اطرح وجهة نظرك ..... فأنا بإنتظارك

الـكـبـــــــــــــــــــــــــريــــــــــــــــــ ـاء



الكبريا الذي يدخل النفوس ، كالجرثومة الفاسدة التي تدخل الجسم السليم فتمرضه ، وتحوله من صحة بهية

ناصعة ، إلى سقم مزرِ يعلٌٌ الجسد بكثرة علله 00

بسم الله الرحمن الرحيم

مــــــــــــــــزاج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضووووووووووع راقي وموضوووووووووووع هادف

اسمح لي على هذا المرور العااااااااااااااااجل

ولي عودة إن شااااااااااااااء الله

تقديري واحترامي

حسام الشعر

بكل الووود


0
0
0
أديبنا الراائع مزااج

مرحبا برقي عودتك وراقي طرحك...




لي عوده هنا

اعتذر لضيق وقتي
0
0
0
تحيااااااااتي

أخي فزاع
الف شكرا لطرح هذا الموضوع المتميز

اما الكبرياء
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار ) ، وروي بألفاظ مختلفة منها ( عذبته ) و ( وقصمته ) ، و ( ألقيته في جهنم ) ، و ( أدخلته جهنم ) ، و ( ألقيته في النار ) .
تخريج الحديث

الحديث أصله في صحيح مسلم وأخرجه الإمام أحمد و أبوداود ، و ابن ماجة ، و ابن حبان في صحيحه وغيرهم ، وصححه الألباني .


معنى الحديث
هذا الحديث ورد في سياق النهي عن الكبر والاستعلاء على الخلق ، ومعناه أن العظمة والكبرياء صفتان لله سبحانه ، اختص بهما ، لا يجوز أن يشاركه فيهما أحد ، ولا ينبغي لمخلوق أن يتصف بشيء منهما ، وضُرِب الرِّداءُ وا لإزارُ مثالاً على ذلك ، فكما أن الرداء والإزار يلصقان بالإنسان ويلازمانه ، ولا يقبل أن يشاركه أحد في ردائه وإزاره ، فكذلك الخالق جل وعلا جعل هاتين الصفتين ملازمتين له ومن خصائص ربوبيته وألوهيته ، فلا يقبل أن يشاركه فيهما أحد .

وإذا كان كذلك فإن كل من تعاظم وتكبر ، ودعا الناس إلى تعظيمه وإطرائه والخضوع له ، وتعليق القلب به محبة وخوفا ورجاء ، فقد نازع الله في ربوبيته وألوهيته ، وهو جدير بأن يهينه الله غاية الهوان ، ويذله غاية الذل ، ويجعله تحت أقدام خلقه ، قال - صلى الله عليه وسلم - : ( يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال ، يغشاهم الذل من كل مكان ، فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى بولس ، تعلوهم نار الأنيار ، يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال ) رواه الترمذي حسنه الألباني

بكل الووود


0
0
0

يسعد مساااااااكم



استاااذي الكريم

الكبر وعكسه التوااضع بالتأكيد صفة مذمومه نهانا عنها ديننا الذي هو أملنا

وعواقبه وخيمه دنيا وآآآخرة

قد يتبعه البعض من جهلاء وحتى علماء فيدخل في أنفسهم كداء خبيث لا يعلمون به حتى يستفحل

تنوعت أسبابه ومصااادر " الكبر" من اغترار بدنيا... من مال ونسب ومنصب وعلم..

أعاذنا الله وايااااكم من الكبر والمتكبرين...




بقيت إضااافة صغيرة

أحياانا للكبرياء تفسير ووجهة نظر حميده "بغير تبختر وتحقير للغير"

ألا وهي "الترفع" بالنفس عن الدنايا والكبر بها عن مواطن الزلل فهذا الترفع

يسمو بالنفس عاااليا ..



هذا مالدي واعذرني على التقصير...

0
0
0
تحيااااااااتي

هلا اخوي مزاج 3
آسفة على التأخير عن الرد وذلك لظروف خارجة عن ارادتي

اتفق مع الغالية الجوووري في وجهة نظرها
فالكبر غير الكبرياء
وان كان الكبر صفة ذميمة نهانا الله عنها
فالكبرياء والانفة والترفع عن الدنئ من الامور صفة جميلة بلا شك

الله يعطيك العافية
تحياتي
لولوة

الحسام .. ياهلا وغلا فيك

أخي مرورك هنا اسعدني ... ومشاركتك وطرح وجهة نظرك ستزيد من سعادتي

أتمنى ان لا يطول الانتظار .... عد الى هنا فنحن ننظرك
عودا حميدا انشاء الله

الاخت غيث السماء ... اهلا بك وسهلا

أختي الكريمة وجودك هنا وطرح وجهة نظرك هو شيء مميز .. وإستشهادك بالحديث كان بمثابة

القوة في صحة وجهة النظر ..

لك احترامي وتقديري ...

للتذكير أختي الكريمة :


الريح لايحسن الاصغاء ... والماء لا يحفظ الاسماء

السيدة الفاضلة الجووووري ..أسعد الله صباحك ... واهلا بك وسهلا

مسمى أديب ذلك والله لم أنتظره على الاطلاق .. ولكنه يأتي من إنسانة جديرة هي بذلك المسمى ذلك شرفا

عظيما لنا ووساما غاليا علينا ..

سيدتي

ما املكه هنا هو تقدمي لك بالشكر الجزيل على مشاركتك التي لا املك الا الصمت أمامها

فلطالما آثرت الصمت مسبقا .. واتسلح به حاليا ..

وأنت هنا كما عهدتك سابقا مالكة للطرح الجميل وغنية بالمفردات الجلية الواضحة ..

وذاكرة لا تنضب ابدا ما شاء الله تعالى

دمت سعيدة بإذن الله

لـولـوة الـغامـدي ... صباح الخير ... هلا وغلا فيك أختي الكريمة

تواجدك هنا هو دليل تواصلك .. فلا يسعني إلا أن اشكرك عليه ..

ماذكرته السيدة الجووووري ذلك من وجهة نظرها وفي إعتقادي أنه أقرب الى الصواب

وانا هنا اوافقك الرأي اختي الكريمة ..

دمت سعيدة بإذن الله