أول دواء للتنحيف

أول دواء للتنحيف من دون وصفة طبية

لندن : أصدرت شركة أدوية البريطانية "جلاسكو سميث كلاين" "جي اس كاي" بياناً تعلن فيه تسويق أول دواء منحف من دون وصفة طبية في دول الاتحاد الاوروبي الـ27 وفي النرويج
ويباع هذا الدواء في أوروبا تحت الاسم التجاري "إلي 60 ملج" في الحبة وهو عبارة عن جرعة أخف من دواء "كزينيكال"، أي الاسم التجاري لـ"اورليستات"، وهذه الأخيرة هي جزيئة تساعد على فقدان الوزن بالحد من امتصاص الدهون في الجهاز الهضمي.
ويباع هذا الدواء في الولايات المتحدة منذ يونيو 2007 لكن المفوضية الأوروبية لم ترخص بيعه قبل يناير من هذا العام في أوروبا، حيث آثار جدلاً واسعاً قبل أن يتوافر في الصيدليات، وهذا الدواء مخصص للراشدين الذين يعانون من الوزن الزائد أو البدانة اي أن مؤشر الكتلة الجسدية لديهم لا يقل عن 28


كاميرا على شكل كبسولة تشخص أمراض الأمعاء

واشنطن : تمكن باحثون من الوصول إلى التشخيص الدقيق فى مجال علاج أمراض الجهاز الهضمى، حيث تم حديثاً استخدام كبسولة مزودة بكاميرا تقوم بتشخيص أمراض الأمعاء الدقيقة
وأشار الدكتور شريف مجاور أستاذ الجهاز الهضمى والكبد بطب القصر العيني، إلى أن إجراء أشعة الرنين المغناطيسى أو الأشعة المقطعية للأمعاء أو حتى الاشعة بالصبغة إلى الآن لم تصل بنا للقدر الكافى من التشخيص الدقيق، ومن هنا جاءت فكرة الكبسولة التشخيصية وهى عبارة عن كاميرا صغيرة فى حجم كبسولة الدواء تقريباً يبتلعها المريض وأثناء مرورها فى الجهاز الهضمى تقوم بتصوير من 40 ألفا الى 60 ألف صورة خلال فترة زمنية تمتد إلى 8 ساعات
وأوضح أنه يتم أثناء التصوير استقبال الصور على جهاز استقبال خارج الجسم ويوصل هذا الجهاز بالكمبيوتر لكى يتم دراسة هذه الصور للوصول إلى التشخيص الدقيق
وأضاف مجاور أنه من خلال هذا الاسلوب أمكن تشخيص العديد من الأمراض مثل نزيف الأمعاء الدقيقة غير واضح السبب وبعض أورام الأمعاء الدقيقة وكذلك تشخيص التهابات الجهاز الهضمي

اكتشاف خلايا وراثية توقف انتشار الأمراض المزمنة

لندن: اكتشف علماء بريطانيون خلايا وراثية رجّحوا إمكانية أن تساهم في وقف انتشار الأمراض الفتاكة مثل السرطان والتصلّب العصبي المتعدّد
وأشار الباحثون إلى أن هذا الاختراق الذي توصّل إليه الباحثون في معهد "روزلين" التابع لجامعة "ادنبره" الاسكتلندية، يمكن أن يقود إلى علاجات جديدة قادرة على شفاء الأمراض المؤثرة على نظام المناعة في جسم الإنسان، بعد أن اكتشفوا وجود مئات الجينات تتفاعل مع بعضها بطريقة أكثر تعقيداً من ما كان يُعتقد من قبل بأن هناك جينات مسيطرة مسؤولة تتحكم بنمو الخلايا المسببة للسرطان والأمراض العصبية.
وأضاف الباحثون أن مرض التصلّب المتعدّد الذي يمكن أن يقود إلى الشلل والعمى يعاني منه واحد من بين كل 500 شخص في اسكتلندا، وهي أكبر نسبة من نوعها في العالم ونحو 100 ألف شخص في المملكة المتحدة
ويعتقد العلماء أن الإختلاف في عمل شبكة الجينات يفسّر أسباب إصابة الناس بالأمراض الفتاكة بطرق مختلفة، ويأملون من خلال تحديد المواقع الضعيفة في بنية الجينات أن يتمكنوا من وقف نمو الأورام الخبيثة والمساعدة على نمو خلايا صحية وأن يقود الاكتشاف الجديد إلى تطوير علاجات لسرطان الدم وإلتهاب المفاصل
ويرى العلماء البريطانيون أيضاً أن النتائج التي خلصوا إليها تسلّط الأضواء على معلومات كانت مخفية من قبل حول عمل نظام المناعة يمكن أن تساهم في مساعدة الأطباء على فهم أسباب استجابة بعض المرضى إلى علاج نظام المناعة وفشل مرضى آخرين في الاستجابة لهذا العلاج

معلومات طبية متفرقة..
ربي يسعد ايامك غضا..

يسعدك ربي

ويسعدك يارب
غزاله

ملكة
شكرا على لطف مرورك