ّ¤؛°`°؛¤ قهـوة الصــباح ¤؛°`°؛¤ّ

..


من أعجاب ما رأيت في هذه الدنيا ..

الحقيقه

كنت أعتقد أن الحقيقه هى وجه واحد ..

سرعان ما أكتشفت أن الحقيقه هي كائن طيفي له الوان متعددة

كلما بحثت عن حقيقة ما عليك الا أن تتريث حتى تجد اللون الذي يتناسب وميولك

وتظل حقيقه
..

.
.أنظر أحياناً ألى تلك الضاحكه قلباً والباكيه صوتً مع شفرات هلعها في تعليم الحاسب الآلي ..

تبدأ النظر الي وأنا أكتب
فأضحك مزمجره بشفاهي لهـا وامنعها من النظر الى ما تكتبه كيبورداتي الصغيره .!

هي " أحــلام ورديه " . تلك الحالمه حسناً والضاحكه جمالاً في صفحات وئـام تجدد يومياً في قاعاتنا البارده !

أحـــــــــلام ورديه .. تجدد الحياه مع كل صباح لتنثر بين مقتنياتي مزيداً من الرفاهيه الممتعه مع عقلها النظيف ..

أحلام أحبك بالله ياخبله

.
..

	أحلام أحبك بالله ياخبله

ههههههههه وانا بعد احبك


وانا اقول وش اللى تكتبه ولا تبين اشوفه اثره كذا


تسلمين لى يامتعاطفه
..

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام ورديه

	ههههههههه وانا بعد احبك وانا اقول وش اللى تكتبه ولا تبين اشوفه اثره كذا تسلمين لى يامتعاطفه ..

me too ..

أحلام ورديه .. أنتي ورديه بـأحلامك

سعيده يـاهانم .
.
..

..
.
احدى الذين حولي اليوم أراها في كل يوم عمل ...

كانت تملأ الدنيا ضجيجاً وحركه

كانت مخطط لشاعره رقيقه فذه

دارت رحى القدر .. لتطحنها ذات ظهيرة حارقه ..

أحرقت كل تلك الخطط .. والأماني .. والأحلام

هوت لفراشها بعد دش بارد مستلقيه في عالم أحلامها

لتكشف لها الحياة زيفها ...

حاولت النهوض لتقاوم اعاصير الدنيا لكنها لم تستطع

اليوم هي تجر رجلها اليمنى جررراً

وكذلك تحمل يدها اليمنى حملاً .. وكلاهما يشكلان عبأ عليها

ولعل أغرب مافيها اليوم

تلك الضحكات المجلجله .. حينما تشرع بالضحك لا تتوقف حتى تنهمر دموعها

كم أقف بين ضحكاتها وصداها حائره

رغم كل أمطار المصائب فوق رأسها

الا انها لاتزال تضحك وكانها تملك كل الدنيا

في كل يوم ياتي تسحب معها مشكلة ما مع الدنيا

سرعان ما تندمج بشيء ما ليجعلك تضحك من إستغراقها بالضحك رغم كل ما تعاني ..

في كل يوم .. أقف في دنياها مندهشه

لو كانت تملك الصحة والمال والقدرة على فعل كل مااشاء

هل كانت ستضحك كما هو الآن ؟؟

لا أعتقد .!!
.
..

يعطيكـ العافيه
موضوع في قمة الرووووعه
يحمل الكثير من المعاااااني والحكم الجميله
يسلمووو على هيكـ أبداااااع
كــلــكـ ذووووووق

..
.
حســـــــــــامـ ..

شكراً لك أكثر وأكثر لأعطـاءك هذه الثرثره من وقتك ..

.
..

..
.
المـوت وحـدهـ .!

في هذه الليالي الموحشه
وتحت وطأة البكـاء المرير
أتمنى أن أودع الدنيــا أنفاسها
وان انتقل إلى عالم لا يوجد به أنفاس
أترك الهواء ويبدأ المـوت مسيره إلى جسدي

..

أنني أمّـل الحزن وأمّـل الألم
لم يعد لي وجود هنــا ولا بـأي مكان في العالم
أنــا وحيده دون أنـاس
حتى أقربهم إلي
أصبح لا يراني

..

