أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  نفَحَآت إيمَآنِية

الملاحظات

 نفَحَآت إيمَآنِية كل ما يتعلق بديننا الإسلامي الحنيف على نهج أهل السنة والجماعه ، للموضوعات الدينيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25 / 08 / 2002, 02 : 11 PM   #1
الحسـام 
من مؤسسي الوئام

 


+ رقم العضوية » 2227
+ تاريخ التسجيل » 08 / 03 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 15,246
+ معَدل التقييمْ » 84
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

الحسـام غير متواجد حالياً

نظرة ديننا الحنيف لعيد الميلاد ... @@

[c]


إخوتي في الله والإسلامِ والإيماني . . . لكم مني سلاماً في سلامٍ في سلامي


أحيكم تحيةً عطرة تحيةً علت الجبال تخللت بين التلال جالت وصالت بين الصحاري الطوال من عهد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وإلى عهدنا هذا قائمة لا تزال ولا تُزال أحيكم بتحية الإسلام


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،





الأعياد المبتدعة من كلام شيخ الإسلام أبن تيمية رحمه الله في الفتاوى

( 25/322 ، 25/ 319 ، 329/25 )


فهل يستريب من فى قلبه أدنى حبة من الإيمان أن شريعة جاءت بما قدمنا بعضه من مخالفة اليهود والنصارى لا يرضى من شرعها ببعض هذه القبائح واصل ذلك كله إنما هو اختصاص أعياد الكفار بأمر جديد أو مشابهتهم فى بعض أمورهم .



فيوم الخميس هو عيدهم يوم عيد المائدة ويوم الأحد يسمونه عيد الفصح وعيد النور والعيد الكبير ولما كان عيداً صاروا يصنعون لأولادهم فيه البيض المصبوغ ونحوه لأنهم فيه يأكلون ما يخرج من الحيوان من لحم ولبن وبيض إذ صومهم هو عن الحيوان وما يخرج منه وعامة هذه الأعمال المحكية عن النصارى وغيرها مما لم يحك قد زينها الشيطان لكثير ممن يدعى الإسلام وجعل لها في قلوبهم مكانة وحسن ظن وزادوا فى بعض ذلك ونقصوا وقدموا وأخروا وكل ما خصت به هذه الأيام من أفعالهم وغيرها فليس للمسلم إن يشابههم فى أصله ولا فى وصفه ومن ذلك أيضا انهم يكسون بالحمرة دوابهم ويصبغون الأطعمة التى لا تكاد تفعل فى عيد اللّه ورسوله ويتهادون الهدايا التي تكون فى مواسم الحج وعامتهم قد نسوا أصل ذلك .


فان كل ما عظم بالباطل من مكان أو زمان أو حجر أو شجر أو بنية يجب قصد إهانته كما تهان الأوثان المعبودة ومن ذلك أيضا ترك الوظائف الراتبة من الصنائع والتجارات أو حلق العلم فى أيام عيدهم واتخاذه يوم راحة وفرحة وغير ذلك ، فان النبي نهاهم عن اليومين اللذين كانوا يلعبون فيهما فى الجاهلية ونهى النبى صلى اللّه عليه وسلم عن الذبح بالمكان إذا كان المشركون يعبدون فيه ويفعلون أمورا يقشعر منها قلب المؤمن الذي لم يمت قلبه ـ بل يعرف المعروف وينكر المنكر ـ كما لا يتشبه بهم فلا يعان المسلم المتشبه بهم فى ذلك بل ينهى عن ذلك فمن صنع دعوة مخالفة للعادة فى أعيادهم لم تجب دعوته ومن أهدى من المسلمين هدية في هذه الأعياد للعادة في سائر الأوقات لم تقبل هديته خصوصاً إن كانت الهدية مما يستعان به على التشبه بهم مثل إهداء الشمع ونحوه في الميلاد وإهداء البيض واللبن والغنم ، وقد قال ( من تشبه بقوم فهو منهم ) .



