أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتديات الادبية >  بوحْ الشعِر والنثر ..

 بوحْ الشعِر والنثر .. للشعر الفصيح والشعبي والنثر " المنقول "

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 19 / 12 / 2006, 35 : 06 PM   #1
متعاطفه بحدود 
كاتبه متميزة

 


+ رقم العضوية » 28352
+ تاريخ التسجيل » 25 / 11 / 2006

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,169
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

متعاطفه بحدود غير متواجد حالياً

عندما يخترق الجدران

هكذا هو " عادل " كعادته يستلقي كل مساء على المقعد الكبير في حجرة المعيشه ويبدأ يقلّب بين محطات التلفاز يفتش عن الاخبار السياسيه
وقليلاً ماينظر الى التحليلات النفسيه من أجل صديقه " ماجد " الذي يعيش في أوهامه النفسيه اللانهائية ..
حيث كان صديقه ماجد يعيش حياته ويصارعها من أجل زوجته الذي أهلكها بشكوكه الا أنه دائماً مايناديها بــ(عشيقتي ) ولكن سرعان مايسحب هذه الكلمة ويستبدلها بــ( أم عبد الله ) لغيرته الملتهبه ..
لم يمضي عادل قليلاً في تفكيره حتى فزع لصوت قرع باب منزله ..هرع عادل من ذلك الصوت فقد كان القرع بصوره مستمره ومروعه
نظر الى الساعه فوجدها في الثانيه بعد منتصف الليل فإزداد هرعاً وخوف .. تردد في خطواته المتثاقله
وبدأ يسأل نفسه " من الذي يطرق باب منزلي في مثل هذا الوقت ؟؟ فأنا لست سوى مطّّلع سياسي ولاأميل للمشاكل الداخليه في الدوله فربما تكون هذه فرقه من المباحث ينوون القبض عليّ أو ربما مجرم كبير يريد أن يختلس منزلي لكنه يتحسس لوجود احدٍ هنا "..
دارت في خاطره ألف تفسير لهذه الطريقه الغريبه في قرع الباب حتى وقف وقال : لن افتح الباب فأنا لست مسلحاً ولكن خطوات قدوم زوجته الخائفه جعلته يبدي أنه شجاع فذهب بكل جراءه يفتح الباب واذ به صديقه ماجد
ماجد!! مابك ولماذا تبكي
أنطرح ماجد على الارض وتعالى صوت بكاءه الساخن
ماجد مابك !! لم أعهدك بهذا المنظر من الذل والهوان !!
لقد رحلت مشاعل عني ياعادل!!
ومن هي مشاعل يا ماجد !!!هل تقصد زوجتك !!
عادل ! لاتنطق أسم زوجتي بلسانك هل فهمت !
حسنا ياماجد أدخل وأخبرني مابك !!
مازال ماجد ملقى على الارض وعيناه تذرف بالدمع الحارق رفع رأسه الى أعلى وقال: عادل لم يعد الامر بيدي فالامر أنتهى وأنا مازلت وسأظل أحبها وستكون نهايتها على يدي لو ذهبت لشخص غيري
عـادل : أتق الله في نفسك ماالذي تقوله؟
عادل لم آتي اليك لتوبخني
ولماذا جئت اذاً؟!!
جئت لتوصل سلامي الى عشيقتي مشاعل فأنا راحل من هذه الدنيا بلاعوده .. أنا راحل بلاعوده

وأنطلق ماجد نحو سيارته وهو يصرخ بشهقات البكاء ( راحل بلاعوده ) لكن عادل مازل ينظر الى ماجد متعجبا أهذا هو ماجد ذلك الرجل العظيم الذي يخافه كبار الناس وصغارها ؟!! أهذا هو ماجد الضابط والمحقق الجبار الذي لم يعرف الدمعه في حياته لتسقط اليوم من أجل امرأه ؟!!
كيف استطاعت تلك الضعيفه أن تهز أعماقه وتخرج دمعاته !!
ومالبث عادل يطرح على نفسه هذه التساؤلات حتى هرعته صوت كوابح سيارة ماجد لتذعن عن أنطلاقها وبسرعتها الجنونيه
ظل عادل ملتصق على حائط الشارع واضعا كفيـّـه على خده ودمعته تسقط من عينه وهويسأل نفسه المحتاره ويجيب عليها
هل أركب سيارتي وألتحق بماجد ؟!!
لا .. ربما يراني فيزداد سرعه
هل أتصل بمراكز الامن وأخبرهم بذلك لعلهم ينقذون الامر؟!!
لا فربما يغضب ماجد لو علم بذلك فهو أنسان رزين في طباعه أمام موظفيه ؟!!
ولكن الامر حاسم هنا ولايقبل الانتظار وقد لاينجو ماجد بحياته لهذه السرعة اللامعقوله
حقا لقد دخل عادل الى منزله وأمسك بسماعة الهاتف وأخذ يتصل بمراكز الامن مخبرهم عن لوحة السيارة ونوعها وأحتمالية مكان وجودها وما أن أنهى أتصاله الا وقد وجد زوجته تقف أمامه قائله:
أسفه ياعادل ..لقد سمعت الحوار كاملاً فقلقي عليك ممن يطرق الباب في مثل هذا الوقت جعلني أختلس السمع
لابأس يانوره ولكن هل تساعديني في الحل؟؟
لم آتي اليك الا للبحث عن حل
وماهو يانوره ؟
أريد أن أذهب الى مشاعل
ولكنك لاتعرفينها !
لاياعادل أنا أعرفها جيداً كانت صديقتي منذ أن كنا في المرحلة الثانويه الا أنها أختارت أن تدخل المجال الطبي وأنا أخترت أن أتخصص علم البيولوجي
ولماذا لم تخبريني بذلك ؟؟
لانني عرفت من صياغ حديثك أن ماجد كثير الغيره والتشكك والتحجير عليها فخفت منه كثيراً خصيصاً أنها أنسانه طموحه الا أنه أرغمها أن تترك التطبيب وتجلس في البيت لشدة غيرته
حسناً لاعلينا دعيني أذهب بك اليها
لابأس أنتظرني في السياره ريثما أستبدل ثيابي

