قصة التتار من البداية إلى عين جالوت كتاب الكتروني رائع

قصة التتار من البداية إلى عين جالوت كتاب الكتروني رائع


قصَّة التتار
من البدايَة.. إلى عَيْن جالوت

د. راغب السرجاني

قصة التتار عجيبة حقًا.. عجيبة بكل المقاييس.. ولولا أنها موثقة في كل المصادر، وبصورة تكاد تكون متطابقة في كثير من الأحيان لقلنا إنها خيال، أو أغرب من الخيال.. القصة عجيبة لأن التغيير فيها من ضعف إلى قوة، أو من قوة إلى ضعف لم يأخذ إلا وقتًا يسيرًا جدًا.. فما هي إلا أعوام قليلة جدًا حتى يعز الله دولة ويذل أخرى.. ثم تمر أعوام أخرى قليلة فيذل الله عز وجل الأولى ويعز الأخرى!!
"قل اللهم مالك الملك.. تؤتي الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء, وتذل من تشاء، بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير".. والقصة عجيبة أيضًا للمبالغة الشديدة في الأحداث: المبالغة في الأرقام في كل حدث.. المبالغة في أعداد القتلى، وفي أعداد الجيوش، وفي أعداد المدن المنهارة، وفي مساحات البلاد المحتلة، وفي أعداد الخيانات وأسلوبها.. كما أن القصة عجيبة لشدة التطابق بينها وبين واقعنا الآن.. وسبحان الله!! وقد أراد الله عز وجل أن يوضح لنا حقيقة ثبات السنن، وتكرار التاريخ.. فجعل الأحداث التي تمر بها أمتنا في وقتنا هذا تكاد تكون متطابقة مع الأحداث التي جرت على سطح الأرض في القرن السابع الهجري.. ولو بحثنا في التاريخ فسنجد تطابقاً مع أحداث أخرى كثيرة.. ولكن وقع اختياري على هذا الحدث بالذات لأنه يدور في نفس المنطقة التي تدور فيها الآن أحداث هامة جداً بالنسبة للعالم الإسلامي.. ومن ثم يستطيع القارئ بسهولة أن يربط بين التاريخ والواقع، ويستطيع بسهولة أيضاً أن يستقرئ سنن الله عز وجل في أرضه وفي خلقه

كتاب الكتروني رائع
حجم البرنامج 4.9 ميجابايت









روابط التنزيل

http://uploads.bizhat.com/file/41796

أو

http://www.zshare.net/download/1198803900bc6776/

أو
http://ahlalhdeeth.com/vb/attachment...0&d=1210735672


أو

http://abolmaaty.mohamed.googlepages.com/Attatar.rar


فلنتعاون في الله بنشره على مواقع أخرى




الكتب الالكترونية الاسلامية

بارك الله فيك أخي عادل

واجزل لك الاجر في الدارين

على جهودك في نشر هذه الكتب

الله يجزاك خير أخوي عادل

سيتم الإطلاع إن شـاء الله

لأن ودي أُلـم بالقصــه كلهـااا



ماقصرت بارك الله فيـــك

تحيـــاتي

الله يعطيك العافيه .. عادل ..
.
.
.

جـــزاك الله خــــــير .. عادل ..
.
.
.