وقد روى البيهقى بإسناد صحيح فى باب كراهية الدخول على المشركين يوم عيدهم في كنائسهم والتشبه بهم يوم نيروزهم ومهرجانهم ، عن سفيان الثوري عن ثور بن يزيد عن عطاء بن دينار قال : قال عمر بن الخطاب
لا تعلموا رطانة الأعاجم ولا تدخلوا على المشركين فى كنائسهم يوم عيدهم فان السخط ينزل عليهم ، فهذا عمر قد نهى عن تعلم لسانهم وعن مجرد دخول الكنيسة عليهم يوم عيدهم فكيف من يفعل بعض افعالهم ؟



أو قصد ما هو من مقتضيات دينهم ؟ أليست موافقتهم فى العمل اعظم من موافقتهم فى اللغة ؟أو ليس عمل بعض أعمال عيدهم ؟ أعظم من مجرد الدخول عليهم في عيدهم وإذا كان السخط ينزل عليهم يوم عيدهم بسبب عملهم فمن يشركهم فى العمل او بعضه أليس قد تعرض لعقوبة ذلك ؟ ثم قوله : ( اجتنبوا أعداء اللّه في عيدهم )
أليس نهياً عن لقائهم والاجتماع بهم فيه ؟ فكيف بمن عمل عيدهم ؟




وقال ابن عمر فى كلام له: من صنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت حشر معهم
وقال عمر : اجتنبوا أعداء اللّه فى عيدهم ونص الإمام أحمد على أنه لا يجوز شهود أعياد اليهود والنصارى واحتج بقول اللّه تعالى : ( وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ )



قال الشعانين وأعيادهم وقال عبد الملك بن حبيب من أصحاب مالك فى كلام له قال :
فلا يعانون على شيء من عيدهم لان ذلك من تعظيم شركهم وعونهم على كفرهم وينبغي للسلاطين ان ينهوا المسلمين عن ذلك وهو قول مالك وغيره : لم أعلم أنه اختلف فيه واكل ذبائح أعيادهم داخل فى هذا الذي اجتمع على كراهيته بل هو عندي اشد .



وقد سئل أبو القاسم عن الركوب فى السفن التي تركب فيها النصارى إلى أعيادهم فكره ذلك مخافة نزول السخط عليهم بشركهم الذي اجتمعوا عليه وقد
قال اللّه تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ( 51 )

سورة المائدة



فيوافقهم ويعينهم ( فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ) وروى الإمام أحمد بإسناد صحيح عن ابى موسى قال : قلت لعمر : إن لي كاتباً نصرانيا قال: مالك قاتلك اللّه أما سمعت اللّه تعالى يقول: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ( 51 ) ألا اتخذت حنيفيا ؟ قال : قلت : يا أمير المؤمنين لي كتابته وله دينه قال : لا أكرمهم اذ أهانهم اللّه ولا أعزهم إذ أذلهم اللّه ولا أدنيهم إذ أقصاهم اللّه وقال اللّه تعالى :وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ . . ( 72 )

( سورة الفرقان )



قال مجاهد: أعياد المشركين وكذلك قال الربيع بن انس وقال القاضي أبو يعلى
( مسألة فى النهي عن حضور أعياد المشركين )
وروى أبو الشيخ الاصبهانى بإسناده فى شروط أهل الذمة عن الضحاك فى قوله:



وقال اللّه تعالى :وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ . . ( 72 )



