صباح الخير جميعاً..
ايميلي يقدم لك هذه القصة اللطيفة الرائعة..
****
تقدم عاطل للعمل بوظيفة ساع فى شركة ميكروسوفت - أكبر شركة فى عالم الكمبيوتر فى العالم –
قابله مدير الموارد البشرية وأجرى له اختباراً بأن طلب منه أن ينظف أرضية الغرفة.
ثم قال له :
" لقد تم تعيينك لدينا فأعطنى بريدك الإلكترونى - إيميلك- لأرسل لك استمارة لملئها بالإضافة إلى تاريخ استلامك للعمل."
أجاب الرجل
" ليس لدى بريدا إلكترونياً ولا أملك كمبيوتر "
قال المدير
" أنا آسف إذا لم يكن لك بريد إلكترونى فيعنى أنه لا وجود لك ومن لا وجود له لا يحصل على عمل ."
غادر الرجل محبطاً مكتئباً .
لا يدرى ماذا يفعل وفى جيبه 10 دولارات فقط.
ثم قرر أن يتجه إلى السوق ويشترى 10 كجم من الطماطم.
ظل الرجل يمر على المنازل ويبيع الطماطم حتى نفذت الكمية
وفى أقل من ساعتين نجح فى مضاعفة رأس ماله.
كرر الرجل هذه العملية 3 مرات فعاد إلى بيته وفى جيبه 80 دولاراً.
لاحظ الرجل أنه يستطيع الحياة بهذه الطريقة.
فبدأ يذهب للسوق مبكراً كل صباح ثم يعود متأخراً وبذلك أصبحت أمواله تتضاعف يومياً مرتين أو 3 مرات.
وبعد فترة قصيرة اشترى عربة يد
ثم سيارة نقل
ثم أسطولاً كاملاً من السيارات.
بعد 5 سنوات أصبح الرجل من كبار تجار الأغذية فى الولايات المتحدة الأمريكية.
وبدأ يخطط لمستقبل عائلته فقرر أن يشترى بوليصة تأمين على الحياة
اتصل بأحد السماسرة وقرر الإشتراك فى أحد أوعية التأمين
وقرب الانتهاء من الاشتراك
طلب منه السمسار بريده الإلكترونى
فقال له
أنا لا أملك بريد إلكترونى.
أجاب السمسار بدهشة
" ليس لك بريد إلكترونى ونجحت فى تكوين إمبراطورية ضخمة ؟!
هل تتخيل ما كان سيحدث لك لو كان لديك بريد إلكترونى ؟"
فكر الرجل للحظة
وقال
" كنت سأصبح ساعياً لدى شركة مايكروسوفت "
مغزى القصة
1
الإنترنت ليست وسيلة لحل مشكلات حياتنا.
ولكن قد يكون نجاحنا بدونه أسهل كثيراً من نجاحنا به .
2
إذا لم يكن لديك بريد إلكترونى وعملت بجد وهمة قد تصبح مليونيراً.
3
إذا وصلتك هذه الرسالة عن طريق البريد الإلكترونى ولم يعطها لك أحداً بيده
فأنك تواجه خطر أن تصبح موظفاَ مغموراَ فى شركة صغيرة أو كبيرة مشهورة أو مغمورة.
4
يمكنك أن تلغى بريدك الإلكترونى وتترك كمبيوترك وتنصرف إلى العمل ووضع الأهداف ثم تحقيقها .
فالكمبيوتر الذى أمامك الآن ينفذ ولا يفكر فهو أداة وأنت صاحبها .
وفى العالم أدوات كثيرة ومهمة أولها عقلك وأخرها قلبك .
5
قد تكون قصة الساعى قصة خيالية
ولكنها قد تكون عبرة لنا
وعلينا أن نختار من أن نجلس فى مكاننا أو أن نمضى إلى النجاح والإنجاز .
اخوي البرنس..
المغزى من القصة ان الانسان باستطاعته يكون ثروات
ولن احدد الثروات من منطلق مادي فقط
فالثروة صور متعددة..
الاهم اين منبع الابداع الذي يمكنني من اخراج قدراتي وتكوين مرادي..
وعلى طاري التجارة شكلي باستاجر دتسن الدحمي واحمله من هالطماطيس ومن هالحبحب ونصير من اهل هالثروات..
هلا والله وغلا بغزالتنا
قصة طريفة جدا .....
اتفق معك بأن الانترنت ليس كل شئ ...والانسان هو الاهم دوما
ولكنه وسيلة ناجحة جدا ....ونقطة قوة تحسب بالتأكيد لحساب صاحبها
1
الإنترنت ليست وسيلة لحل مشكلات حياتنا.
ولكن قد يكون نجاحنا بدونه أسهل كثيراً من نجاحنا به .
2
إذا لم يكن لديك بريد إلكترونى وعملت بجد وهمة قد تصبح مليونيراً.
3
إذا وصلتك هذه الرسالة عن طريق البريد الإلكترونى ولم يعطها لك أحداً بيده
فأنك تواجه خطر أن تصبح موظفاَ مغموراَ فى شركة صغيرة أو كبيرة مشهورة أو مغمورة.
4
يمكنك أن تلغى بريدك الإلكترونى وتترك كمبيوترك وتنصرف إلى العمل ووضع الأهداف ثم تحقيقها .
فالكمبيوتر الذى أمامك الآن ينفذ ولا يفكر فهو أداة وأنت صاحبها .
وفى العالم أدوات كثيرة ومهمة أولها عقلك وأخرها قلبك .