كذبة الزرقاوي وإغتيال الحريري "فكر إمريكية يراد بها باطل"؟؟؟؟

[B]السلام عليكم
معلومات مخيفة أظهرتها قناة الإخبارية كشفتها عن وكالات إستخباراتيه إمريكية إسرائيلية مفادها أن الزرقاوي مات منذ زمن وقد رأت زوجته جثته فأخذت إمريكا الزرقاوي ورقة رابحة تلعب بها في الساحة العراقية لكي تبرر بقائها في العراق وتحقيق هدف ماوراء العراق، إغتيال الحريري مدبر من جهة إمريكية إسرائيلية وأحد الأشرطة التي أظهرت إعترافات بعض المتهمين في تورطهم في إغتيال الحريري إنما هوا شريط مسجل قبل مقتل الحريري بشهور"خدعة" وذالك لإلصاق التهمة بسوريا ودول مجاورة للإيقاع بين الدول العربية حتى لجنة التحقيق الأخيرة التي أتهمت سوريا إنما بنت إتهاماتها على ظنون وأكاذيب، سرقة أثار عراقية وعربية وتزيف للحقائق لخدمة مصالح إسرائيليةأمريكية ، وفي الملفات التي كشفتها قناة الإخبارية عن الملفات الإستخباراتية الأمريكية الإسرائيلية الأسباب التي دفعت هاتان الجهتان للقيام بكل ماذكرت ومنها أن مريكا كانت تهدف لإسقاط ثلاث جهات وهي الشيويعة والنازية والأصولية الإسلامية وفي الكتاب مكتوب قضينا على الشيوعية والنازية وبقيت الأصولية الإسلامية وفي عام2025م سوف يتم القضاء على الأصولية الإسلامية حسب مخطتاتهم ،سرقة الأثار إنما المقصود منها خلق تاريخ وحضارة لنا تتناسب مع مصالحهم وإلغاء حضارتنها وتاريخنا وتراثنا، والهدف من كل هذا هوا تجميع اليهود من جميع بقاع العالم وبناء الهيكل وذالك لخروج الميسح الدجال حسب زعمهم لينصرهم وإقامة دولة عبرية يهودية تسيطر على العالم ،ونزع الأسلحة من دول الشرق الأوسط إنما هي مرحلة لابد أن تتم ليسهل السيطرة علينا حسب خطتهم وإتهام سوريا إنما هي حلقة تجر أختها للوقوع بين الدول العربية وتفكيك وحدتها وذالك أيضاً ليسهل تحقيق هدفهم ، حينما حدثت حادثة 11سبتمبر قال بوش الأن بدأت الحرب الصليبية على الإسلام ثم بررتها الصحافة الأمريكية بأنها زلت لسان ، دعوات تحرير المرأة إنما هي أيضاً ورقة رابحة يلعب بها الصهاينة وذالك أيضاً لخلق جو متوتر في الأسرة الإسلامية فيسهل القضاء عليها ، إشعال النار الطائفية في العراق بين السنة والشيعة إنما ورائها أمريكا وذلك لخدمة الهدف ، هذه معلومات كشفتها قناة الإخبارية موثقة ومن أراد أن يرجع للقناة في برنامج المرأة والحياة فليرجع ليتحقق من صحة الكلام ، وأنا لدي تاريخ اليهود منذ عهد داود عليه السلام حتى يومنا هذا وفيه أيضاً معلومات مطابقة وأدلة من القرأن والسنة لما ذكرته قناة الإخبارية وسوف أطرحةقريباً"تاريخ اليهود" إن شاء الله على المنتدى للإستفادة.
كأن أمريكا وإسرائيل عجزت على حربنا وجهاً لوجه بإسم الإسلام لأنها عرفت يقيناً من خلال تجربتها المريرة مع المسلمين أن الحرب بإسم الحرب ضد الإسلام سوف يتحد المسلمين وسوف يذوقون أشر هزيمة فشتغلت على أقوى نقاط الضعف لدى المسلمين وأهمها هي:
الطائفية وإختلاف المذاهب.
المرأء"الأسرة".
سرقة تاريخنا وحضارتنا وتراثنا الذي هوا مركز قوتنا.
قال الرسول ستتكالب عليكم الأمم ،ستعرض عليكم فتن كقطع الليل المظلم أو كما قال قالو الصحابة مالمخرج يارسول الله قال الكتاب والسنة.
نحن في معركة حقيقية ضد الإسلام والذي لايشعر بهذه الحرب الضارية فبماذا يفسر هذه الأدلة والبراهين وبماذا يفسر الحرب على أفغانستان وفلسطين والعراق والشيشان والبوسنة والهرسك كلها دول إسلامية فهل كل هذه الحروب على دول إسلامية أتت صدفة ؟!! لايقول هذا إلا جاهل غافل جبان لايريد مواجهة الحقيقة.
عالينا بتعلم فقه الأولويات لإنقاذ الأمة الإسلامية وسوف أكتب موضوع إن شاء الله في فقه الأولويات لإنتصار الأمة على المنتدى ومن فقه الأولويات هذه النقطة البسيطة :
الأولى ترك الخلافات الطائفية والمذهبيةالتي بيننا الأن وتوحيد الكلمة وتوحيد الصف وإذا بقي وقت إشتغلنا بالخلافات التي بيننا .
