لايجد إلا دموعه يخبرها بما في قلبه ضاعت ،ضاعت حروفه اصبحت شفتاه لاتعرف ماهي البسمة وأصبحت الدموع تنقش على خده وتبقي أثراً لعلى يراها أحد ممن حوله ويسأله عن السبب.....
تصوير جميل جدا
احيانا يصل الحال بالانسان الى اللجوء الى قضبان يصنعها بنفسه لانه لم يجد الحياة خلفها بافضل من خارجها
الف شكر بلسم الغربة
هدف سامي وطريقة مميزة
لولوة