صَ د م ةٌ بينَ ( الركام ) !!

:

:


:

[line]

صدمة بين الرُكام .. وعجلةٌ مُعطلة .. وقيدٌ ’’ ممرغٌ ’’ في أوحال الظلام !

وأنا السجينة التائه بين أزقّةُ ’’ الملام ’’ !!

فلما تَلمنيّ .. لما تُلقي أجراس العبادة في مضجع ذنوبي ؟

ألستُ أملك ( عروقًا بمثل عروقك )

ألستُ بشرًا ينام على حصير الحب مثلك ؟

ألا يحقُ لي أن ( أستجير بــ رأفة زمهريرك ) ..

عُذرًا أيها الشبح المُستبد .. لن أرضى بدُورِك ..

أتريد سلبَ حريتيّ
أتريد أن تطوقني في

’’ جلباب عقلك المنغلق ’’


أتريد أن تبقيني رهنَ

’’ عبوديتكَ البدائية ’’

حسنـًا

وإلى متى !

أنتَ ’’ أنا ’’

ولم تكن يومـًا سوى ( طـُـهر ردائي )
وَ عبثُ ُ قد نفثَ من سيجارة ( عربيد )

كـُـفَ عن مداعبة ’’ أنوثتي ’’
فهيَّ ثائرة كَ / الجليد
وأنت ( لا تحتمل ) موجة الحميم

كنتُ لكَ ’’ مذاقُ الثلج ’’
كنتُ لكَ ’’ ضجة النار ’’

وكـُـنتَ معيّ ( رخيص ، يضاجع الخيانة حدّ الازدواج )

فإذا القبح يتناسل بجسدك
وإذا ردة ُ الحب ( تنتحرُ بحناياك )
وإذا أنا ( طفلة ٌ من جديد )

[line]

:

:


:

...
زجاجة شغف
كلمات جميله ومعبره..
كلك ذوق ..
هلابك تنوّر بحضورك الشعر والادب
كل التقدير..
السيف

[line]

السيف أيها القادمُ من باطن الخاطرة و الشعر


كيفَ لك أن تخدشَ الأنوثة هنا !!..

هيَّ صدمةٌ من ( عواء الغدر )

تناثرت كما تناثرَ ( الدمعُ ألمً )





:
:




مرور يجلب الفخر لزجاجة شغف .. ممتنةٌ لك ..

زجاجة شغف

اسلووب فريد

ونزف جرحٍ موغل بعيد

المسه هنا

مرحبا بك اخيتي

وسننتظر المزيد

تقبلي تحياااتي
و

سجلي اعجابي ومتابعتي

لك مني صااادق التحايا

[line]
رهينُ ( الأمل )


. كانت تلكَ البداية ـ بخُطىً وجله ـ قد نسيت ملامحُ الكتابة ، توقفت سنينً كيّ تعودَ إلى النبض تارة أخرى !!

. وماذا يشبه التصادم سوى ( الوَجع ) الذي تلحفَ اسمك المستعار

إني لأبصرُ أحزانيّ التي رحلت ـ طوقتني بسوط الذكرى ( فقط حينمـا قرأت )

رهينُ العذاب !!


هوَ رذاذُ ُ من ’’ أنين ’’ !





شكرًا لك ـ و لكَ المزيد إلى أن ترتويّ أيها الفاضل ..