يشدنا أحياناً المظهر فنُعجب به،
ويشدنا المضمون فيأسر مشاعرنا.
فكيف سيكون الحال لو أجتمع جمال العرض والإخراج مع روعة المضمون.
أشكرك أختي رحيل لهذا الجهد والإخراج المتميّز والذي لا يكون إلا من متمكنة . . وهي أنتِ.
أعتقد بأن رضا الناس يكون من خلال تطبيقنا الصحيح لتعاليم ديننا الحنيف، ومن خلال التحلي بالأخلاق الحميدة،
ولا أعلم إذا ما كان لهذه العبارة علاقة بموضوعك أم لا:
من وجد الله فماذا فقد . . . ومن فقد الله فماذا وجد.
مرة أخرى، تقبلي أختي رحيل شكري لهذا الطرح المتميّز.
دمتِ بحفظ الله.