القوانين وأحوال المجتمعات

أستاذي الفاضل وافي

تقبل جزيل شكري وتقديري لمداخلتك القيّمة التي تفضلت و"فصفصت" فيها أسباب تزايد القوانين والتشريعات وارتباط ذلك بتزايد الخلل في المجتمعات، كما أكدت في نهايتها بأن القوانين الناجحة هي ما صدرت من النفوس لتحسين الأوضاع وليست ما تُسن لمعالجة وضع نتج عن خلل في السلوكيات والقيم.

أعجز عن شكرك أستاذي وافي لمداخلتك القيّمة.

دمت برعاية الله وحفظه.

أخي العزيز منتمي

أشكرك بداية على مداخلتك الرائعة وما تضمنته من معلومات قيّمة استفدت منها كثيراً.

كل ما تفضلت بتوضيحه في مداخلتك واقع للأسف في غالب إن لم يكن في كل المجتمعات العربية.

فما يتم القيام به من تفعيل لأدوار المؤسسات المدنية / التشريعية في معظم الدول العربية هو في غالبه "صوري" لتحقيق أهداف منها "ذر الرماد على عيون الغرب وغيرهم"، وكذلك لإيهام الشعوب بأنهم هم صانعوا القرارات، وغير ذلك من الأهداف التي قد لا تعترض عليها قوى الغرب ما دامت لا تتعرض لمصالحها.

أخي العزيز:

أساس القوانين الصالحة هو المواطن الصالح الذي يحرص على بلده كما يحرص على نفسه فيخاف عليها حتى من نسمة الهواء، وأولى الخطوات لتحقيق ذلك هي التربية الصحيحة في منازلنا ومدارسنا على حب الوطن وحب الناس وعلى العطاء، وجود القدوة الصالحة بداخل الأسرة والمجتمع شيء مهم جداً، تطبيق العدل على كافة المستويات.

اعتذر لك أخي منتمى إن لم يكن ردي بمستوى مداخلتك الرائعة.

دمت بحفظ الله.

الله يعافيك أختي الكريمة شموخ إمرأة

أشكر لكِ جميل مرورك،

دمتِ بصحة وسعادة.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي العزيز أبو ليان

أنا الذي أشكر لك تفضلك بالمرور

دمت خير وعافية.

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الدرعيه

	, , , لا بـد من مجتمع واااعي أولآ ومن ثم طالبوو بالانظمه وتطبيقها

صدقت أخي الكريم عاشق الدرعية

إذا لم يكن المجتمع واعياً ومدركاً للهدف الأسمى للقوانين والتشريعات، فلن تجدي معه القوانين وإن كثرت.

تشرفت بمرورك ومداخلتك الجميلة،

دمت بحفظ الله.