أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا



منتديات الوئام
منتديات الوئام



مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720

العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  || اوْرآق مُلَوَنة ..
اسم العضو
كلمة المرور
 || اوْرآق مُلَوَنة .. عِناق الوَاقع بقلمٍ حر ، الموَاضِيْع العَامَہْ ، للنقاش الحر والموضوعات الجاده


إضافة رد إنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
قديم 13 / 08 / 2019, 27 : 10 AM   #1
عضو شرف


 
No Avatar

شكراً: 16
تم شكره 75 مرة في 68 مشاركة

عبدالله 12 غير متواجد حالياً
 
افتراضي الحنين

على الرغم من التغيّر الكبير في نمط وإمكانيات حياتنا حاليا مقارنة بالسابق وخاصة خلال الأربعين سنة الماضية، إلّا أنه غالباً ما يجذبنا الحنين إلى الماضي وذلك بعنصريه الرئيسيين وهما الأشخاص والأمكنة فلا تكاد تمر مناسبة إلّا ونتذكر ذلك الزمن الجميل بأهله وعاداتهم الأجمل.

قضيت طفولتي وما بعدها حتى المرحلة الثانوية في أحد أحياء جدة الذي كان حديثاً في ذلك الوقت وهو "حي الكَندرة". عشت فيه ذلك الزمن الذي كان أساسه المحبة والبساطة، فنتجت عنه النخوة بكل معانيها، فالجار هو سند الجار في أفراحه وأتراحه، في حضوره وفي غيابه. الكل مسئول عن أطفاله وأطفال جيرانه بدون أي حساسيات من أي طرف.
لن أتحدث في هذا الموضوع كثيراً، فأنتم أعرف مني بتفاصيله، ولكنني أود أن أشير إلى زيارة لي يوم العيد إلى نفس الحي جذبني له الحنين وخاصة لما كان يتم خلال عيد الأضحى من فرحة تعبر عنها مراجيح الأطفال، وتبادل قطع اللحم بين الجيران.
حقيقة، ندمت لأنني ذهبت إلى هناك في هذا الوقت، ولولا أنني أعرف كل بيت و"زقاق" في حينا السابق لشككت بأنني قد أخطأت طريقي. سبب ندمي أنني كنت مثل من كانت لديه صورة جميلة وغالية على النفس ثم أتي من أتى ليمزقها.
وجدت بأن منزلنا السابق والذي كان من فضل الله علينا ذو مساحة كبيرة، وجدته وقد تم تقطيعه إلى أكثر من عشرة أجزاء، وعرفت ذلك من خلال عدد الأبواب الجديدة التي تم تركيبها فيه لإسكان العمالة الأجنبية، وكذلك الحال بالنسبة لمنازل الجيران المجاورة والتي تتحدث عن أحباب قد انتقلوا منها إلى رحمة الله أو إلى أحياء أخرى.
أمضيت بعض الوقت مع أبنتي أثناء الزيارة لأخبرها بأن العم فلان كان يسكن هنا، والخالة فلانة كان هذا بيتها، وهنا كانت تُقام أفراح الجيران، وهنا كانت تُقام المراجيح في العيد. أخبرتها أيضاً بأنه لم يكن لنا أقارب في ذلك الحي، ولكن الجيران أصبحوا لنا أقرب من الأقارب.

يقول الشاعر نزار القباني وكأنما يصف ما رأيت وشعرت به بعد زيارة ما أعتبره أطلال حي الكندرة، أقتطع منه الأبيات التالية: -



يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا
واستوطن اﻷرض أغراب وأشباحُ

