وللذكر مثل حظ الانثيين...

مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم، فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفا بجمالها


ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي:

الرجل: "وزيّناها للناظرين"
المرأة: "وحفظناها من كل شيطان رجيم"

الرجل: "بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون"
المرأة: "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب"

الرجل: "نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا"
المرأة: "لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا"

الرجل: "وإن كان ذو عسرة"
المرأة: "حتى يغنيهم الله من فضله"

الرجل: و"الذين لا يجدون ما ينفقون"
المرأة: "أولئك عنها مبعدون"

عندها احمر وجه الرجل غيظا وقال:"ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!!"

فأجابته المرأة:

"للذكر مثل حظ الأنثيين"

الحريم ما منهم حيلة

هههههههههههههههههههههـ

لا حول ولا قوة الا بالله
رد عليه رد قوي


غزالة ,,, الف شكر

علشان تعرف ان احنا بطلات وقويات...

يسعدك ربي يامشاري..

هههههههههههههههههههههههههه
اجوبه مسكته


يعطيك العافيه غزاله

حياك ربي ياشرووق السونايدية..
لاعدمنا هالطلة..

يسعدك ربي..

هههههههههههههههههههه

ازين يستاهل الحريم مامنهم فكه

ربي يسعدك ياغزولتى

يسعدك ربي على هالتواجد..
لاحرمني ربي منك يالغالية...

يسعدك ربي ياملوكتي...

الرجل: و"الذين لا يجدون ما ينفقون"
المرأة: "أولئك عنها مبعدون"

ههههههههههههههههه والله سكّرت في وجهه البيبان

فعلا حوار لطيف ,,

الله يلطف جوّك غزالتنا بالسعادة ,,

...............

...

قفّلتها بوجه الضعيف
وآخرتها لعنة دبل



مافيهن حيلة بنات حواء






قصة ظريفة ولطيفه ياغزالة الجنوب


...

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو خـ البجادي ـالد

	ههههههههههههههههه والله سكّرت في وجهه البيبان

يااخي نشبلها ومانفع معه الا كذا..

اسعدتني والله بوجودك..
يسعد ربي صباحك ويومك يااخوي ابو خالد..