لقد ذهب عادل ينتظر زوجته نوره في السياره وأفكاره تحوم كالدوامات تعجباً مما آلت اليه أحوال ماجد .. أما نوره فمازالت منبهره لما يحدث للطبيبة مشاعل
بدأت تعود بذاكرتها الى الوراء تتذكر مشاعل تلك الانسانه الهادئه التي تلاطف المحيط عندما تبعث الحديث من فمها الطاهر وشفتيها الحمراوتين اللماعه
كانت تتميز بالذكاء والتي أصبحت طبيبه بجداره بارعه كبراعة جمالها وتكوين جسدها الانثوي الفاتن بخصرها النحيل كعود الياسمين وعيناها الصغيرتين البراقه وقامتها الممشقه وشفافية بشرتها التي يخترقها الضوء فيعكس تكوين جسدها الداخلي
أعلنت للملاء عن كفاحها وتنحّت عن الامومه من أجل العلم كانت تخشى ان يأتى من يقاطع مسيرتها العلمية ويزعزع بركان الطموح الذي يعيش في أعماقها .. تركت جمال وجهها الفاتن جانباً من حياتها وغالباً ما تهّمش الحديث الذي يدور بين النساء عن براعة خِلقتها وخُلقها كي لاتغتر بهما فتنسى كفاحها المرتقب .. ولكن حصولها على وثيقة التخرج جعلها تعلن لنفسها انها ستقبل بالزواج ممن يساندها في مسيرتها العمليه .. التي غالبا ماكانت تفتش عن المؤتمرات الطبيه لتكون أول الحضور ليس من أجل العلم وحده بل من أجل أن تثبت للعالم أن العرب كفاح وعلم ..


... يتبع ...

  رد مع اقتباس
قديم 19 / 12 / 2006, 48 : 06 PM   #2
متعاطفه بحدود 
كاتبه متميزة

 


+ رقم العضوية » 28352
+ تاريخ التسجيل » 25 / 11 / 2006

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,169
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

