قالت الجمعية الألمانية للتغذية إن التوتر النفسي لا يؤدي إلى اضطرابات النوم والمشاكل
الجلدية واضطرابات الخوف والقلق والاكتئاب فحسب، بل يمهد الطريق أيضاً للبدانة.
وأوضحت أن التوتر النفسي يؤدي إلى إفراز هرمون التوتر "الكورتيزول"، الذي يتسبب
في إبطاء عملية التمثيل الغذائي المعروفة بـ "الأيض" ويؤثر بالسلب على عملية حرق الدهون.
كما يؤدي هرمون التوتر إلى ما يعرف "بالأكل العاطفي" حيث إنه يفتح الشهية
لتناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات.
علاوة على ذلك، يؤدي التوتر النفسي إلى قلة النوم، والتي تتسبب بدورها
في تنشيط هرمون الجوع "جريلين" وتثبيط هرمون الشبع "لبتين" في الوقت ذاته.
ولتجنب ذلك، تنصح الجمعية بمحاربة التوتر النفسي من خلال ممارسة الرياضة
حيث تسهم الأنشطة الحركية في خفض مستوى هرمون التوتر المرتفع.
كما تتمتع اليوغا والتأمل بتأثير إيجابي في هذا الشأن.
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رآنيا على المشاركة المفيدة:
هل تُعاني من "الأكل العاطفي"؟
قالت الجمعية الألمانية للتغذية إن التوتر النفسي لا يؤدي إلى اضطرابات النوم والمشاكل
الجلدية واضطرابات الخوف والقلق والاكتئاب فحسب، بل يمهد الطريق أيضاً للبدانة.
وأوضحت أن التوتر النفسي يؤدي إلى إفراز هرمون التوتر "الكورتيزول"، الذي يتسبب
في إبطاء عملية التمثيل الغذائي المعروفة بـ "الأيض" ويؤثر بالسلب على عملية حرق الدهون.
كما يؤدي هرمون التوتر إلى ما يعرف "بالأكل العاطفي" حيث إنه يفتح الشهية
لتناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات.
علاوة على ذلك، يؤدي التوتر النفسي إلى قلة النوم، والتي تتسبب بدورها
في تنشيط هرمون الجوع "جريلين" وتثبيط هرمون الشبع "لبتين" في الوقت ذاته.
ولتجنب ذلك، تنصح الجمعية بمحاربة التوتر النفسي من خلال ممارسة الرياضة
حيث تسهم الأنشطة الحركية في خفض مستوى هرمون التوتر المرتفع.
كما تتمتع اليوغا والتأمل بتأثير إيجابي في هذا الشأن.
كلام مفيد وصحيح،
لكني أعتقد بأنه لم تعد مشكلة الأكل الزائد مرتبطة عندنا على الأقل بحالة التوتر فقط،
بل أصبحنا نأكل في كل الأوقات تقريباً ولله الحمد.
عندما نزور أحد، أو يزورنا أحد توجد نوعيات الطعام (المعجنات)
التي نطلق عليها أطعمة الدمار الشامل.
مع الشاي والقهوة نتناول في الغالب طعام،
وعندما نسافر بالسيارة (برضه نأكل)،
ان رضينا أكلنا، وإن زعلنا أكلنا.
حتى وقت النوم نأكل في أحلامنا.
فعلاً نحن بحاجة إلى الرياضة، وتنظيم نوعيات وكميات ومواعيد الطعام،
وقبل ذلك العزيمة الجادة.
أستفيد كثيراً من مواضيعكِ أختي المتميزة رانيا،
فلكِ الشكر والامتنان.
قالت الجمعية الألمانية للتغذية إن التوتر النفسي لا يؤدي إلى اضطرابات النوم والمشاكل
الجلدية واضطرابات الخوف والقلق والاكتئاب فحسب، بل يمهد الطريق أيضاً للبدانة.
وأوضحت أن التوتر النفسي يؤدي إلى إفراز هرمون التوتر "الكورتيزول"، الذي يتسبب
في إبطاء عملية التمثيل الغذائي المعروفة بـ "الأيض" ويؤثر بالسلب على عملية حرق الدهون.
كما يؤدي هرمون التوتر إلى ما يعرف "بالأكل العاطفي" حيث إنه يفتح الشهية
لتناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات.
علاوة على ذلك، يؤدي التوتر النفسي إلى قلة النوم، والتي تتسبب بدورها
في تنشيط هرمون الجوع "جريلين" وتثبيط هرمون الشبع "لبتين" في الوقت ذاته.
ولتجنب ذلك، تنصح الجمعية بمحاربة التوتر النفسي من خلال ممارسة الرياضة
حيث تسهم الأنشطة الحركية في خفض مستوى هرمون التوتر المرتفع.
كما تتمتع اليوغا والتأمل بتأثير إيجابي في هذا الشأن.
كلام مفيد وصحيح،
لكني أعتقد بأنه لم تعد مشكلة الأكل الزائد مرتبطة عندنا على الأقل بحالة التوتر فقط،
بل أصبحنا نأكل في كل الأوقات تقريباً ولله الحمد.
عندما نزور أحد، أو يزورنا أحد توجد نوعيات الطعام (المعجنات)
التي نطلق عليها أطعمة الدمار الشامل.
مع الشاي والقهوة نتناول في الغالب طعام،
وعندما نسافر بالسيارة (برضه نأكل)،
ان رضينا أكلنا، وإن زعلنا أكلنا.
حتى وقت النوم نأكل في أحلامنا.
فعلاً نحن بحاجة إلى الرياضة، وتنظيم نوعيات وكميات ومواعيد الطعام،
وقبل ذلك العزيمة الجادة.
أستفيد كثيراً من مواضيعكِ أختي المتميزة رانيا،
فلكِ الشكر والامتنان.
فعلا كما ذكرت
يكاد الطعام لا يفارقنا لا في حلٍ ولا ترحال والله المستعان
لكن الحمدلله ان ثقافة الرياضة والاهتمام بنوعية الطعام بدأت تنتشر الان بعد مواقع التواصل الاجتماعي
واذا مت جوووع ادور اي شيء تتقبله النفسيه عشان يسد الجووع بس
\
ههههه يالله منك
عندي معلومات بسيطة
وحاليا الطب اللي بدرسه عن ذي الامور
واللي اعرفه ان كثرة اكل الأكلات اللي طبيعتها باردة تزيد من الأمراض النفسية والعضوية
ومن أهمها البطاطس والأرز والحليب اللي مستحيل احد يستغنى عنهم