قال: عيد المشركين وبإسناده عن سنان عن الضحاك



وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ



كلام المشركين وروى بإسناده عن ابن سلام عن عمرو بن مرة



وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ



لا يماكثون أهل الشرك على شركهم ولا يخالطونهم وقد دل الكتاب وجاءت سنة رسول اللّه وسنة خلفائه الراشدين التي اجمع أهل العلم عليها بمخالفتهم وترك التشبه بهم إيقاد النار والفرح بها ؟
من شعار المجوس عباد النيران والمسلم يجتهد في إحياء السنن وإمانة البدع .
وسئل عمن يفعل من المسلمين : مثل طعام النصارى في النيروز ويفعل سائر المواسم مثل الغطاس والميلاد وخميس العدس وسبت النور ومن يبيعهم شيئاً يستعينون به على اعيادهم أيجوز للمسلمين أن يفعلوا شيئاً من ذلك ؟ أم لا ؟
فأجاب : الحمد للّه لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم فى شيء مما يختص بأعيادهم لا من طعام ولا لباس ولا اغتسال ولا إيقاد نيران ولا تبطيل عادة من معيشة او عبادة او غير ذلك ولا يحل فعل وليمة ولا الإهداء ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد ولا إظهار زينة وبالجملة ليس لهم أن يخصوا أعيادهم بشيء من شعائرهم بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام لا يخصه المسلمون بشيء من خصائصهم وأما إذا أصابه المسلمون قصداً فقد كره ذلك طوائف من السلف والخلف .


وأما تخصيصه بما تقدم ذكره فلا نزاع فيه بين العلماء بل قد ذهب طائفة من العلماء إلى كفر من يفعل هذه الأمور لما فيها من تعظيم شعائر الكفر وقال طائفة منهم : من ذبح نطيحة يوم عيدهم فكأنما ذبح خنزيراً وقال عبد اللّه بن عمرو بن العاص : من تأسى بيلاد الاعاجم وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة وفى سنن ابى داود عن ثابت بن الضحاك قال : نذر رجل على عهد رسول اللّه أن ينحر إبلا ببوانة فأتى رسول اللّه فقال : اني نذرت ان انحر إبلا ببوانة فقال النبى : هل كان فيها من وثن يعبد من دون اللّه من أوثان الجاهلية ؟
قال : لا قال : فهل كان فيها عيد من أعيادهم ؟
قال : لا قال رسول اللّه : اوف بنذرك فانه لا وفاء لنذر فى معصية اللّه ولا فيما لا يملك ابن آدم ، فلم يأذن النبى لهذا الرجل ان يوفى بنذره مع إن الأصل فى الوفاء أن يكون واجباً حتى اخبره انه لم يكن بها عيد من أعياد الكفار وقال :
( لا وفاء لنذر في معصية اللّه )
فإذا كان الذبح بمكان كان فيه عيدهم معصية فكيف بمشاركتهم فى نفس العيد ؟ بل قد شرط
عليهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب والصحابة وسائر أئمة المسلمين أن لا يظهروا أعيادهم
فى دار المسلمين وإنما يعملونها سراً فى مساكنهم فكيف إذا أظهرها المسلمون أنفسهم ؟
حتى قال عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه :



( لا تتعلموا رطانة الأعاجم ولا تدخلوا على المشركين فى كنائسهم يوم عيدهم فان السخط ينزل عليهم )
وإذا كان الداخل لفرجة او غيرها منهيا عن ذلك لأن السخط ينزل عليهم فكيف بمن يفعل ما يسخط اللّه به عليهم مما هي من شعائر دينهم وقد قال غير واحد من السلف

في قوله تعالى :وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ




قالوا اعياد الكفار فاذا كان هذا في شهودها من غير فعل فكيف بالافعال التى هي من خصائصها .