متعاطفه بحدود غير متواجد حالياً

افتراضي


فزعت نوره من سرحانها وتذكرت أن زوجها ينتظرها فإستبدلت ثيابها وذهبت مسرعه اليه
وفي اثناء سيرهما الى منزل الطبيبة كانت نوره تتحدث لزوجها عن مشاعل
هل تصدق ياعادل!!
ماذا يانوره؟؟
لقد حصلت مشاعل على عرض مغري فور استلامها لوثيقة تخرجها وهو العمل في مشفى الجامعي بالرياض؟
وهل عملت به ؟
لا ..فقد أختارت أن تعمل في مشفى العسكري
ولماذا !!
لانها تحب جدتها كثيراً كثيراً فإختارت أن تعمل في العسكري لانه أفضل لعلاج جدتها اذ أن عدد المرضى المراجعين هناك هم أقل عدد من مشفى الجامعي فجدتها امرأه مسنه كانت تخضع لعمل غسيل الكلى كل ثلاثة أيام في الاسبوع لذا سيكون مشفى العسكري مريحاً أكثر دون اللجوء الى المشافي الخاصه .
ألهذه الدرجه يانوره!!
نعم ياعادل لقد كان دخلها الشهري في مشفى الجامعي أكثر لكنها رفضته من أجل جدتها كما أنها كانت تناول جدتها الدواء بيدها لدرجة انها لاتضمن الخادمات او حتى والدتها
وهل جدتها لها خادمة خاصه؟؟
نعم ياعادل فهم عائله ثريــــــــه
ولكن ماجد من عائله بسيطه جداً يانوره فكيف تزوج منها ؟
سأخبرك ولكن أخشى أن يقاطعنا الوصول الى منزل الطبيبة مشاعل
اذا كنتِ تخشين من ذلك فأكملي حديثك بتروي فنحن مازلنا في جنوب الرياض ومنزل مشاعل في شمال الرياض
حسناً ياعادل ..
عندما كانت الطبيبة مشاعل تعمل في مشفى العسكري بُعِث والدها الى المانيا للعمل في " سابك " لمدة ستة أشهر وعندما مضى هناك لمدة ثلاثة أشهر أحب أن ينتهزها فرصة ويحضر أبنته مشاعل لتتدرب في أحدى مشافي المانيا وقد وقــّع بنفسه على عقد التدريب كي تعمل الطبيبه مشاعل فور وصولها الى المانيا
يبدو أن مشاعل قد فرحت كثيراً لهذه الرحله يانوره ؟؟
ليس كثيراً ياعادل فكما قلت لك أنها تعشق جدتها وضاق بها ان تبتعد عنها الا أن أصرار والدها على ذلك أجبرها على مغادرة الرياض والالتحاق بأقرب رحله الى المانيا
وماذا حصل بعد ذلك يانوره؟؟
لقد وصلت الى مطار الملك خالد الدولي واذ يعلن عن ابان موعد الرحله فركبت الطائره بعد أن ودعت خالها أحمد وجدتها " موضي " التي أصرت أن تذهب معهما لتوديع أبنتها مشاعل رغم أن الوقت كان في الثالثه بعد منتصف الليل
وماذا حصل يانوره ؟؟
ركبت الطبية مشاعل على متن الطائره وعندما أرادت الجلوس في المقعد واذ هناك برجل طويل القوام وسيم المنظر يجلس في المقعد الذي بجانبها فإحتارة في أمرها لكنها سرعان ما طلبت من مضيف الطائره أن يبحث لها عن مقعد آخر وبالفعل بدأ المضيف يتلفت يمنى ويسرى باحثاً لها عن مقعد فأحس ذلك الرجل بما يدور حوله فنادى المضيف وأخبره أنه لايمانع أن يستبدل مكانه بمكان امرأة
لقد فرح المضيف بهذه المبادره الجميله من هذا الرجل المهذب .. حقاً لقد حصل ماطلبت وأقلعت الطائره محلقه بعيداً عن سماء المملكه حتى وقعت في مطار " برلين " بألمانيا والذي كان والدها في أستقبالها هناك .. .. ضّمها الى صدره وقبّلها مع جبينها ورحل بها الى فندق " ماريوت " مقر أقامته
وفي صباح اليوم التالي أستيقضت الطبيبة مشاعل مبكراً من نومها وأرتدت معطفها الابيض وجلست تنتظر والدها في صالة الاستقبال بالفندق .. لم تمضي دقائق حتى جاء والدها وتناول معها وجبة الافطار وغادر المكان على أن يلتقيا في الساعة الخامسه مساءاً
لقد ذهبت الطبيبة مشاعل الى المشفى وأثناء قيامها بفحص أحدى المرضى جاءتها حالة مستعجله لمريض ينزف بصورة مستمره ومفجعه الا أنها تعجبت لشكل هذا المريض فقد كان ذو ملامح عربيه بل و يرتدي الزي العسكري موضوعاً عليه الشعار السعودي فسألته باللغة العربيه : هل أنت سعودي الاصيل؟
أجابها وهو يحاول أن يطمث نزفه بيده : نعم يامشاعل
وكيف عرفت أسمي !!
أليس ملامح وجهي توحي لك بشيء ؟
أجابته وهي تركض لإحضار المخدر الموضعي : لا .. لاتوحي بشيء
قال لها وهو يتألم من وخز العقار : أنا الضابط ماجد الذي كنت في نفس رحلتك من مطار الملك خالد الى مطار برلين والذي قمت بإستبدال مقعدي من أجلك
سكتت قليلاً لانها تقوم بإدخال الملقط الى عمق النزيف ثم عادت وقالت له : وكيف عرفت أنني تلك التي طلبت منك أن تستبدل مقعدك ؟؟
قال لها : من والدك الذي أستقبلك في المطار والذي تناول معك الافطار في صالة الانتظار بفندق " ماريوت "
وقفت عن مداواتها وسألته بتعجب : وكيف عرفت ذلك !!
قال لها : الصدفه جعلتني أكون من المقيمين في الفندق نفسه
قامت بلف الرباط على ساقه ثم قالت له بإمكانك الانصراف الآن فقد تم طمث النزيف ولكن لاتعاود التدريب باالزحف على ساقيك الا بعد ثلاثة أيام
نظر اليها وقال : ذكيه أنتي فقد عرفتِ سبب النزيف دون أن أخبرك به
قالت له وهي منشغله في كتابة التقرير الطبي أرجو أيها الضابط أن تغادر الآن فهناك مرضى ينتظرون أدوارهم .. فإنصرف هو ولكن تفكيره لم ينصرف عنها .. بدأ يسأل نفسه هل حقاً هذه الملامح الجميله هي ملامح عربيه! وهل هناك عربيات بكل هذا الطموح ! .. بل أخلاقها مترفعه ومهذبه حتى لاتكاد تنظر اليّ ألا في أول دخولي الى عيادتها كما أنها رفضت الجلوس بجانبي في مقعد الطائره رغم أنها وحدها على متنها .. ولكن لماذا جاءت تعمل هنا ولماذا لاتعمل في أحدى مشافي السعوديــــــــه؟؟
أخذ يبحث عنها ويتقرب الى والدها خصيصاً أنه يقيم بجوار الجناح الذي تقيم به هي ووالدها بالفندق حتى أصبحت العلاقة متينه بينه وبين والدها الذي سأله عن سبب مجيئه الى المانيا فأخبره بسبب التدريب من وزارة الدفاع والطيران بالسعوديه ..

