أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  || اوْرآق مُلَوَنة ..

 || اوْرآق مُلَوَنة .. عِناق الوَاقع بقلمٍ حر ، الموَاضِيْع العَامَہْ ، للنقاش الحر والموضوعات الجاده

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25 / 07 / 2009, 28 : 06 AM   #1
wafei 
مدير عام المنتديات

 


+ رقم العضوية » 1
+ تاريخ التسجيل » 16 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 37,647
+ معَدل التقييمْ » 10189
شكراً: 263
تم شكره 101 مرة في 98 مشاركة

wafei غير متواجد حالياً

افتراضي ابتزاز الفتيات للشباب.. يبدأ ببطاقة هاتف وينتهي بتكاليف الزواج من رجل آخر!


/
ابتزاز الفتيات للشباب.. يبدأ ببطاقة هاتف وينتهي بتكاليف الزواج من رجل آخر! نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فتاة تبتز أخاها باسم "مستعار".. وأخريات يفرضن "إتاوات" ورواتب شهرية على المعجبين

ابتزاز الفتيات للشباب.. يبدأ ببطاقة هاتف، ويمر بسداد فواتير الاتصالات لبعضهن، ثم تلبية رغبات المبتزات في الحصول على هدايا ذهبية، وينتهي بسداد تكاليف الزواج من رجل آخر، بما فيها نفقات الفندق، وتذاكر السفر لقضاء شهر العسل، مقابل وعد من الفتاة بأن تكون له بعد الزواج، وهو وعد سرعان ما "يتبخر" ويذهب مع الريح.
من أغرب حالات "النصب" أن فتاة "تبتز" أخاها باسم "مستعار".. إضافة إلى أخريات يفرضن "إتاوات" ورواتب شهرية على المعجبين بهن.
علماء الاجتماع والصحة النفسية والدين وخبراء العلاقات الأسرية ورجال القانون يحذرون من مخاطر تنامي هذه الظاهرة على الأفراد والأسر والمجتمع.
ويكشفون أن "الابتزاز" يحتل 10% من مشكلات الشباب.. وأن كثيرين من الضحايا يرفضون إبلاغ الأجهزة الرسمية ضد الفتيات، بزعم الحفاظ على رجولتهم، وحماية سمعتهم، ويفضلون حل تلك المشكلة سلميا وبشكل "سري".
ويطالبون بوضع "آلية" محددة للإبلاغ عن الفتيات "المبتزات" للشباب، وتطبيق العقوبات المناسبة عليهن.
وفي هذا التحقيق نتوقف أمام عدد من حالات ابتزاز الفتيات للشباب، ونتعرف على آراء العلماء حول أسبابها، ومخاطرها، ووسائل القضاء عليها.
"عادل .ن" ـ موظف ـ يقول: لنا في قصة يوسف عليه السلام مع امرأة العزيز عبرة ودرس لمواجهة تحرش المرأة بالرجل، وابتزازها له.
ويضيف أن الرجل ليس المتهم الأول دائما في قضية الابتزاز، فقد تشاركه المرأة بنفس الدرجة، مشيرا إلى أن هناك عوامل تساعد على عدم التصريح بهذه الحقيقة، أو حتى كشف الأرقام الدالة على ابتزاز المرأة للرجل.
يؤكد أن الرجل "ينصاع" في كثير من الأحيان لابتزاز المرأة بزعم الحفاظ على رجولته، وحماية سمعته، فيرفض تقديم أي بلاغ أمني ضدها، ويتنازل عن حقوقه، ويكتفي بالحلول السلمية "السرية".
ويلفت إلى أن العرف الاجتماعي ـ الذي يختلف من بلد إلى بلد ـ هو الذي يحدد مدى قابلية المجتمع لقضايا مثل ابتزاز المرأة للرجل.

