أنا لا أخاف البندقية

القدس عرضي للشاعر
فوزي شداد اطبعها


أنا لا أخاف البندقية
فجموعكم وهمٌ وقطعان غبية

القدس أرضي

القدس أيامي وأحلامي النديــة

يا من قتلتم أنبياء الله الأتقيــاء
يا من تربيتم على سفك الدمــاء
الذل مكتـوب عليكم والشقـــــاء

يا بني صهيون يا شر البريــة
يا قروداً همجيـــة
ياخنازيراً شقيـــة
القدس ليست وكركم
القدس تأبى جمعكم
القدس تلفظ رجسكم
فالقدس يا أنجاس عذراء تقية
والقدس يا أدناس طاهرة نقية
أنا لا أهاب البربرية
ما دام قلبـي مصحفـي ومدينتي
ما دام عنـدي ساعـدي وحجارتي
ما دمت حراً لست سمسار القضيـة
فلن أهاب جموعكم
ولن أخاف البندقية

القدس

كنا نتحدث عنها
وعن الذي يحدث الان
فانتفض احد الاخوان معنا وقال

طفل يرمي دبابه بحجر فيعتبر ذلك ارهابا
واف 16 تقصف شعبا اعزل فلا يعتبر ذلك الا دفاعا عن النفس

لقد تشوهت الحقائق

صمت فقلت
طبعا ياصديقي انه ارهاب
فالام الانجليزيه عندما يأخذ طفلها شيئا من مطبخها دون علمها
توبخه فتقول له
ياعربي يالص

العرب لصوص ارهابيون ظلمه
والا فاصل الكلمه هي

طفل يرمي الذبابة بحجر ............وهل تستطيع الذبابة ان تقاوم الحجر؟

كم نحن ظالمون
فلماذا اذن اضفنا النقطه الى الدبابه وهي بالحقيقة ذبابه


اشكرك اخي البطاح وجزاك الله عنا كل الخير

اخوك يلدز

التوقيع : لو اصبح مليار مسلم بحقارة الذباب فاجتمعوا وفنّوا على اليهود باجنحتهم لابادوهم ................عبد الحميد كشك يرحمه الله



سؤال : هل هنالك ما اهو احقر من الذباب؟؟

الاخ البطاح

اختيار موفق وجميل .. ويثير قضية مهمة لطالما حاول الكثير التهرب منها ..

اللهم اعن اخواننا في فلسطين وانصرهم على عدوهم ورد كيد اليهود في نحورهم .. الله امين

تحياتي

امين

.........

...


اختيار جميل وموفق


كلمات راائعة ومعبرة


احسنت الاختيار يالبطاح


شكراً لذوقك الرفيع


كلك ذوق ...

اخي العزيز .. البطاح

اختيار جميل ورائع
.
.
اسأل الله تعالى ان يفك قيد فلسطين من ايدي اليهدود الغاصبين .. اللهم آمين
سلمت اناملك
تقبل خالص تحياتي

مواصل
سلمان بن عبدالله البريدي

أختيار أكثر من رائع..

فعلا من كان المصحف في قلبه لا يمكن أن يخاف البندقيه.

اللهم حرر فلسطين وأفغانستان وجميع الأراضي المسلمه في

الأرجاء والأنحاء من اليهود و جميع أتباعهم...

اللهم اجعل كيدهم في نحرهم وانصرنا عليهم

آمين ..

بارك الله فيك على اختيارك المميز

تحيااااتي

أعزائي يدمي القلب مايحدث في فلسطين الحبيبه

آهٍ من الذل الذي وصلنا إليه.

لاأملك سوى الدموع لما يحدث لأخوتي في موطني فلسطين

الغاليه التي هي موطن كل المسلمين

يقتل الأبرياء كل لحظه وماذا فعلت جيوشنا على مدى خمسةٌ وخمسون

عاما.

لماذا اعددناها ؟؟ اتدرون لقد اعددناها للأكل والشرب والنوم فقط.

واضيف للتباهي بها في شاشات التلفاز.

وأمي هناك في الأقصى تبكي ولدها الذي سلب منه شبابه

في معتقلات الذل.

وبعد سنين إنتظار يأتي الخبر للأم المسكينه إبنك مات في المعتقل.

صرخاتهن ملأت فضاء القدس.

والمعتصم قد مات والعاصم الله حيٌ لايموت اللهم عجل بالنصر اللهم

يامالك الملك انصرنا وارحم امهاتنا وتقبل شهدائنا.

وقوي عزيمة أطفالنا.أطفال فلسطين الأبيه.