وفي أحدى الليالي التي كانت الطبيبة مشاعل عائده من المشفى الى الفندق كان الضابط ماجد ينتظرها وعندما أقبلت قال لها : الطبيبه مشاعل!
ماذا تريد؟
مساء الخير
مساء النور
أشعر ببعض الألم هل يمكنك مساعدتي؟
حتماً .. فتحت الطبيبة مشاعل حقيبتها وأخرجت منها حبات صغيره إلتقمها ماجد سريعاً لشدة ألمه ثم قدم لها كرت صغير تحوي على أسمه ورقمه وقال لها: تصبحين على خير وأنصرف الى غرفته
لم ينتظر ماجد حتى العودة الى الرياض فقد صرح لوالدها أنه يرغب بالاقتران بإبنته الطبيبة مشاعل لكن الاب لم يبدي رأيه وقال له دعنا نؤجل الامر حتى عودتنا الى الرياض لكي أشاور أبنتي بوجود والدتها وجدتها وأعمامها وخوالها

وبعد مضي شهرين على هذا الامر عاد الضابط ماجد الى الرياض بينما بقي الاب وأبنته الطبيبة مشاعل في المانيا هي مازالت تعمل في المشفى ووالدها مازال يعمل في سابك هكذا حتى أنتهت فترة البعثه وعادا بحمد الله الى الرياض و فور عودتهما وهما في طريقهما من مطار الملك خالد الدولي الى المنزل جاء لوالد الطبيبة مشاعل أتصال هاتفي واذ به الضابط ماجد يعود ليطلب الطبيبة مشاعل مرة اخرى ..
عرفت مشاعل بأمر خطبتها فبدأت تعود بذاكرتها الى الوراء لتتذكر تلك الباقة الحمراء المجهولة الهوية و التي وجدتها في عيادتها ..
والى تلك الوقفات التي يحاول بها ماجد أن يلفت أنتباهها لكنها لم تفهم شيء و الى تلك اللحظات التي جاء ماجد الى والدها مودعه وعيناه ترمق عينا مشاعل ..

فرحت مشاعل بهذا العريس لانه كان فارس أحلامها لكنها تحاول أن تتخفى فكلاهما فرح بإقترانه بالاخر لذا كان مراسم زواجهما سريعا كلمحة الضـــــوء ..أما ليلة الزواج فقد كانت أجمل ليالي الزواج ربما ثراء والدها ساعد على أن يكون مراسم الزفاف أنيق جداً
ولكن عذراً ياعادل لااستطيع أن أسترسل أكثر في الحديث فعلاقتي بها أنتهت فور زواجها
نوره ! جميل أن علاقتك بها قد أنتهت الى هذا الحد لاننا وصلنا الى منزل الطبيبة مشاعل


.. يتبع ..

  رد مع اقتباس
قديم 19 / 12 / 2006, 48 : 06 PM   #3
wafei 
مدير عام المنتديات

 


+ رقم العضوية » 1
+ تاريخ التسجيل » 16 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 37,651
+ معَدل التقييمْ » 10189
شكراً: 264
تم شكره 101 مرة في 98 مشاركة

wafei متواجد حالياً

افتراضي

.. يتبع ..
في الانتظار . . .

...