الطريق.. إلى المختبر
أما "طلال. ع" ـ موظف في مستوصف خاص ـ فيقول: أتت امرأة، وطلبت أن أَدُلّها على "المختبر"، فوصفت لها مكانه، ولكنني فوجئت بعودتها بعد قليل بدعوى أنها لم تعرف الطريق جيدا، فقمتُ معها، وأوصلتها إلى المختبر.. وفي الطريق طلبت رقم هاتفي، فأعطيتها رقم "تحويلة" المكتب، ولكنها أصرت على رقم الجوال، خشية أن تطلب مساعدتي فلا تجدني في مكتبي.
ويضيف قائلا: أعطيتها رقم جوّالي من باب حسن الظن، وبعد يومين اتصلت بي، وعرّفتني بنفسها، فتذكّرتها، وأعطيتها نتائج تحليلها.
وفي المساء كرّرت اتصالها، وأبدت إعجابها بشخصي، وأكدت أنها شُغِفَت حبا بي.. فأبديت اعتراضي الشديد على أسلوبها.
وفي اليوم التالي فوجئت بدخول امرأة إلى مكتبي، فسألتها: أي خدمة أستطيع تقديمها لك؟ فقالت: أنا "فلانة" جئت من أجلك أنت.. أريد أن أراك، وأعرف أسباب عدم قبولك لي.. ثم هدّدتني قائلة: "لن أتركك في حالك.. سأقوم بزيارتك كل يوم".. وبالفعل استمرت تأتي وتذهب وتتصل قرابة الشهر.
ويلفت إلى أنه اضطر إلى تغيير "شريحة" الجوال، ولكن ذلك لم يأت بأي نتيجة، الأمر الذي أجبره على تغيير مقر عمله، والانتقال إلى منطقة أخرى.

رقمك.. بـ 200 ريال
آخر يعترف بأنه كان على علاقة مع امرأة مطلقة استمرت فترة طويلة، حتى تقدم لخطبة إحدى قريباته.
يقول: عندما عرفت تلك المرأة نبأ خطوبتي طَلَبت أن تراني في مقابلة أخيرة بيننا، فوافقتُ حتى أتمكن من طي صفحتها، وألتفت لزواجي، ولكني فوجئت بها تهددني بالفضيحة عند خطيبتي وأهلها، لأنها تحتفظ برسائلي وصوري، وطلبت "المال" مقابل "الصمت".
أما "محمد. ن" فيلفت إلى أن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كشفت أنها تتلقى شكاوى من بعض الشباب يؤكدون فيها تعرضهم للابتزاز من بعض الفتيات.
ويشير إلى أنه في الوقت الذي لجأ فيه عدد من الشباب إلى جهاز الهيئة لإنقاذهم من الابتزاز، فَضّل عدد كبير منهم الاتجاه للعيادات النفسية، للكشف عن قضيته التي عادة ما تكون في فصولها الأخيرة.
ويوضح أن بعض الفتيات يسعين للانتقام من الشاب لعدم تلبيته طلباتها من المال أو الزواج، حيث تقوم بإبلاغ الهيئة ضده، رغبة في عمل كمين لإسقاط الشاب.
ويحذر مما يحدث حاليا في الأسواق من بعض الفتيات، حيث وصل الأمر إلى طلب الفتاة من الشاب كتابة رقم هاتفه الجوال على ورقة نقدية فئة 100 ريال، وربما 200 ريال أو أكثر، الأمر الذي يجد معه الشاب نفسه ضحية ابتزاز صارخ.

رواتب شهرية.. وإتاوات
"نبيل . س" يشير إلى أن حكايات ابتزاز الفتيات للشباب أصبحت "موضة" بين طالبات الكليات، ومجالا للتباهي بين المراهقات، وكأن الفتيات في سباق "ماراثوني" لاستقطاب أكبر عدد من الشباب، والإيقاع بهم، وابتزازهم.
ويُعرب عن أسفه لتحوّل العواطف ـ لدى البعض ـ إلى سلعة رخيصة تبحث عن المال، مشيرا إلى أن كثيرين من الشباب يدركون أن الفتيات تستغللهم، ولكنهم يبحثون عن أية مشاعر حتى لو كانت كاذبة، وبعض الشباب مستعد لأن يدفع كل ما يملك في سبيل ذلك.
أما "نهى. ن" فتقول: سمعنا العديد من قصص ابتزاز الفتيات للشباب، فهذه تبتز شابا وتهدده بصوره غير اللائقة، وتطلب منه "ثمن سكوتها"، وثانية تبتز أخاها من خلال دخولها إلى "بريده الإلكتروني" باستخدام الحيلة والمكر والدهاء والأسماء المستعارة، لتسلب منه الأموال، وثالثة لديها طابور من المعجبين كل منهم يقدم فروض الولاء والطاعة، وهي تباهي بهذا أمام الأخريات.
وتحذر من أن ابتزاز بعض الفتيات للشباب بلغ حدا مخيفا، فبعضهم يدفع لها تكاليف زواجها من رجل آخر، فيحجز لها في الفندق، ويمنحها تذاكر السفر، وثمن فستان الزفاف، على أمل أن تكون له في النهاية بوعود منها، لكنها سرعان ما تختفي.
وتوضح أن هناك فتيات يفرضن إتاوات على الشاب، وراتبا شهريا يدفعه لها حتى لا تقوم بإخبار زوجته، أو أهله عن علاقته بها، فتبتزه بهذه الطريقة، وكأن هذا الأمر أصبح "موضة" كأي موضة تتداولها الفتيات.