الإعتناء بالمرءة وإعطائها حقها الذي في الإسلام فلن يستطيع أحد إعطائها أكثر من ما أعطاها الإسلام ،نعم المرءة تعاني من ظلم بإسم الإسلام فالذي يمنع المرءة من التعليم بإسم وقرن في بيوتكن والمرءة مالها إلا بيتها وهذه والله رايتها بعيني ظلم لها، وحينما يتزوج الرجل على إمرئته ضراراً ليحرق قلبها ويقارن بينها وبين الأخرى ولا يعدل اليس هذا ظلم ويقول التعداد حلال "كلمة حق يراد بها باطل" وحينما تهمش قراراتها في المنزل أو في أي مجال والضحك من كلامها اليس هذا تنقيصاً وظلماً لها رغم أن البيت للمرءة قال تعال(ولاتخرجوهن من بيوتهن)،حينما حرمت من الرياضة بإسم الإسلام اليس هذا ظلماً لها ولو بقيت أذكر المعاناة التي تعاني منها المرءة المسلمة بإسم الإسلام لما أنتهيت وهذا ليس تعميم على النساء المسلمات لكن الأغلبية والحق يقال. الإعتناء والإهتمام بدور المرءة تحت ضوء الكتاب والسنة.
تطوير مجال التعليم ووضع حصص مثلاً بإسم حصة "من أنت "يتحدث من خلالها الطلاب عن مشاكلهم وطموحاتهم ووجهات نظرهم في القضايا التي تدور من حولهم وإخراج طقاتهم وسماع صوتهم ومساعدتهم فبتالي ينتج جيل قوي لايعاني من التهميش والكبت ورفع الروح المعنوية لديه ينفع الأمة وليس شباب مايع خجول لايعرف يركب كلمتين وإن تكلم تكلم فيما لايفيد أو كلام ركيك لايعبرعن مشاعره فيهمل وينقلب هؤلاء الشباب ناقماً على مجتمعه فيفجر ويخرب وينحرف والسبب لم يجد من يسمعه والله المستعان. حصص إسمها "تكنولوجيا" يتعلم الطالب الإبتكار والإختراع فينفعون الأمة بمخترعاتهم وينشؤن لنا مصانع سيارات وطائرات وتسمى شركة البراق لتصنيع السيارات مثلاً فيغنينا الله بشبابنا عن الغرب والشرق،أن يدعم التعليم بوسائل ممتعة كالبروجكتر والرحلات وتصبح هذه الأشياء من عصب التعليم ولايستغنى عنه فمثلاً بدلاً من أن يشرح معلم التاريخ صلاح الدين ويبداء الطلاب بتثائب والملل يعرض فلم صلاح الدين فينشد الطلاب ويتحمس ويتعرف على تاريخه وحضارته وكأنه عاشها فيدافع عنها بروحه وترسخ المعلومات ،وأيضاً لو بقيت أتكلم في هذا المجال أخشى أن تملون مني .
أن يتعلم كل واحد منا فقه مايعمل فمثلاً الطبيب يتعلم الفقه الإسلامي في الطب فيخدم الإسلام بعلمه، والإعلامي يتعلم الفقه الإسلامي فلى يعرض إلا حلالاً وهكذا فيصبح كل واحد منا على ثغر من ثغور الإسلام .
أن يذوب المجتمع في بعضه البعض فمثلاً كل حي يقوم الرجال وأصحاب الكلمة والأباء بتوزيع المهام فيما بينهم وإنشاء صندوق لخدمة الحي فرجل يهتم بشباب الحي فيوفر لهم مايحتاجون من وسائل دينية وترفيهيه ورحلات ودورات تدريبية في بناء الشخصية وفن التعامل وتحمل المسئولية وصناعة الحياة فيصبح هذا الشباب إيجابي يخدم حيّه ومجتمعه ودينه يجمع ولايفرق بدل تجمعاتهم على الأرصفة والمقاهي دون فائدة وإذا حدثت مشكلة من ورائهم إستيقظنا وقلنا مالخبر ولماذا ونلطم الخدود ونشق الجيوب والله المستعان،ورجل يهتم بفتيات الحي فينشيء مركز صغير يتجمعن فيه ويتابدلن المعلومات وتوفير مايحتاجون من وسائل ترفيه ورحلات ودورات دينية وثقافية فينشئن جيل واعي ينصر الأمة وكما قلت لو بقيت أضرب الأمثال والإقتراحات لما انتهيت وأعتقد لن يخرج منا نساء كصفية والخنساء وأسماء بنت أبي بكر وهن من البيت إلى المدرسة إلى السوق والرحلات وكل ذالك قد لايكون بإختيارها أو بإختيارها وذالك لتضيع وقتها.
خلاصة الموضوع علينا بتوحيد قوانا والإلتفاف حول العلماء رغم الإختلافات التي بيننا وتوحيد الصف وتلاحم المجتمع وإظهار الإسلام في أبهى صورة وكفانا نوماً عجبت من أهل الشرك في وحدتهم واتجاههم نحوا هدفهم رغم الخلافات بينهم وأمة الإسلام مازالت تناقش أمور الخلاف وتتناحر عليها ولم تتحرك لكن قلة الوعي وإنعدام حرية الكلمة أدت لهذا والفاضي يعمل قاضي.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنشرها على من تعرف وشمر السواعد وودع النوم فلى راحة في الدنيا إنما الراحة حينما ننظر لوجه الرحمن العظيم غدواً وعشياً وصلى الله على محمد. للحديث بقية[/B]