يا عيد ماتت أزاهير الرُّبى كمداً
وأوُصِدَ الباب ما للباب مفتــــاحُ

أين المراجيح في ساحات حارتنا
وضجَّة العيــــد والتَّكبير صدَّاحُ

الله أكبـــر تعلو كل مئــــــذنة
وغمرة الحبِّ للعينين تجتـــاحُ

أين الطُّقوس التي كنَّا نمارسها
يا روعة العيد والحنَّـــاء فوَّاحُ

وكلنا نصنع الحلـــوى بلا مللٍ
وفرن منزلنا في الليل مصباحُ

وبيت والدنـــــــا بالحبِّ يجمعنا
ووجه والدتي في العيد وضَّـاحُ

أين الذين تراب اﻷرض يعشقهم
فحيثما حطَّت الأقـــــــدام أفراحُ

أين الذين إذا ما الدَّهر آلمنــــــا
نبكي على صدرهم نغفو ونرتاحُ

هل تذكرون صلاة العيد تؤنسنا
وبعضهم نائم والبعض لمَّــــاحُ

وبعدها يذهب الإخوان وجهتهم
نحو المقــابر زوَّاراً وما ناحُوا

الوقت الذي عاش فيه الإنسان فيما مضى هو أجمل وقت يمكن أن يقضيه الشخص لما فيه من أمور جميلة وذكريات رائعة،
أجمل ما في الحياة هي أوقات الطفولة، حيث يبقى المرء متذكراً تلك الأمور التي حدثت عندما كان صغيراً،
فلا ينساها ويبقى يشعر بالحنين لذلك الزمن.
"روب شيفيلد"


كل عام والجميع بخير وإلى رضوان الله أقرب.
  رد مع اقتباس
قديم 14 / 08 / 2019, 51 : 02 AM   #2
" شاعر "


 
No Avatar

شكراً: 3
تم شكره 129 مرة في 120 مشاركة

فتى الجميزه متواجد حالياً
 
افتراضي رد: الحنين

موضوع جميل جداً عن الحنين ومأدراك مالحنين وذكريات الماضي

وكل مايمر على الإنسان في مراحل طفولته يبقى محفور في ذاكرته

مثل الحفر في الصخر أن كان من حيث السكن أو الجيران أو أصدقاء مراحل الطفوله

هذه كلها تبقى ذكريات يتذكرها الإنسان إلى أخر مراحل عمره وحياته

ومثل ماقيل الأول مايتحول وذكرياتنا قد تثير فينا الشجون أو الذكريات السعيدة والجميلة

وقد تثير فينا الحزن وتعود بنا إلى الماضي التليد الذي نرفض نسيانه ونتذكره بجميع مراحله الحلوة والمرة

وكل مانمر على أطلال مرابعنا ومنازلنا القديمة تذكرنا بها وأنها ما زالت باقية فينا

وأن أصحابها مازالوا معنا وفي قلوبنا وأرواحنا وتبقى محفورة ومنقوشة في قلوبنا مثل النقش في الحجر


أخي الحبيب وكاتبنا المتميز عبد الله لقد أجدت وأفدت أفادك الله ودمت في صحة وسعادة حفظك الله ورعاك
التوقيع :
سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم
  رد مع اقتباس
قديم 14 / 08 / 2019, 14 : 09 AM   #3
عضو شرف


 
No Avatar

شكراً: 16
تم شكره 75 مرة في 68 مشاركة

عبدالله 12 غير متواجد حالياً
 
افتراضي رد: الحنين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الجميزه مشاهدة المشاركة
موضوع جميل جداً عن الحنين ومأدراك مالحنين وذكريات الماضي
وكل مايمر على الإنسان في مراحل طفولته يبقى محفور في ذاكرته
مثل الحفر في الصخر أن كان من حيث السكن أو الجيران أو أصدقاء مراحل الطفوله
هذه كلها تبقى ذكريات يتذكرها الإنسان إلى أخر مراحل عمره وحياته
ومثل ماقيل الأول مايتحول وذكرياتنا قد تثير فينا الشجون أو الذكريات السعيدة والجميلة
وقد تثير فينا الحزن وتعود بنا إلى الماضي التليد الذي نرفض نسيانه ونتذكره بجميع مراحله الحلوة والمرة
وكل مانمر على أطلال مرابعنا ومنازلنا القديمة تذكرنا بها وأنها ما زالت باقية فينا
وأن أصحابها مازالوا معنا وفي قلوبنا وأرواحنا وتبقى محفورة ومنقوشة في قلوبنا مثل النقش في الحجر
تفضلت عليّ بكريم مرورك وبمداخلتك الجميلة أخي فتى الجميزه.