 

  رد مع اقتباس
قديم 20 / 12 / 2006, 58 : 02 AM   #4
حسن المحمدي 
مشرف عام

 


+ رقم العضوية » 5488
+ تاريخ التسجيل » 24 / 01 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 6,482
+ معَدل التقييمْ » 709
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

حسن المحمدي غير متواجد حالياً

افتراضي

متابعة وانتظار

تحياااتي اخيتي

قصة رااائعة

سجلي اعجابي

الغااااالي وااااافي


اقراك (حب ) ويخجلني حروفك =ياطيب الرفقه قليل الحلايا
اعيش معك اهات قلبك وخوفك =واحياك نبض ٍ بين حدب الحنايا
إن غاب زولك سامرتني طيوفك =احيا بها ليل وقصيد وحكايا
رغم العذاب ورغم قاسي ظروفك =منحتني حب ٍ غريب المزايا
اسقيتني طعم الأمل من كفوفك =وانسيتني مر الألم والرزايا
تقصر خطايه دون رد معروفك =لكن سامحني وكلي خطايا

 

  رد مع اقتباس
قديم 20 / 12 / 2006, 34 : 04 PM   #5
متعاطفه بحدود 
كاتبه متميزة

 


+ رقم العضوية » 28352
+ تاريخ التسجيل » 25 / 11 / 2006

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,169
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

متعاطفه بحدود غير متواجد حالياً

افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wafei
في الانتظار . . .
..

شكراً لمرورك العطر

لحظات .. وينزل جزء آخر ..

..

  رد مع اقتباس
قديم 20 / 12 / 2006, 35 : 04 PM   #6
متعاطفه بحدود 
كاتبه متميزة

 


+ رقم العضوية » 28352
+ تاريخ التسجيل » 25 / 11 / 2006

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,169
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

متعاطفه بحدود غير متواجد حالياً

افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المحمدي
متابعة وانتظار

تحياااتي اخيتي

قصة رااائعة

سجلي اعجابي
..

أستاذي حسن المحمدي ..

لهذه القصه المتواضعه الفخر في مرورك ووضع اعجابك بين طياتها ..

شكراً لك ولمروك الكريم منها ..

..

  رد مع اقتباس
قديم 20 / 12 / 2006, 01 : 05 PM   #7
متعاطفه بحدود 
كاتبه متميزة

 


+ رقم العضوية » 28352
+ تاريخ التسجيل » 25 / 11 / 2006

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,169
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

متعاطفه بحدود غير متواجد حالياً

افتراضي


حقاً لقد نزلت نوره فور أن وقفت السياره بجوار منزل الطبيبة مشاعل ألا أنها وجدت باب المنزل مفتوحاً فآثارت الدخول دون أن تقرع الجرس ولكن الفاجعة العظمى أن وجدت الطبيبة مشاعل ملقاة على الارض في شرفة المنزل فأسرعت في إيقاضها . لم يمضي الوقت طويلاً حتى عادت الطبيبة مشاعل الى وضعها الطبيعي ولكن بات ينتابها البكاء الشديد ..
أقبلت نوره اليها وضمتها الى صدرها تهدء من روعها وتطمئنها حتى هدأت قليلا وسألت : كيف عرفتي أنني متعبه يانوره ؟!!
من زوجك ماجد !!
ماذا ! زوجي ماجد!!
نعم يامشاعل لقد جاء الى زوجي عادل في هذا الوقت ودموعه تبحر من قبله ومن بعده
وكيف حاله الآن هل هو بخير أخبريني ؟؟
نعم .. نعم يامشاعل فلاتخافي زوجك بخير ولكن مالذي حصل بينكما!!
سوء تفاهم يانوره
يبدو انك لاتريدين أخباري عن أمركما يامشاعل
لايانوره أريد الحديث معك فربما ستجدين الحل أنت وزوجك رغم أن أمي وأبي لايعلمون مالذي يحصل لي
ومالذي حصل يامشاعل؟
نوره .. انت تعرفين كيف تقدم ماجد لخطبتي وكيف بدأ الحب بيننا يكبر ويكبر منذ أن كنا مخطوبين كنت دائماً ما أبتكر أصناف الطعام لكي أدعوه لتناول العشاء معنا والجميل أن الجميع كان منشغل في تناول هذه الاصناف اللذيذه على طاولة الطعام فأمي منشغله في سكب الطعام لأبي و أبي منشغل في منع أمي لان تسكب له كل هذه الاصناف وأخي خالد الصغير منشغل في تقطيع اللحم لقطته الشريره

أما ماجد آآآآآآآآه فقد كان منشغلاً في التأمل بعيناي وعيناه تفيض بالحب وأنا كنت منشغله بالتأمل في عيناه وعيناي تفيض بالخجل ثم ختم تأملاته بقبلات هوائيه ينثرها من بعيد الا أن الصغير خالد شهق بصوته قائلاً : بابا أنظر الى ماجد مالذي يفعله بأختي مشاعل الا أن ماجد يحاول الخروج من هذا المأزق ليبرر موقفه بأن مقعده مزعج فيطلب من أخي خالد أن يبادله في المكان الا أن خالد يرفض ويقول : تريد أن تجلس مكاني لانه بجانب مشاعل فيضحك الجميع لذهانة هذا الطفل المشاكس .. و عندما أنتهى الجميع من تناول العشاء بدأ أبي يتحايل فيبدو وكأنه مرهق فإعتذر وأنصرف الى الطابق العلوي ومعه أمي أما خالد فقد ذهب معهما رغماً عنه اذ قام أبي بشده من ملابسه كالقطه وسحبه معهما وهو يصرخ ( أريد أن أحمي أختي مشاعل من ماجد ) ..
وبقيت أنا وماجد الذي إنتظر حتى غادر الجميع فقفز اليّ وضمني بين أضلاعه ((---------------))

