في خاطرك شي؟

/


النائمين في تلك ( المقآبِر )
لَكُم مني دُعاءٌ أحمله بِ وجع ، مُغلّفٌ بِ طهر السمآء
فَ يارب العباد إرحم موتانا
اللهُم آنِس وَحشَة مَن باتُوا فِي قبورهِم وحيدين ،
ربي اجعَلهُم ينامون مُنعمين ،
مطمئِنين برضَاك وَعفوك عنهُم يَا أرحمَ الراحمِين


/

‏لا تحيّز دلتك . . عن جمر حبي تبرد
‏فـ أن برد فنجال وصلك لاتسوقه صوبي
‏ٓ
‏تدري انه ما يسن الشفره الا المبرد
‏ولا يسن الحب غير الوصل يامحبوبي .

/


♡ من يحبنا و نحن في ٱسوأ حالاتنا ... هم من يستحقون ٱن يبقوا في قلوبنا الىٰ الأبد ... شكراً لأصحاب القلوب التي لا يغيرها الزمان ... شكراً لأصحاب المواقف الثابتة الذين لا يتاجرون بضمائرهم و مشاعرهم وفق ما تقتضيه مصالحهم ... و اعلم أنّ الأصدقاء بصدقهم و ليس بكثرتهم .
♡ فالحياة تشترط رِفقة من يُلملم شتات أرواحنا ، من يعي صمتنا و لا يجيد تجمّلاً زائفاً ، من نشاركه أفكارنا المبعثرة و يجبر كسر خواطرنا ، من يعزّز من أحلامنا في زحام الطرق و صخب “المرفوض”


/

‏عشقتك من ضميرٍ حي لا والله بـ دمٍ حار
‏وعطيتك قلبٍ يصون العهود ومانسى حُبه
‏َ
‏انا ودي اقابل وجهك المملوح باستمرار
‏وبين السالفه الاولى وبين الثانيه " حبّه "

يا راع المحبه لا تخلي البشر يدرون


... ترى لو دروا عن عشرة الحب مادامت



حلاة الغلا والحب في سره المدفون


... ياحلو المحبه والغلا اللي على الصامت

‏ماقلت لك ؟
‏إني على حطة يديك
‏مافكّر بغيرك ، ابيك !
‏واشتقت لك ..
‏كثر العناد اللي جرى .. ما بيننا
‏واللي خلق ب إحساسنا :
‏حُب وشعور
‏اشتقت لك !

‏-

‏ضمني من شغف لهفه و من قلب حار
‏لا رماني جليد البرد . . . رميّت عطب

‏ليه أكسر حطب , و أحاول أشب نار ؟!
‏و انت في ضمتك . . . نار بليا حطب !!

/


أتعلمون ما الوجع!!

الوجع / أن تصنع لك الحياة حياة أنت لاتريدها، وترغمك ان تعيشها رغماً عنك !!


/

‏ترى السَهر مع حبيبك يبري العلّه .

دلـعـها مــو دلــع عــادي يـالــبـــّا هـالـدلـع يــانـــاس

ألاقــيـهـا وتــفــتـــنــي وتـجـــذبـــنـي وتــغــريـنـي

هـنـاي ابـشوفها يـذهـب عن الـقـلـب الـشـفوق الـبـاس

فـقـط هي وحـدها الـلي في الهـوى تـقــدر تـــداويـنـي

أداريـهـا واخــــــــبّـرهـا بـــأنــي دوم فــيـهـا حـــاس

أدلــلـهـا واســـكــنـها وســــط قـلـــبـي وفـي عــيــنـي

لها عـمــري لها شـعـري لهـا الـتــقـديـر فـوق الـراس

لهـا عــذب الـمـــشـاعـر والاحاســــيـس الـتـي فــيـنـي

ثـلاثــيـــــنــــيـةٍ لــي مـن تــثــنّـى قــــــدهـا الـمــيـّاس

تـضــيـعـــنـي مـعـاهـا بـالـغــنـــج وانــسى عــنـاويـنـي

رقـيـقـه نـاعـمـه عــذبـه جـمـيـلـه طـيـّــــبـة الانـفـاس

من هـيــامـي أسـج واســرح بـها مـدري أنـا ويـنـي