فكما تفضلت، تبقى الذكريات وخاصة الجميلة منها مع الشخص طوال عمره،
فيحرص الأصيل على أن يتذكرها باستمرار ويحب كل من كانت له علاقة بها،
ويحرص على يعود إليها سواء كانت أماكن، أشخاص، صور، أو طعام تم إعداده
بطريقة "أهل أول".

وسيظل "الوئام" جزء من علاقتنا نحن إليه كلما شغلتنا ظروفنا عنه.

أسعدك الله في الدارين أخي الحبيب.
  رد مع اقتباس
قديم 14 / 08 / 2019, 02 : 12 PM   #4
مدير عام المنتديات

 
 
الصورة الرمزية wafei

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
شكراً: 269
تم شكره 103 مرة في 100 مشاركة

wafei غير متواجد حالياً
 
افتراضي رد: الحنين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله 12 مشاهدة المشاركة
على الرغم من التغيّر الكبير في نمط وإمكانيات حياتنا حاليا مقارنة بالسابق وخاصة خلال الأربعين سنة الماضية، إلّا أنه غالباً ما يجذبنا الحنين إلى الماضي وذلك بعنصريه الرئيسيين وهما الأشخاص والأمكنة فلا تكاد تمر مناسبة إلّا ونتذكر ذلك الزمن الجميل بأهله وعاداتهم الأجمل.

قضيت طفولتي وما بعدها حتى المرحلة الثانوية في أحد أحياء جدة الذي كان حديثاً في ذلك الوقت وهو "حي الكَندرة". عشت فيه ذلك الزمن الذي كان أساسه المحبة والبساطة، فنتجت عنه النخوة بكل معانيها، فالجار هو سند الجار في أفراحه وأتراحه، في حضوره وفي غيابه. الكل مسئول عن أطفاله وأطفال جيرانه بدون أي حساسيات من أي طرف.
لن أتحدث في هذا الموضوع كثيراً، فأنتم أعرف مني بتفاصيله، ولكنني أود أن أشير إلى زيارة لي يوم العيد إلى نفس الحي جذبني له الحنين وخاصة لما كان يتم خلال عيد الأضحى من فرحة تعبر عنها مراجيح الأطفال، وتبادل قطع اللحم بين الجيران.
حقيقة، ندمت لأنني ذهبت إلى هناك في هذا الوقت، ولولا أنني أعرف كل بيت و"زقاق" في حينا السابق لشككت بأنني قد أخطأت طريقي. سبب ندمي أنني كنت مثل من كانت لديه صورة جميلة وغالية على النفس ثم أتي من أتى ليمزقها.
وجدت بأن منزلنا السابق والذي كان من فضل الله علينا ذو مساحة كبيرة، وجدته وقد تم تقطيعه إلى أكثر من عشرة أجزاء، وعرفت ذلك من خلال عدد الأبواب الجديدة التي تم تركيبها فيه لإسكان العمالة الأجنبية، وكذلك الحال بالنسبة لمنازل الجيران المجاورة والتي تتحدث عن أحباب قد انتقلوا منها إلى رحمة الله أو إلى أحياء أخرى.
أمضيت بعض الوقت مع أبنتي أثناء الزيارة لأخبرها بأن العم فلان كان يسكن هنا، والخالة فلانة كان هذا بيتها، وهنا كانت تُقام أفراح الجيران، وهنا كانت تُقام المراجيح في العيد. أخبرتها أيضاً بأنه لم يكن لنا أقارب في ذلك الحي، ولكن الجيران أصبحوا لنا أقرب من الأقارب.