يـاليتني كنت في صحف الخيال
وأوراق الأقلام الداجله
ياليتني كنت كذبه أبريل
أو من قصص الأطفال
ليتني دمية قطنيه
أو حتى جرائد مطويه

ليتني لا كيان ولا وجود
ولا قلب ولا حياة
كنت لارتاح من معاناتي واكتئابي
ليتني إحدى الستائر على النافذة
ليتني حطام محطمه

..

أنـــا أريد أن أنتهي من هذه الدنيــا
إلى الأبـد ..
..
ولكــــــــــــــــــــنـ
المــــوت ليس النهــاية

فـ غــداً يوم آخر .!



ملاحظــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. عريضه وخطيره. ــــــــــــــــــــهـ ..!

ألعب عليكم ... وش مـوت وحزن .. وهي الدنيا سهله أصلاً ..
أضحك للدنيـا ياحبيبي الدنيـا بتضحك لك
.
..

تطورت الزوايا وتجملت نواحيها.. وبدأت الاقتراب من بعضها لبعض


كـأنها تلمس حناناً في أعين الناظرين
.. هذه فلسفة عيـون جميله ترى الكـون جميل ..

عندمـا قـال الشـاعر وافــي في وصف صدى الأحـلام

ومن ثم تحط بنا الأقدام
في عشنا الصغير
الذي كان حلم ترسمه أوراقنا العشرون
عش لبناته الحب وغطاءه الوفاء
وهنا
يغفو الليل
بعد أن زرع الفرح في عيونه
هنا كانت النجوى
هنا كانت الشكوى المتبلدة
هنا كان الصمت المبتسم
هنا كان همس للقلوب
هنا كان بوح للمشاعر
هنا كان نزف للجراح
هنا كان الحلم الجميل
وهنا تحققت الأحلام


فهكذا يمارس الحب سلطانه الجـارف الكـاسح غير مُـبال بعقبات المكان أو قيود الزمــان ..!
فكـــل شيء ينطق حسناً وجمـــالاً

هذا حباً يرى كـل شيء بجمــال
فلمـاذا يكون هكذا الحب .؟
دون الدخـول إلى الأعمـاق واكتشاف زوايا الفلسفة الحــادهـ .؟

فــا أنا أقــول لا غرابــه .. في أن الحبيب يفقد متعة اكتشاف الأسرار بعيداً عن زوايا الحبيب وغض الطرف ..!!

ما يحبه أحــبه .. ومـا يكرهه أكرهه لا جــــــــــــــدال ..
** فعين الرضـا عن كـل عيباً كليلة وعين السخط تبدي المساوءا **

وعندمـا يتحدث المحـب إلى أي شخص محاولاً نسيان حبيبه مسلطاً أضـواء عقله وتفكيره وصفوة استماعه
إلى الشخص المتحدث .. فأنه يجيد الإنصات والتركيز للحظات بعدهـا دون تنبيهات يجد نفسه قد قطع شوطـاً
خامساً في سباق تفكيره ..
تاركاً نصف حديث مجــالسه .. قد ذُكــر وهو في عــالم آخر
فيبدأ بالارتباك فور تلقيه إشارة حسيه تنبهه أنه نسي مكان وزمان تواجده الآن ..!
شـــارعاً مراكبه في مرسى بعيد في الطرف الأقصى من دنيا أحلامـــه ..!!.!

كيف أفسر قــول قلب الحبيب في أن حــيـاته لا معنى لهـا دون طرفه الأخر ..!
بينما يتمتع برئتين يتنفسان .. يخرجان الهـواء ويعودان بسحبه وهن بحـاله جيده .!
أو لمـا لم أفكــر كيف سيكون هذا القلب بعد فقد حبيبه .؟
نعم كـالجسد دون روح .. وكـالحياة دون هـواء .
هي احتمالات حتماً نهائيه للعيش دونه ..!