لقد كانت يا نوره ليلة زفافي هي أجمل أيام عمري .. كم لاطفني كثيراً في تلك الليلة .. كان يهمس في أذني كلمات الغزل فأضع كفيّ على وجهي خجلاً فيصارعني لان أرضخ((--------------))
لقد أستمتعت كثيراً في تلك الليلة الحالمه وأستمتع هو .. تجرأ بي في تلك الليلة فإستطاع أن يجعلني أمرأه وملكه في تلك الغرفه الصغيره .. ليلة رغم الضوء الخافت في الحجرة الا أن إلتصاقه بجسدي جعل النور يحاول أن ينظر الينا فأطلب منه أن يعود لإطفاء النور ولسنا نعرف ماهو ذلك النور الفاضح الذي كان يلتف حولنا ..
هزني وحركني بضماته الحانيه التي رسمت على جسدي بقعات جميله .. أحبني ماجد بجنون أتعرفين أنه في أحدى الليالي التي غاب بها عني لثلاثة أيام إلزاماً من العمل جائني ملهوفا في اليوم الرابع وعندما وقف أمامي امسك بيدي وأخذ يقبلها حتى أعلنها وقال " أشتاق اليكِ ياعشيقتي ولست تعرفين مداها "


ولكن بدأ حبه يصنع الاوهام وتفاقم عشقه بصوره جنونيه ليصبح غيور غيور .. يغار عليّ من كل شيء ولأقل شيء .. يغار حتى من أحمر الشفاه الذي أضعه على فمي عندما أريد الذهاب الى جدتي الحبيبة أو الى أمي .. هل تصدقين أنه في أحدى المرات التي كنت أنتظر بها مجيىء خالاتي الى منزلي قام بصفعي على خدي لانني أرتديت فستاناً ذا أكمامٌ قصيره فهو يغار حتى من أن تظهر يداي أمام النساء الا أنه سرعان ماأعتذر لي وعيناه ممتلئه بالدموع قائلا " رغما عني ياعشيقتي لااتمالك أن أراكِ بكل هذا الحُسن حتى أمام النساء ) وسرعان ماغفرت له ..


كنت دائما ماأخضع لأوامره وأتجاهل تصرفاته الغيوره وأقول في نفسي تصبري لانه حبيبك ولكن بات مرض الغيره يتحول الى نزعات شك .. كان يغافلني فيبدأ يقلب بهاتفي المتنقل وينظر الى الارقام المستقبله والمرسله بل ويتابع الرسائل القصيره التي تأتيني أما أرقام صديقاتي فجميعها يحتفظ بها في هاتفه ويبدأ بالاتصال بها ليتأكد من صوت المتحدث وقد عرفت ذلك عندما أبدين صديقاتي الاستغراب ممن يقوم بالاتصال بهن من هاتف زوجي ولكنه يصمت دون أن يتحدث ثم يغلق الهاتف .. وفي أحدى الايام التي طرق أبي باب منزلي وأهداني هاتف متنقل جديد أخذ ماجد يسألني عن سبب الهدية ولم يهدأ باله الا عندما غافلني و أتصل بوالدي ليتأكد من ذلك فهو لم يخبرني بأنه قام بالاتصال بأبي الا أنني سمعت محادثته عندما أردت الدخول الى حجرت النوم واخيراً سحب مني هاتفي المتنقل وأخبرني أنه لاحاجة لي به ولم يقف عند هذا الحد بل كان دائماً ما يغافلني فيأخذ حقيبتي ويبدأ يفتش بها وقد أكتشفت ذلك عندما سقطت في الحقيبه بطاقته وهي بطاقة السحب المصرفي دون أن يشعر لذلك .

