من عجائب ماورد في القرآن

أولاً :- التــساوي :
1- تم ذكر كلمة دنيا 115 مرة ، و تم ذكر كلمة آخرة 115 مرة .

2- تم ذكر كلمة ملائكة 88 مرة ، و تم ذكر كلمة شياطين 88 مرة .

3- تم ذكر كلمة الناس 50 مرة ، و تم ذكر كلمة الأنبياء 50 مرة .

4- تم ذكر كلمة صلاح 50 مرة ، و تم ذكر كلمة فساد 50 مرة .

5- تم ذكر كلمة إبليس 11 مرة ، وتم ذكر كلمة الإستعاذة من إبليس 11 مرة .

6- تم ذكر كلمة مسلمين 41 مرة ، و تم ذكر كلمة جهاد 41 مرة .

7- تم ذكر كلمة زكاة 32 مرة ، و تم ذكر كلمة بركة 32 مرة .

8- تم ذكر كلمة محمد 4 مرات ، و تم ذكر كلمة شريعة 4 مرات .

9- تم ذكر كلمة رجل 24 مرة ، و تم ذكر كلمة امرأة 24 مرة .

ثانياً :- الإعجاز :

1- ذكرت الصلاة 5 مرات في القرآن و الفروض اليومية 5 فروض .

2- ذكرت الشهور 12 مرة في القرآن و السنة 12 شهر .

3- ذكر اليوم 365 مرة في القرآن و عدد أيام السنة 365 يوم .

ثالثاً :- العلاقات الرقمية :

* ذكرت كلمة بحر في القرآن 32 مرة .


ذكرت كلمة أرض في القرآن 13 مرة .
ــ النسبة المئوية لعدد ذكر كلمة بحر بالنسبة إلى مجموع ذكر عدد كلمتي بحر و أرض

32 ÷ ( 32 + 13 ) × 100 = 71.111

ــ النسبة المئوية لعدد ذكر كلمة أرض بالنسبة إلى مجموع ذكر عدد كلمتي بحر و أرض

13 ÷ ( 32 + 13 ) × 100 = 28.888

هذه هي النسب الفعلية لنسبة مسطح البحر و اليابسة للمسطح الإجمالي لمسطح كوكب الأرض الذي نعيش عليه .

السلام عليكم ,.,


سبحان الله يا أختي ,.,


هذا أحد دلائل اعجاز هذا القرآن الكريم ,.,


و هذا يدل على عظمة هذا الكتاب و اعجاز ,.,


دلائل فعلا قاهرة ,.,


و كيف لا يكون الا وهو كلام الله ,.,


فقد تحدى الله الكفار أن يأتو بعشر سور ,., أو بسورة ,.,


هذا كتاب حكيم ,., أربعة عشر قرنا مرت ,., دون أن يستطيع أحد أن يثبت أن كلمة فيه أخطأت أو وردت في غير موردها ,.,


على الرغم من أن معظم القوانين و النظريات القديمة ,., تغيرت و جانب بعضها الصواب ,.,,


و لكن هذا هو القرآن ,., صالح لكل زمانى و مكان ,., و يمثل مع سنة المصطفى صلى الله عليه و سلم منهجنا ,.,


جزاكي الله خيرا أختي بقايا الأمل على هذه المعلومات القيمة ,,.,

بقي علينا إخواني تدبر القرآن حتى يصل للقلوب

وشكرا للأمل كاملا إن شاء الله ، ولملجلج واشكر لم أخي ملجلج تواصلك معنا في المنتدى

أخي _ ملجلج _ أشكرك كثيراً على كلماتك الرائعة والمفيدة

ذلك القرآن العظيم شفاء الصدور ومعجزة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والذي تكفل الله تعالى بحفظه ، كل يوم يزيدنا يقيناً بمدى عظمة هذا الدين ومدى سعادتنا لكوننا من المسلمين فقد من الله علينا بفضله العظيم بهذا الدين وهذا الكتاب الكريم .


أخي _ قثم _ صدقت نحن بحاجة لتدبر القرآن وتلك معجزة أخرى فكلما تدبر الإنسان في القرآن كلما زاد إيماناً بما فيه وهانحن نرى كيف يؤمن علماء الكفار بمجرد قراءة آية من آياته وفهم معناها .

جزاكما الله خيراً.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.

سبحان الله .

أخوكم:
الدب القطبي