مسميات مهينة للشباب
الدكتور محمود الكسناوي أستاذ علم الاجتماع التربوي بجامعة أم القرى يجزم بأن ابتزاز الفتيات للشباب أصبح من الظواهر التي بدأت تبرز في المجتمع.
ويوضح أن مشكلة انهيار العديد من القيم والأخلاق لدى الكثيرين من الشباب والشابات تكمن وراء حدوث هذه الظاهرة.
ويؤكد أهمية أن تكرس الأسرة أولوياتها للتنشئة الاجتماعية السليمة، وأن تقترب من الأبناء والبنات، وأن تكون هناك رقابة دائمة، وأن تتعاون مؤسسات المجتمع لتكوين الأسرة الصالحة التي أمرنا الإسلام بالاهتمام بها.
ويضيف أننا نشاهد العديد من الممارسات السلبية التي تنشأ بين الشباب والشابات، بعد أن اعتاد المجتمع أن تكون تلك الممارسات من الشباب، وليس الشابات.

تربية وتوعية وحماية
ويؤكد الدكتور الكسناوي أن المشكلة تكمن في معاناة الشباب من الفراغ الفكري، والعاطفي، والنفسي، والاجتماعي، الأمر الذي يجعلهم يقعون فريسة لتلك العبارات، وضحايا للخسائر المادية الفادحة التي تبدأ برسائل الجوال والأرقام والمواعيد، مرورا بسلب ما لديهم من أموال، وطلب الهدايا، وانتهاء باللقاءات غير المشروعة التي تؤدي إلى وقوع الشباب في مخالفات مرفوضة من الجميع.
يلفت إلى أن خطورة هذا الأمر تكمن في اعتقاد كثيرين أن المرأة محصنة من ممارسة تلك الأعمال، كما أن رجال الهيئة اعتادوا على أن من يقوم بالابتزاز هم الشباب، إضافة إلى عدم قدرة الشباب على الشكوى أو الاتجاه إلى الجهات الأمنية للإبلاغ عن الابتزاز والنصب العاطفي، كما أن الفتيات هن المصدقات دائما، لأن التحرش عادة يبدأ من الذكور.
ويطالب بالتعاون في وضع حلول لمثل هذه المشكلة، بحيث تشمل توعية الأسرة بحسن تربية الفتاة، وحلّ مشكلات المرأة، وعدم إقصائها عن العمل، وتوجيه رسائل لأولياء الأمور حول المشكلات القبلية والعادات والتقاليد التي تحد من زواج الفتيات، والعمل على حل مشكلات الزواج، ومنع الزواج بالإكراه، والتوقف تماما عن حرمان الفتاة من الزواج بسبب الوظيفة.
ويُشدد على أن الفتاة تحتاج إلى أن تتغلب على ما لديها من الخواء والقلق، وأن يكون هناك تفريغ للعواطف لزوجها، وأطفالها، وعائلتها.