آآآآآآه لقد تعبت كثيراً
تعبت من تصرفاته رغم أنني أستمتع عندما يلاطفني فيحملني ويمضي بي الى حجرتنا الصغيره لكنه كثيراً ماكان يحرجني ويضعني في مواقف مخزيه امام الملأ أتمنى لحظتها أنني لم أكن في هذه الدنيا
أتصدقين أنه في احدى الايام التي كنت بها في المشفى وفي أجتماع طبي بقيادة مدير المشفى كان ماجد يتصل بي عبر هاتف العياده ولكن دون جدوى وفي أثناء الاجتماع لم نرى سوى ذلك الرجل الذي يرتدي زي الضباط قد فتح الباب بكل جشاعه وكأن هناك مطاردات أرهابيه يصرخ ويوبخ وعندما رفعت رأسي لأاشاهد مالذي يدور واذ به زوجي واقفاً أمام المدير يصرخ في وجهه ويسأله عني وعندما أشار المدير أليّ قال له ماجد : لماذا تحشر الطبيبات معك ألهذه الدرجه من الدنائه تجمعهم لتلتصق بهم !!
فماذا تريدين أن أفعل في تلك اللحظه سوى أنني عدت معه الى المنزل بعد أن طردني المدير وطلبت منه أن يطلقني فوراً فلم يتردد في ذلك لقد طلقني فور طلبي لكنني لم أخرج من بيتي خشية أن يعرف أبي بالامر فيرفض عودتي لزوجي.. الا أنه في الليلة نفسها جائني وبيده باقة من الورد الاحمر وعلبه صغيره بداخلها خاتم مرصع بالالماس إقترب مني وإستلقى تحت أقدامي يبكي ((-------------------------------------)) .. ضمني بها الى صدره ضمةٌ قويه وساخنه أنساني بها حتى نفسي وقال (أرجوكِ لاتغضبي مني ياعشيقتي فهذا رغماً عني ) فغفرت له.. لكن بعد هذه الحادثه قررت ألا أعود الى العمل الا بعد ثلاثة أشهر بعدها عدت واذ باالاطباء والطبيبات ينظرون إليّ نظرة شفقه ورحمه أما مدير المشفى فقد صرح بالامر وقال لي لماذا لاتطلبين من زوجك أن يخضع للعلاج من قبل أحدى الاطباء النفسيين !!

لم استطع الاستمرار في العمل بمشفى العسكري وعندما فكرت أن أتحول الى مشفى آخر رفض زوجي بتاتاً وأنتهزها فرصه وأمرني أن أقدم أستقالتي وأجلس في البيت فإنصغت لاوامره .
كم وكم وكم غفرت وغفرت له .. كم تحملت وكم عانيت وكأنني لقيطه
لقد عبث بي كثيراً وقلبني كثيراً و يحاول أن يمسح غلطاته بكلامه الذي يهزني ويرضخني له
هل تصدقين انه في أحدى الايام التي رجوت بها زوجي أن نذهب للتسوق فقد كنت بحاجه لبعض الثياب الا أنه في أول وصولنا الى هناك وعند دخولنا أول متجر للثياب وبخني بصوت مرتفع وأنهى صراخه بصفعه على وجهي أمام البائع والمتسوقين والسبب في ذلك زاعماً وقائلاً : لماذا نظرتِ الى البائع في أول دخولنا للمتجر ولم تنظرين الى الملابس ؟!!
و الحقيقه أنني لاأعرف الى ماذا كنت أنظر لحظة دخولي الى المتجر وأستمر ماجد في توبيخي وشدي من عبائتي حتى عدنا الى المنزل وتلفظ بالطلقه الثانيه وما أن جاء المساء حتى أقبل اليّ كعادته يطلب مني الصفح والعرفان وبيده خاتم مرصع با الماس , كم امتلئت ادراج غرفتي قطعات من الألماس التي تأتي بعد الصفعات والتوبيخات وبعضها نتيجه الطلاق واليوم جاء مسرعاً وأمسك بحزامه الذي كان يرتديه فوق لباسه العسكري وأخذ يضربني به ضرباً مبرحاً لم أكن أعرف ماالسبب سوى عندما صرخ وهو يوبخني ويقول : كيف تقومين بتنظيف فناء المنزل هل تضمنين ان لا ينظر اليك أحدى أبناء الجيران ؟؟؟
وهل مازلت يامشاعل تحبينه ؟!!
كلا .. بت أكرهه
لكنني أراكِ تتحدثين وعيناك تبحر بالدموع تماماً كدموع ماجد عندما جائنا قبل ساعات وهو مهزوز يبكي من أجلك.
نوره ! بكاي سيكون لانني...
لانك ماذا يامشاعل !!
لانني أحمل في أحشائي طفلنا
هل أنت حامل !!
نعم حامل
وهل يعلم ماجد بذلك؟؟
لا
وهل أنت فرحه بحملك؟
بالطبع يانوره الم يكن حملي نتاجاً لتلك الليالي الحالمه التي يخطفني بها ماجد لنختفي عن كل شيء ونبقى وحدنا تحت الضوء الخافت نتعانق الانفاس والاجساد
وماذا تنوين أن تفعلي ؟!!
أنوي حالياً الذاهب الى منزل أمي وأبي وسأترك الامر لحين ولادتي


