من يفوز بهذه الجائزه العظيمه

الأسم: أرييل شارون

صفاته: مجرم، سفاح، جزار، جبان، غدار، يكاد يقتله الخوف من كل شيء حوله.

تاريخ ومكان ولادته: ولد عام 1928 في واحدة من مدارس الإجرام الصهيونية.

إنتماؤه : واحد من أفراد عصابات ( الهاغاناه) اليهودية.

مصادر تلقيه الإجرام:
سنة 1951 أنهى دورة قائد كتيبة إجرام.
سنة 1953 التحق بالجامعة العبرية وتخرج منها ليشكل الوحدة الخاصة (101) بوصفها مختصة بالعمليات الخارجية وتنفيذ المجازر.
سنة 1957 انتقل الى بريطانيا (لتلقي أساليب جديدة في الإجرام) وهناك التحق بمدرسة قادة الأركان وبعد تخرجه عاد ليكون قائداً لإحدىالمدارس التي تخرج المجرمين.
أعماله:
شارك في مجزرة دير ياسين( 9 نيسان 1948 م) التي ذهب ضحيتها المئات من الرجال والنساء والأطفال.
نفّذ مجزرة قبية(عام 1953 م) التي استُشهد فيها 67 من الرجال والنساء والأطفال، وتم فيها تدمير قرية بأكملها مع المسجد والمدرسة.
وزير حرب العدوّ عام 1982م وقائد عمليات اجتياح لبنان.
أشرف بنفسه على مجازر صبرا وشاتيلا التي ذهب ضحيتها حوالَيْ(3500) من الرجال والنساء والأطفال.
مكان وجوده: تل أيبب في فلسطين المحتلة.

وظيفته الرسمية:

رئيس حكومة الكيان الصهيوني المغتصب لفلسطين المسلمة.

فمن ينبري من الشباب المؤمن لتخليص المسلمين من هذا المجرم الذي اعتدى عليهم؟

الجائزة: جنة عرضها السماوات والأرض بإذن الله تعالى.

مرحبا أخوي البطاح ,,,


صدقني يا أخي العزيز ,,,


أن شارون ليس شخصا واحدا ,,,


ان مات شارون سيأتي بعده مئات من صنفه و جنسه ,.,


نحن ابدا لا نحارب شخصا ,, بل نحارب دولة و شعبا ,,,


و لننتصر عليهم علينا التمسك بديننا أولا ,, فهو و الله مفتاح النصر ,,,
و ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ,,,



و اما الجائزة ,., فلدي عليها بعض التحفظات ,., فلا نستطيع أن نحكم بالجنة لمن قتل رأسا من رؤوس الكفر ,., حتى نتبين عقيدته و أقواله و أفعاله ,, و بعدها نقول أنه يستحق الجنة بمشيئة الله سبحانه و تعالى ,,,,,

فنحن لا نملك الجنة حتى نحكم بها ,,, الا اذا كان لدينا دليل من القرآن او السنة ,.,

مرحبا..البطاح..


مشاعر عظيمه...

واحساس.جميل...
ورغم كلام...
ملجلج...
الذى فيه شى من المنطق....
لا ان افعال..شارون...فاقت كل...الحد وكل طاقه الاحتمال..

ولابد من عقوبه..رادعه له ولامثاله........
ويبقى عقاب المولى عز وجل...




الله ينصر المسلمين...ويرفع رايتهم....

سلام
.