يقول الشاعر نزار القباني وكأنما يصف ما رأيت وشعرت به بعد زيارة ما أعتبره أطلال حي الكندرة، أقتطع منه الأبيات التالية: -



يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا
واستوطن اﻷرض أغراب وأشباحُ

يا عيد ماتت أزاهير الرُّبى كمداً
وأوُصِدَ الباب ما للباب مفتــــاحُ

أين المراجيح في ساحات حارتنا
وضجَّة العيــــد والتَّكبير صدَّاحُ

الله أكبـــر تعلو كل مئــــــذنة
وغمرة الحبِّ للعينين تجتـــاحُ

أين الطُّقوس التي كنَّا نمارسها
يا روعة العيد والحنَّـــاء فوَّاحُ

وكلنا نصنع الحلـــوى بلا مللٍ
وفرن منزلنا في الليل مصباحُ

وبيت والدنـــــــا بالحبِّ يجمعنا
ووجه والدتي في العيد وضَّـاحُ

أين الذين تراب اﻷرض يعشقهم
فحيثما حطَّت الأقـــــــدام أفراحُ

أين الذين إذا ما الدَّهر آلمنــــــا
نبكي على صدرهم نغفو ونرتاحُ

هل تذكرون صلاة العيد تؤنسنا
وبعضهم نائم والبعض لمَّــــاحُ

وبعدها يذهب الإخوان وجهتهم
نحو المقــابر زوَّاراً وما ناحُوا

الوقت الذي عاش فيه الإنسان فيما مضى هو أجمل وقت يمكن أن يقضيه الشخص لما فيه من أمور جميلة وذكريات رائعة،
أجمل ما في الحياة هي أوقات الطفولة، حيث يبقى المرء متذكراً تلك الأمور التي حدثت عندما كان صغيراً،
فلا ينساها ويبقى يشعر بالحنين لذلك الزمن.
"روب شيفيلد"


كل عام والجميع بخير وإلى رضوان الله أقرب.



الحنين وماادراك ماالحنين


كم منزلِ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه ابداً لأول منزلِ


غالباً مايجذبنا ويشدنا الحنين ترافقه الذكريات لمرحلة الصغر بالذات وماااان يشدنا الحنين الا وقد بدأ العرض لشريط الذكريات

لذا اعتقد يااخ عبدالله ان الحنين والذكريات توأمان لاينفصلان

لذا يكون الحنين اكثر لتلك المرحلة من العمر حيث تكون ذكرياتها منقوشة في ذاكرة الطفولة كالنقش في الحجر

فنجد الحنين لأول منزل ترعرعت بين اروقته . والحنين والذكريات لأولئك الصحبة رفاق ذلك العمر والحنين للجيران . للبيوت . للشوارع . للمدرسة . للأساتذه وو
والحنين لكل تفاصيل ذلك الزمن في تلك المرحلة العمرية

بالنسبة لي احن لذلك المكان ولذكرياته وعندما ازوره اجد كما وجدت يااعبدالله "
اقتباس:
وجدت بأن منزلنا السابق والذي كان من فضل الله علينا ذو مساحة كبيرة، وجدته وقد تم تقطيعه إلى أكثر من عشرة أجزاء، وعرفت ذلك من خلال عدد الأبواب الجديدة التي تم تركيبها فيه لإسكان العمالة الأجنبية، وكذلك الحال بالنسبة لمنازل الجيران المجاورة
ولم يبق الا الذكريات اما الصور فلم يبق منها الا ماتكتنزه الذاكرة

وارجع واقول " ليت الزمن يرجع بنفس المكان ونفس الناس ونفس القلوب "



...
التوقيع :
...
  رد مع اقتباس
قديم 14 / 08 / 2019, 29 : 07 PM   #5
عضو شرف


 
No Avatar

شكراً: 16
تم شكره 75 مرة في 68 مشاركة

عبدالله 12 غير متواجد حالياً
 
افتراضي رد: الحنين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wafei مشاهدة المشاركة



