O?°'¨ شخبطوا براحتكم على جدران مملكة الوئام ¨'°?o

‏يا قلب، بالك طويل ، وعادتك ما تتوب !
‏والناس في الارض تسعى خلف حاجاتها

‏تمسّك بْـ راحتي .. تنساك باكر قلوب
‏ما لتّهك .. فـ الحياة .. ألّا محاتاتها !

/



كان يزور امه في دار العجزة كل فترة ،
وفي احدى المرات جاءته مكالمة من دار العجزة تخبره بأن أمه تحتضر

فذهب الابن مُستعجلاً ليرى أمه قبل أن تغادر الحياة
فسألها ماذا تريديني أن افعل لك يا أماه
قالت الام :
أتمنى منك ان تضع مراوح في بيت العجزة لانه لا يوجد لديهم مراوح
وان تضع ثلاجات للطعام الجيد فكم نمت من غير اكل .
فرد الابن باندهاش الآن تطلبين هذه الأشياء وانتي تحتضرين !
لماذا لم تشتكي من قبل!
ردت الام بحزن ..
لقد تأقلمت مع الحر والجوع ولكنني اخشى عليك أنت ان لا تتأقلم عليهما عندما يأتي بك ابناؤك الى هنا في كبرك




/

الله يهديهم ويرد لهم عقلهم وقلبهم
ويجبر قلب كل والد والده بالي سووه عيالهم
محد صاحي بكامل قواه العقليه يسوي هالسواه
مايسويها الا الي قلبه مريض وماعنده عقل

‏يمر الوله واسايره .... لـ أخر : المشوار ،
‏ولا أحاتي اليا طال وياه ترحالي !
‏ٰٰ
‏على البال لك سجه ولك سيره وتذكار ،
‏أضيّعك بالواقع والاقيّك في بالي !

أن رعاية الوالدين والإحسان إليهم في كبرهم هو نوع من رد الجميل والبر بهم

والتخلي عنهم ورميهم في دور الرعاية هو قمة الحقارة والخسة والنذالة

والعقوق ونكران الجميل وهذه الأمور ماوجدناها في أبائنا الأولين وهذا العمل

غير مقبول لا شرعاً ولا عرفاً ولا أخلاقاً ولايتخلى عن رعاية والديه

الإ حقير وعاق وخسيس طوية اللهم أرحم أبائنا وأمهاتنا وأغفرلهم وأدخلهم جنات


الفردوس الأعلى من الجنة

‏انا صرت مجنونك لو انك بعيد الدار
‏يا ذنبٍ لو يروح العمر صعب ، ما توبه ؟

‏احبك ، و من حبك فلا اقبل الاعذار !
‏لو تقول ذاك الموت! قلت اخذني صوبه

/


" حقيقة مؤلمة "
‎ستكبر ستتزوج امرأة لاتعني لك شيء تقريبا ،ابنة العائلة المحافظة، التي تستطيع تنظيف البيت و تربية الأولاد بالاضافة الى تلبية رغبتك في الفراش كل ليلة ، رغبتك التي ستذبل سريعاً حين ترى زوجتك تتحول الى كتلة بشرية غير واضحة المعالم ... :-)
وانتي ستكبرين أيضاً ، و تتزوجين رجلاً لا يمت ب صلة لك، ستتركين حبيبك يترنح وحيداً ، لترضي العائلة و المجتمع، سيقوم زوجك بإرضاء كل متطلباتك، و متطلباتهم من بيت و سيارة و بهرج اجتماعي، و يأتيك ليلاً، ((لعشرة دقائق))، ثم يغط في نوم عميق غير عابئ بك ، سيتحول بعد فترة وجيزة الى كتلة من الجليد البارد، لايرى فيك غير شريكة فرضتها الحياة ..في إطار عقد زواج-شُركة.
ستكبرون جميعاً ، و تفرحون حين تحصلون على عمل ، و تلهثون وراء السيارة او القرض السكني و علب الحليب و الحفاضات و لوازم مدرسة ابنائكم تليها الجامعة..
ثم تغرقون في عيادات الأطباء و حقن البنسلين و حبوب ضغط الدم و الكوليسترول للتحول في نهاية الامر الى اجسام مترهلة مقيتة، ثم تكتشفون، في نهاية المطاف ، متأخرين إنكم أمضيتم حياتكم تتبعون السراب ، و إنكم تركتم جميع التفاصيل الرائعة التي تحوي في ثناياها حياتكم الحقيقة ، التي لم تعيشوها ، ثم ترحلون ، و يلفكم النسيان جميعا



/

‏احـبـك .. بكـل ما اوتـيت به من ثبات
‏واشتاق لك كثر ما الدنيا معي ما صفت

‏تعال واخذ العمر واللي تبي بس ..هات
‏صوتٍ .. يبل العروق اللي بعَدك نشفت (:

/


تُعجبني مصاحبة الناس البسيطة، الذين لا يفتخرون بشيء في هذه الحياة
سوى أخلاقهم، ولا يهمّهم من هذه الدنيا سوى الإبتسامة والتواضع .


/

عطني " القيادة " , وإنت .. : غمّض عيونك
وتمتع بـ رحلة غرامي . . . على الهون . . .
عجزت أعيش بـ عمري هذا / بدونك !
ويّاك أنا إما ( أكون ) أو فـ ( لا أكون)
موشرط من صان الأوادم ؟ " يصونك "
مافيه بـ قلوب البشر { قلب مضمون }
بعض الكلام إن جاك . . . سكّر أذونك
لو خان تعبيرك ترى الصمت :: ملسون ::
عني الكثيير يسولفوا و / يسألونك
قالوا لك إني ~ ساحرك وإنت مجنون ~
من خان لـ أجلك ,’, مو ضروري ,’, يخونك
لـ أني لـ أجل [ عينك ] أناخاين – عيون !!