في الأثر (( اذكروا محاسن موتاكم ))
وهذه أفضت إلى ربها وإلى ما قدمت من خير أو شر ..
ومن المستحسن ألا تخرج صورتها وهي بهذه المثابة
ونسأل الله أن يغفر لها إن كانت مسلمة .
وأن لا يبتلينا بخاتمة كهذه ..
تحياتي
..............
الأخت تناهيد
تتسائلين وتقولين :
(( ولكن السؤال الذي يجب أن يطرح هل من المعقول أن الأشخاص الذين نشعر
بالأطمئنان بقربهم سوف يكونون يوما من الأيام خنجر مسموم يغرس في أي لحظه ؟ ))
فاقول باختصار للإجابة :
يقول العوام :
(( من لا يخاف الله خف منه ))
وصدقوا وربي في هذه المقوله
فاقول بعد ( اللهم لا شماته )) أقول :
لا ينبغي أن يطمئن الشخص إلى من لا يخاف الله
ولا يجوز أن يطمئن الشخص إلى من ينتهك حرمات الله كتعاطي المخدرات والمسكرات ولا إلى أرباب الرذيلة أين ما كانوا.
فهؤلاء لا يصاحبون . فضلا عن الاطمئنان لهم ..
فإما أن يدعوهم الشخص للحق والصواب . أو لا يقربهم فإنهم هلاااااااااااك ...