الحنين وماادراك ماالحنين


كم منزلِ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه ابداً لأول منزلِ


غالباً مايجذبنا ويشدنا الحنين ترافقه الذكريات لمرحلة الصغر بالذات وماااان يشدنا الحنين الا وقد بدأ العرض لشريط الذكريات

لذا اعتقد يااخ عبدالله ان الحنين والذكريات توأمان لاينفصلان

لذا يكون الحنين اكثر لتلك المرحلة من العمر حيث تكون ذكرياتها منقوشة في ذاكرة الطفولة كالنقش في الحجر

فنجد الحنين لأول منزل ترعرعت بين اروقته . والحنين والذكريات لأولئك الصحبة رفاق ذلك العمر والحنين للجيران . للبيوت . للشوارع . للمدرسة . للأساتذه وو
والحنين لكل تفاصيل ذلك الزمن في تلك المرحلة العمرية

بالنسبة لي احن لذلك المكان ولذكرياته وعندما ازوره اجد كما وجدت يااعبدالله " ولم يبق الا الذكريات اما الصور فلم يبق منها الا ماتكتنزه الذاكرة

وارجع واقول " ليت الزمن يرجع بنفس المكان ونفس الناس ونفس القلوب "



...


فعلاً أستاذي وافي الحنين والذكريات متلازمان دوماً، فنحن عندما نتذكر الماضي
نشعر بالحنين لكل ما يرتبط بذلك الماضي مثل المكان، الأشخاص، وكل ما أرتبط بهم.

قد يعطينا الحنين إيحاء بأن طعم الشاي باستخدام "البراد القديم" أطعم منه عندما نستخدم
الأباريق والأكواب الحديثة حتى ولو كان نفس الشاي.

وكذلك الحال عندما نجلس على "الحنبل" المخطط أو المزخرف مقارنة بالموكيت أو السجاجيد الفخمة.

أو عندما نستمع إلى الراديو (اللي على الكهرباء ويجيب إذاعة لندن) على الرغم من عدم صفاء الصوت،
ولكنه الحنين المتشرب بنكهة من أحببناهم ورحل منهم من رحل، وأطال الله عمر من بقي منهم.

لن أزيد على ما تفضلت به أستاذي،

حفظ الله لك كل عزيز لديك.
  رد مع اقتباس
قديم 12 / 09 / 2020, 03 : 09 PM   #6
وئامي جديد
 
الصورة الرمزية فيافي

الكاميرا : كآمرة جوآل برنامجي : Adobe Photoshop 7
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

فيافي غير متواجد حالياً
 
افتراضي رد: الحنين

الحنيين من اعظم المشاعر المؤلمة في حياة الانسان..الحنيين يوجع وربي يوجع..

الله يا وقت مضا .. لو هي بايدينا مايروح
والله يا عمر قضا .. بين الأماني والجروح
نركض و يسبقنا التعب .. و ضاعت ملامح أمسنا
الله لو ان السنين .. ترجع ليا هب الهوا
ويرجع زمان الطيبين .. وايامنا الحلوة سوا
الله لو إن السنين .. ترجع ليا هب الهوا
و يرجع زمان الطيبين .. و أيامنا الحلوة سوا
والله يا وقت مضى .. لو هي بايدينا ما يروح
  رد مع اقتباس
قديم 25 / 06 / 2024, 31 : 11 AM   #7
مدير عام المنتديات

 
 
الصورة الرمزية wafei

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
شكراً: 269
تم شكره 103 مرة في 100 مشاركة

wafei غير متواجد حالياً
 
افتراضي رد: الحنين

/


يتحدثون عن الحنين ولا يحنووون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الله يذكرك بالخير ياابو عابد ..


/
التوقيع :
...
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 29 : 03 PM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas






[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]