سأفسر أسألتي بطريقه استراتيجيه .. دون اللجوء إلى طرق علميه وحالات وثائقية ..
فكمــا يقولون أســأل مجرب ولا تسأل طبيب..
غالباً ما يكون المحب * ضعيف البنية * هذه علامة عشق فارقه .!
يصفر وجهه ... ويشحب هو أحدى ملاحظات الغرام المعنون في طرف واحد ..

فقلة الحيلة تجعله يبتعد عن الغذاء المثالي اللازم لمواصلة حياته بشكل طبيعي ..!

وعندمــا يعشقان ..!
فأن شعور الرجـل لن يكون مجرداً في وصف مساحيقها والألوان التي غطت مساحات بشرتها الطبيعية
فــا لوقع أقدامها العارية على الأرض أمــامه بهـا شعوراً محبباً له ..

هو يرى جمــالها الداخلي وأن كـانت تضع ألوانها بروعه
وفي خيالات المحبين يصعب عليهم التدقيق في الأخطاء والتمسك بالزلات
فإذا أخطأت سألته ..
أتحبني .. بعد الذي كانا ؟؟

فيجيبها ..!
إني احبك رغم الذي كانا

ماضيك لا انوي إثارته
حسبي بأنك ها هنا الآنا

تتبسمين ... و تمسكين يدي
فيعود شكي فيك إيمانا

عن أمس لا تتكلمي ابدا
و تألقي شعرا و أجفانا

أخطاؤك الصغرى أمر بها
و أحول الأشواك ريحانا

لولا المحبة في جوانحه
ما أصبح الإنسان إنسانا

عام مضى و بقيت غالية
لا هنت أنت ولا الهوى هانا

إني احبك كيف يمكنني ؟
إن أشعل التاريخ نيرانا

و بهم عابدنا، جرائدنا
أقداح قهوتنا، زوايانا

طفلين كنا في تصرفنا
وغرورنا وضلال دعوانا

كلماتنا الرعناء مضحكة
ما كان أغباها وأغبانا

فلكم ذهبت و أنت غاضبة
ولكم قسوت عليك أحيانا

ولربما انقطعت رسائلنا
ولربما انقطعت هدايانا

مهما غلونا في عداوتنا
فالحب اكبر من خطايانا

عيناك نيساناً كيف أنا
اغتال في عينيك نيسانا؟

قدر علينا أن نكون معا
يا حلوتي رغم الذي كانا

إن الحديقة لا خيار لها
اطلعت ورقا وريحانا.
..

..

يسعد مساك وصباحك متعاطفه

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعاطفه بحدود

	.. . هل من معيد للزمن .. . ..

للأسف لا

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعاطفه بحدود

	.. . احدى الذين حولي اليوم أراها في كل يوم عمل ... كانت تملأ الدنيا ضجيجاً وحركه كانت مخطط لشاعره رقيقه فذه دارت رحى القدر .. لتطحنها ذات ظهيرة حارقه .. أحرقت كل تلك الخطط .. والأماني .. والأحلام هوت لفراشها بعد دش بارد مستلقيه في عالم أحلامها لتكشف لها الحياة زيفها ... حاولت النهوض لتقاوم اعاصير الدنيا لكنها لم تستطع اليوم هي تجر رجلها اليمنى جررراً وكذلك تحمل يدها اليمنى حملاً .. وكلاهما يشكلان عبأ عليها ولعل أغرب مافيها اليوم تلك الضحكات المجلجله .. حينما تشرع بالضحك لا تتوقف حتى تنهمر دموعها كم أقف بين ضحكاتها وصداها حائره رغم كل أمطار المصائب فوق رأسها الا انها لاتزال تضحك وكانها تملك كل الدنيا في كل يوم ياتي تسحب معها مشكلة ما مع الدنيا سرعان ما تندمج بشيء ما ليجعلك تضحك من إستغراقها بالضحك رغم كل ما تعاني .. في كل يوم .. أقف في دنياها مندهشه لو كانت تملك الصحة والمال والقدرة على فعل كل مااشاء هل كانت ستضحك كما هو الآن ؟؟ لا أعتقد .!! . ..

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعاطفه بحدود

	.. . أضحك للدنيـا ياحبيبي الدنيـا بتضحك لك . ..

ليه ؟!! ليييه ؟!! ليييييييييييه ؟!!