لقد مر على طلاق الطبيبة مشاعل أسبوعين وكأنه سنتين تصارعها مع نفسها لشدة ألآم الاجهاض والنزيف الذي أصابها ..أما ماجد فمازال يبحث عن مفر ومأرب يحاول من خلاله أن يسترجع طليقته مشاعل الا أن القضاة أفتو بتحريمها عليه لانه طلقها ثلاث طلقات .. مازال الضابط ماجد يحاول ويحاول يذهب ويسافر الى شتات قرى المملكة ومدنها يفتش عن فتوى شرعيه تحلل عشيقته ولكن سرعان مايعود الى الرياض ليقبع تحت ذروة الشمس أمام منزل مشاعل منذ عودته من عمله وسفره الشاق وحتى صباح اليوم التالي .. بات ماجد هزيل الجسد ضعيف البنيه ذو بشرة قمحيه قاتمه وكثير التغّيب عن عمله الى أن تم فصله .. لم يعي أهتمام لهذه الدنيا سوى أهتمامه بأن يسترجع مشاعل اليه . هكذا حتى مرة سنتان صباحها كان ميعاد وفاة جدت مشاعل التي حزنت لها كثيراً
ذهب ماجد ( الضابط السابق ) ليؤدي واجب العزاء واذ بوالدها يقف وبجانبه شاباً يحدثه ويقول له : سنغادر أنا وخطيبتي مشاعل الى الولايات المتحده فور زواجنا لنكمل أنا وهي درجة الزماله هناك .

اما الطبيبة مشاعل التي أعاد لها خطيبها كيانها المفقود وطموحها المدفونه والذي ساعدها فعادت تعمل في مشفى الشميسي معه كانت هي في وسط النساء تتقبل العزاء واذ بهاتفها المتنقل الجديد تقرع أجراسه فلما هاتفت المتصل واذ به صوت مرهق وحزين فبدى لها انه صوت ماجد .. ظلت صامته ولم تجيب أما هو فظل مثلها صامت حتى قال لها بصوتٍ يخنقه البكاء
((عشيقتي !! ثم صمت قليلا وعاد و قال : مشاعل عظم الله أجرك في وفاة جدتك وفي وفاتي قريباً ))
ثم أختفى ماجد عن بصائر الناس لاأحد يعرف حتى هذه اللحظه أين هو ماجد هل مازال على قيد الحياة أم تحت أعماق التراب ؟؟؟؟



.... أنتهى ....

ملاحظه ..

ماوضع بين الاقواس .. حذف من قبلي أنــا متعاطفه بحدود ..

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 12 / 2006, 48 : 10 AM   #8
wafei 
مدير عام المنتديات

 


+ رقم العضوية » 1
+ تاريخ التسجيل » 16 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 37,651
+ معَدل التقييمْ » 10189
شكراً: 264
تم شكره 101 مرة في 98 مشاركة

wafei متواجد حالياً

افتراضي

...............

...

قصة رائعه
تميزت بالتصوير الجميل
والسرد الراائع للأحداث




سلمت يداك



كلك ذوق


...

...

 

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 12 / 2006, 30 : 08 PM   #9
الحسـام 
من مؤسسي الوئام

 


+ رقم العضوية » 2227
+ تاريخ التسجيل » 08 / 03 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 15,246
+ معَدل التقييمْ » 84
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

الحسـام غير متواجد حالياً

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

متعاطفه بحدود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قصه رائعه
واسلوب جميل جدا

بارك الله فيك وفي جهودك
والله يعطيك الصحه والعافيه


تقديري واحترامي

اخوك
حسام الشعر

كل عام وانتم بخير

 

  رد مع اقتباس
قديم 02 / 01 / 2007, 22 : 02 AM   #10
متعاطفه بحدود 
كاتبه متميزة

 


+ رقم العضوية » 28352
+ تاريخ التسجيل » 25 / 11 / 2006

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,169
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

متعاطفه بحدود غير متواجد حالياً

افتراضي

..

الحسام ..

حياك ربي وبياك ..

وأشكرك على مرورك المشجع ..

بحفظ الله ..

..

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج مهم جدا للمساعده عن بعد يخترق جميع الجدران والاسوار الناريه aramnet منتدى برامج الكمبيوتر 0 22 / 06 / 2010 37 : 03 PM
عندما يخترق الابداع العادة عازف الإيقاع  || روائعْ الفنْ التشْكِيلي والفوتوغرافِي 3 27 / 06 / 2009 09 : 07 AM
خلف الجدران خياليه  بوحْ الشعِر والنثر .. 10 08 / 06 / 2007 16 : 01 AM
قلب يحترق... معاني  بوحْ الشعِر والنثر .. 19 13 / 07 / 2002 45 : 01 AM
بنت الجيران امير الليالي  ||ترفيه وَمسآبقآت 6 17 / 07 / 2001 45 : 05 AM


الساعة الآن 20 : 08 AM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]