إدمان العلاقات المشبوهة
الدكتور حسن العمري استشاري الطب النفسي بجامعة الملك خالد يجزم بأن هناك العديد من الحالات والحكايات عن "الابتزاز" المادي الذي تمارسه الفتيات ضد الشباب.
يقول: صادفت في عيادتي العديد من الحالات التي عانى فيها الشباب من ابتزاز الفتيات لهم بطلبهن الهدايا، والمال، والذهب، وجميع الأغراض النسائية، وتسهيل التوظيف في أماكن معينة.
يشير إلى أن تكاليف العلاقة تكون حتما على الشاب، وتتراوح من 3 آلاف ريال إلى 5 آلاف ريال شهريا ما بين هدايا، وبطاقات وفواتير اتصالات، وغيرها.
ويضيف أن كثيرين من الشباب أدمنوا تلك العلاقات، وأصبحوا لا يستطيعون الحياة بدونها، ولا يتوقفون عن شراء الجوالات، أو دفع النفقات المطلوبة منهم للفتيات.
يوضح أن نسبة حالات الشباب التي تزوره في العيادة بسبب مشكلة "الابتزاز" تصل إلى 10% من مجموع المشكلات التي يُعانيها الشباب حاليا.
ويحذر من وجود فتيات نصابات محترفات يقمن بهذه العمليات، وغالبا ما يكون الضحية الشاب الذي لا يستطيع بأي حال أن يعترف بتعرضه للنصب، خوفا من ازدراء المجتمع له.

" الوطن "

/

لاتعليق
!!

  رد مع اقتباس
قديم 25 / 07 / 2009, 01 : 07 AM   #2
عازف الإيقاع 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 38204
+ تاريخ التسجيل » 18 / 08 / 2008

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 8,214
+ معَدل التقييمْ » 805
شكراً: 0
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة

عازف الإيقاع غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ابتزاز الفتيات للشباب.. يبدأ ببطاقة هاتف وينتهي بتكاليف الزواج من رجل آخر!

وانا بعد لا تعليـــــــــــــــــــق


يعطيك العوافي وافي

 

  رد مع اقتباس
قديم 25 / 07 / 2009, 00 : 02 PM   #3
غزالة الجنوب 
مشرفة عامة

 


+ رقم العضوية » 27327
+ تاريخ التسجيل » 16 / 10 / 2006

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 10,887
+ معَدل التقييمْ » 911
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة

غزالة الجنوب غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ابتزاز الفتيات للشباب.. يبدأ ببطاقة هاتف وينتهي بتكاليف الزواج من رجل آخر!


ههههههههههههههه
شر البلية مايضحك..
الان قبل كنا نقول يابنت لاتكلمين علشان مايبتزك في عرضك وشرفك..
الحين ياولد لاتكلم علشان ماتبتزك في عرضك وشرفك وفلوسك...





يسعدك ربي وافينا..



.
.
ربي يسعد ايامك ياشيخنا

 

  رد مع اقتباس
قديم 25 / 07 / 2009, 47 : 03 PM   #4
الراقيــة 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 38599
+ تاريخ التسجيل » 09 / 09 / 2008

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 4,204
+ معَدل التقييمْ » 1093
شكراً: 4
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

الراقيــة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ابتزاز الفتيات للشباب.. يبدأ ببطاقة هاتف وينتهي بتكاليف الزواج من رجل آخر!

مابين طرفة عين والتفاتتها .. يغير الله من حالٍ إلى حالِ

سبحان الله انعكست الأمور

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
:
قفلت باب الحزن واحكمت قفله. . . . .ونصبت خيمه للفرح بارض بسمه
ياطهر قلب الراقيــه طهر طفله . . . . .معهـا نشوف النـور باوساط عتمه
29 / 7 / 1431 هـ

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للشباب.., آخر!, الزواج, الفتيات, ابتزاز, ببطاقة, بتكاليف, يبدأ, هاتف, وينتهي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
احذرو مواقع الزواج فقد أصبحت مصائد لإبتزاز الفتيات وهتك أعراضهن (قصص يندى لها الجبين) القروم  || اوْرآق مُلَوَنة .. 7 21 / 03 / 2010 03 : 05 AM
الزواج... يبدأ بقلق!! wafei   مجلس عائلتي 3 26 / 04 / 2009 28 : 02 PM
اجعل جهازك يبدأ بذكر الله عند تشغيله وينتهي بذكر الله عند اطفائه ( تم ارفاق البرنامج ALMOSTASHAR_99 منتدى برامج الكمبيوتر 14 23 / 05 / 2008 35 : 08 PM
الزواج وتحصين الفتيات والشباب المخلص  || اوْرآق مُلَوَنة .. 3 11 / 07 / 2002 43 : 10 PM


الساعة الآن 14 : 01 AM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]