـــــم

غيث السماء

إجابة موفقه

بارك الله فيك

( المقداد بن عمرو) رضي الله عنه

هو من تحدثنا عنه

كان أسمه في الجاهليه المقداد بن الأسود نسبة إلى من تبناهـ الأسود بن عبد يغوث .. ولكن بعد تحريم التبني إنتسب إلى أبيه ( عمرو )

...





::.. x ... x ..::


الـنـتــــــــائــج

غيث السماء : 6 نقاط
الجوووري : 5 نقاط
شروووق : 3 نقاط
زهرة بنفسج : 3 نقاط
مخاوي القمري : 2 نقطتين


.
..

.

..




السؤال 20




• هو سادس من أسلم من المسلمين ، وهو أول من أظهر إسلامه ، وكان قد سُبي في الجاهليـة ، فبيع في مكة ثم حالف بني زُهرة ، وأسلم وكان من المستضعفين .

• كان رضي الله عنه سيافا، يصنع السيوف ويبيعها لأهل مكة، ويرسل بها إلى الأسواق..

• خرج نفر من القرشيين إليه ليتسلموا منه سيوفهم التي تعاقدوا معه على صنعها.. ولكنهم لم يجدوهـ فجلسوا ينتظرونه.. وبعد وقت طول أتى إليهم وحيا ضيوفه وجلس.. وسألوه عجلين : هل أتممت صنع السيوف ؟ فقال وكأنه يناجي نفسه : ( إن أمره لعجب ) وعاد القوم يسألونه : أي أمر يا رجل ؟ نسألك عن سيوفنا، هل أتممت صنعها ؟ ويستوعبهم رضي الله عنه بنظراته الشاردة الحالمة .. ويقول : هل رأيتموه..؟ هل سمعتم كلامه..؟ وينظر بعضهم لبعض في دهشة وعجب ، ويعود أحدهم فيسأله في خبث : هل رأيته أنت يا ( ... ) ؟ ويسخر رضي الله عنه من مكر صاحبه، فيرد عليه السؤال قائلا : من تعني ؟ ويجيب الرجل في غيظ : أعني الذي تعنيه ؟ فأجابهم قائلا وهو هائم في نشوته وغبطة روحه : ( أجل رأيته، وسمعته ، رأيت الحق يتفجر من جوانبه، والنور يتلألأ بين ثناياه )
وبدأ عملاؤه القرشيون يفهمون، فصاح به أحدهم : من هذا الذي تتحدث عنه يا عبد أم أنمار ؟ فأجاب رضي الله عنه في هدوء: ( ومن سواه، يا أخا العرب من سواه في قومك، من يتفجر من جوانبه الحق، ويخرج النور بين ثناياه ؟ )
وصاح آخر وهب مذعورا: أراك تعني محمدا.
فهز رضي الله عنه رأسه المفعم بالغبطة، وقال: ( نعم انه هو رسول الله إلينا، ليخرجنا من الظلمات إلى النور ) ولا يدري ماذا قال بعد هذه الكلمات، ولا ماذا قيل له ، كل ما يذكره أنه أفاق من غيبوبته بعد ساعات طويلة ليرى جسمه وعظامه تعاني رضوضا وآلاما، ودمه النازف يضمخ ثوبه وجسده. ومن ذلك اليوم أخذ رضي الله عنه مكانه العالي بين المعذبين والمضطهدين.. يقول الشعبي : ( لقد صبر ( ... ) ، ولم تلن له أيدي الكفار قناة، فجعلوا يلصقون ظهره العاري بالرضف حتى ذهب لحمه )

• كان حظه من العذاب كبيرا، ولكن مقاومته وصبره كانا أكبر من العذاب.. لقد حول كفار قريش جميع الحديد الذي كان بمنزله والذي كان يصنع منه السيوف.. إلى قيود وسلاسل، كان يحمى عليها في النار حتى تستعر وتتوهج، ثم يطوق بها جسده ويداه وقدماه..

• استنجد القرشيون بأم أنمار سيدته التي كان عبدا لها قبل أن تعتقه، فأقبلت واشتركت في حملة تعذيبه.. ومر به رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما، والحديد المحمى فوق رأسه يلهبه ويشويه، فطار قلبه حنانا وأسى، فرفع الرسول صلى الله عليه وسلم كفيه المبسوطتين الى السماء، وقال : " اللهم أنصر ( .... ) " ويشاء الله ألا تمضي سوى أيام قليلة حتى ينزل بأم أنمار قصاص عاجل، ذلك أنها أصيبت بسعار عصيب وغريب جعلها تعوي مثل الكلاب .. لايعالج الا بالحديد المحمي الملتهب على الرأس ليلاً ونهاراً .

• عندما فاض بيت مال المسلمين بالمال أيام عمر وعثمان رضي الله عنهما ، كان لـ ( .... ) رضي الله عنه راتب كبير بوصفه من المهاجرين السابقين إلى الإسلام ، فبنى دارا بالكوفة ، وكان يضع ماله في مكان من البيت يعلمه أصحابه ورواده ، وكل من احتاج يذهب ويأخذ منه .

• ولعل خير ما نودعه به، كلمات الامام علي كرم الله وجهه حين كان عائدا من معركة صفين، فوقعت عيناه على قبر غض رطيب، فسأل : ( قبر من هذا..؟ ) فأجابوه : انه قبر ( .... ) , فتملاه خاشعا آسيا، وقال : ( رحم الله ( ..... ) .. لقد أسلم راغبا... وهاجر طائعا.. وعاش مجاهدا .. وابتلي في جسمه .. ولن يضيع الله أجر من أحسن عملا )

• مات رضي الله عنه في السنة السابعة والثلاثين للهجرة ..




.



من هذا الصحابي ؟؟





..

.

..

شروووق

يالله شدي حيلك

هههههههههههه


..

بكل الووود


0
0
0

خبّاب بن الأرتّ رضي الله عنه
0
0
0

تحياااااتي