وقد روى عن النبى صلى اللّه عليه وسلم فى المسند والسنن انه قال :
( من تشبه بقوم فهو منهم ) وفي لفظ : ( ليس منا من تشبه بغيرنا ) وهو حديث جيد فاذا كان هذا في التشبه بهم وإن كان من العادات فكيف التشبه بهم فيما هو ابلغ من ذلك ؟

وقد كره جمهور الأئمة ، إما كراهة تحريم او كراهة تنزيه ، أكل ما ذبحوه لأعيادهم وقرابينهم إدخالا له فيما أهل به لغير اللّه وما ذبح على النصب وكذلك نهوا عن معاونتهم على أعيادهم بإهداء او مبايعة وقالوا : انه لا يحل للمسلمين أن يبيعوا للنصارى شيئاً من مصلحة عيدهم لا لحما ولا دماً ولا ثوبا ولا يعارون دابة ولا يعاونون على شيء من دينهم لأن ذلك من تعظيم شركهم وعونهم على كفرهم وينبغي للسلاطين ان المسلمين عن ذلك لأن اللّه تعالى يقول


وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ . . ( 2 )

( سورة المائدة )



ثم إن المسلم لا يحل له أن يعينهم على شرب الخمور بعصرها او نحو ذلك فكيف على
ما هو من شعائر الكفر ؟ وإذا كان لا يحل له ان يعينهم هو فكيف إذا كان هو الفاعل لذلك ؟
واللّه أعلم قاله أحمد بن تيمية هذا قول الامام العلامة شيخ الاسلام رحمه الله فهل لأحدكم من فتاوى أو غيرها ليضيفها لهذا الموضوع ؟

هذه المشاركه استأذنت صاحبها في أحد المنتديات

لنشرها ...ووافق جزاه الله عنا كل خير ..

ارجو لكم الفائده .. ودمتم

اخوكم .. الحسام

[/c]

  رد مع اقتباس
قديم 26 / 08 / 2002, 22 : 08 AM   #2
فاتن 
سفير الوئام

 


+ رقم العضوية » 2856
+ تاريخ التسجيل » 04 / 08 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 553
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

فاتن غير متواجد حالياً

افتراضي

أخي الحسام .. رعاه الله

تسلم أخي على هذه المشاركة المفيدة !!

جعلها الله في ميزان حسناتك ..

حفظك الله و وفقك .

  رد مع اقتباس
قديم 03 / 09 / 2002, 06 : 08 PM   #3
الحسـام 
من مؤسسي الوئام

 


+ رقم العضوية » 2227
+ تاريخ التسجيل » 08 / 03 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 15,246
+ معَدل التقييمْ » 84
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

الحسـام غير متواجد حالياً

افتراضي

فاتن


اشكرك اختي الكريمه


الله يحفظك ويوفقك التوفيق الدائم في الدنيا والاخره

تحياتي


الحسام

  رد مع اقتباس
قديم 08 / 09 / 2002, 43 : 09 PM   #4
ملجلج 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 445
+ تاريخ التسجيل » 16 / 06 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 6,094
+ معَدل التقييمْ » 549
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

ملجلج غير متواجد حالياً

افتراضي

السلام عليكم.............


جزاك الله خيرا اخي الحسام على ما أفدتنا به .........

و ما أشد تقليدنا للغرب ............

و للأسف نحتذي بهم في الأمور التي تعود علينا بالضرر .......

أما الأمور التي تنفعنا فنعرض عن تقليدهم فيها ...........


  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإسلام ديننا ومصر وطننا والحوار سبيلنا أذكر الله  نفَحَآت إيمَآنِية 0 15 / 12 / 2012 52 : 04 PM
ديننا حرمك من اكل هذه الفاكهه عازف الإيقاع  نفَحَآت إيمَآنِية 8 01 / 05 / 2009 16 : 12 AM
طريقة عمل كعكة لعيد الميلاد *تعبني غروري*   ||مَطْبخ الوئآمْ 3 24 / 06 / 2008 22 : 12 AM
للتنبيه ... هل هنالك فرق بين عيد الميلاد وذكرى الميلاد ... ؟؟ إشراقة أمل  نفَحَآت إيمَآنِية 5 31 / 05 / 2003 59 : 12 PM
هل الاختلاط بين الذكور و الإناث دراسياً يتناسب مع ديننا امير الليالي  نفَحَآت إيمَآنِية 3 07 / 06 / 2001 44 : 05 AM


الساعة الآن 02 : 07 PM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]