قصة قصيرة لزوج على نياته

كان هناك رجل طيب القلب (على نياته)، يحب زوجته كثيراً مثل كثير من الأزواج. وكان يحرص دائماً على إسعادها وتلبية طلباتها.

وفي أحد الأيام طلبت من أن يناولها جهاز "السشوار" لتجفف شعرها.

قام الزوج الطيب وناولها – بحسن نية - جهاز مشابه للسشوار من حيث الشكل ظناً منه أنه الجهاز المطلوب، وكما هو موضح أدناه.

طبعاً تكملة القصة متروكه لكم.

ودمتم سالمين.

..

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله 12

	– بحسن نية -

هذا وهو لابس نظاره و تقول بحسن نيه

ليتها تجربه في صلعته




الله يسعدك خيووو

أخي الاستاذ 0عبد الله 12
مسكته للمسدس لاتدل على انه يعرف السلاح لان مد السلاح بهذه الطريقه لشخص آخر خطير جدا 0خاصه اذا هو محشوا بالرصاص 00
================================================== ================
ايضا هناك احتمال آخر 0هو انه يعرف المسدس جيدا وقد0 مده 0بذلك الوضع حتى لاتعرفه الزوجه من خلال تحسس السبطانه بيدها اثناء الامساك به 0
لان عقب المسدس هو قريب من مسكة الاستشوار 0لاسيما ان الزوجه 0في حالة عدم وضوح الرؤيا 0تماما وهنا تتجه النوايا السيئه
================================================== =======
قد يشفع له قولك انه يحبها (يمكن ان صليع ) غبي اوهو شرير مدثر (بطيبه مفتعله ) لا يعقل انه لايعرف المسدس ؟؟؟؟؟؟
===============================
لا يصير هذا 0هو عميان ذو الاربع والاربعين عاهه المتواجد بمستشفى خلف التخصصي ولكنه بصورة اخرى
وتحياتي اليك استاذي الكريم اما عن نهاية القصه
فهي كا لأآتي
==================
علمت المرأه بنوايا زوجها السيئه وحملتها على المحمل السيئ للامور التي اوضحتها وطلبت منه الطلاق فورا وهي تردد المثل العربي الشهير
(بيدي لابيد عمرو) سعدت كثيرا وانا اتابع القصه والردود لاسما رد الاخت الفاضله (رحيل كان حلو ) ويهبل اوي اوي
د0 ساري الرياض

شكراااااا

ههههههههههههههههههههههههه

لا واضح انه بحسن نيه

أصلا أنا داخله وغاسلة يدي منهم

بس قلت يمكن في واحد ولو ربع بالمليون
أثاري حتى الربع طااااار خلاااااص


يعطيك العافية

ههههههههههههه
مضحك كتييير