هذه نقاط متفرقة عن الأدوية التي يتم وصفها من قبل الأطباء، وعن تعاملاتنا معها.
يحدث أحياناً أن يتحوّل بعضنا إلى أطباء حتى وإن لم يعرفوا اسم الكليّة التي يتخرج منها الأطباء. ويكون ذلك عندما تكون في مجلس أو في المنزل ويشتكي أحد الموجودين من أعراض معينة، فينبري له أحد الحاضرين ليصف له الدواء الفلاني ذو العبوة ذات اللون الفلاني بأنها العلاج المناسب لحالته، ولا يكتفي بذلك، بل قد نجده يذهب إلى غرفته ليحضر له بقايا الدواء الذي وصفه للمشتكي والذي قد يكون منتهي الصلاحية، إضافة إلى أن تخزينه لم يكن بطريقة صحيحة ومعرضاً للإضاءة والحرارة، فينتج عن استخدام الغير له إلى مضاعفات وأعراض خطيرة عليه.
من تعاملاتنا الغير صحيحة مع الأدوية أنه أثناء تنقلاتنا يتم تعريضها لأشعة الشمس، أو لدرجات حرارة عالية وخاصة عند تركها في السيارات وبالذات خلال فصل الصيف مما قد تتسبب في تغيير فعالية الأدوية ومضاعفات على المستخدم لا يُحمد عقباها.
وفي وضع مشابه أيضاً، يتم أحياناً شراء أدوية وإخراجها من الصيدلية، ثم بعد فترة زمنية يتم إعادتها إلى الصيدلية بهدف استبدالها، فيقوم الصيدلي باستبدالها بناء على رغبة المشترى بدون مراعاة أن هذا الدواء عندما تم إخراجه من الصيدلية قد تعرض للشمس والحرارة، وقد يكون تأثر من ذلك، ومع هذا يقبله الصيدلي ليبيعه لشخص آخر لا يعلم حقيقة ما حدث لذلك الدواء.
أخيراً ينبغي أن نتبع جميعاً الطرق الصحيحة لتخزين الأدوية في بيوتنا، مع مراعاة درجة الحرارة المكتوبة على العبوة والمطلوب حفظها فيها، وأن نحرص على ألا تكون في متناول الأطفال الذين قد نكون سبباً مباشراً في ضررهم لا قدر الله.
تذكرت امي الله يحفظها كلما شكوت لها من امر اخرجت لي كيس أدويتها
وكل مرة كنت أتهرب منها
الى ان جاء يوم تعبت فيه من معدتي واشارت الي بأخذ دواء يريحها كثيراً
المهم من شدة الالم الغير محتمل وعدم وجود احد ياخذني الى المشفى أخذت الدواء
واذا بالالم يزداد حدة ويأتي اخر الليل احد اخواني ليجد بأن امي أعطتني دواء لحساسية الصدر ههههه
..
حقيقة هذا الامر منتشر بين الحميع رجالا كانوا ام نساءًا
وليت كل طبيب قبل ان يصف الدواء للمريض ان يحذره من إعطاء الدواء لأحد
تذكرت امي الله يحفظها كلما شكوت لها من امر اخرجت لي كيس أدويتها
وكل مرة كنت أتهرب منها
الى ان جاء يوم تعبت فيه من معدتي واشارت الي بأخذ دواء يريحها كثيراً
المهم من شدة الالم الغير محتمل وعدم وجود احد ياخذني الى المشفى أخذت الدواء
واذا بالالم يزداد حدة ويأتي اخر الليل احد اخواني ليجد بأن امي أعطتني دواء لحساسية الصدر ههههه
..
حقيقة هذا الامر منتشر بين الحميع رجالا كانوا ام نساءًا
وليت كل طبيب قبل ان يصف الدواء للمريض ان يحذره من إعطاء الدواء لأحد
بارك الله فيك استاذي عبدالله ويعطيك العافية ع الطرح المهم والنصيحة الطيبة
~
أختي رانيا:
أولاً: أدعو الله بأن يحفظ لكم الوالدة، وأن يطيل في عمرها.
ثانياً: من باب حرص البعض على غيرهم يبادرون بتقديم ما يظنون أنه مناسب – بدون علم- لهم فيضروهم بدلاً من أن ينفعوهم.
ثالثاً: ما حدث لكِ يحدث بصورة شبه متكررة، لأننا نقوم أحياناً وبحسن نيّة بتشخيص المرض، ونوصي بالأدوية بدون علم مؤكد، ونعتقد بأن حالة وتقبل جسم فلان مثل حالة وتقبل جسم فلانة.
حقيقة، أحياناً يُخطي أطباء وهم أطباء ذو شهادات علمية معترف بها في وصف بعض الأدوية للمرضى، لأن بعضهم قد يصف دواء يتعارض مع أدوية أخرى يأخذها المريض، أو أنه يتم أحياناً وصف أدوية بدون التأكد من أن المريض مصاب بالضغط أو السكر، وذلك لتفادي أي مضاعفات قد تُحدثها الأدوية.
أمل قبول شكري لمداخلتك الرائعة،
في الحقيقة أن الأدوية هي سلاح ذو حدين حين استخدامها
لمعالجة الحالات المرضية فهناك أدوية تضر المريض أكثر من نفعها له
وهناك نسبة كبيرة من التأثيرات الجانبية السلبية أو الضارة التي تحدث
من تناول الأدوية الطبية إذا أستخدمت بطريقة خاطئة مما يكون لها تأثيرات ضارة
جداً وخطيرة على صحة الإنسان مثل وصف دواء خطأ من قبل الغير
أو تحديد جرعة خاطئة أو غير مناسبة للمريض يجب أن ننتبه لمثل هذه الأشياء
أخي الحبيب عبد الله شكراً لك على طرح هذا الموضوع المهم جداً ولك أجمل تحياتي
وأطيب تمنياتي لك بالتوفيق
صدقت أخي الحبيب فتى الجميزه بقولك إن الأدوية سلاح ذو حدين،
حيث أنها ستكون نافعة بمشيئة الله إذا اُستخدمت بجرعاتها المقننة كمّاً وزمناً،
وستكون عكس ذلك إذا استخدمت بدون استشارة الطبيب ومتابعته بعد أخذها.
أسعدني مرورك أخي الحبيب،
أدام الله عليك ثوب الصحة.
هذه نقاط متفرقة عن الأدوية التي يتم وصفها من قبل الأطباء، وعن تعاملاتنا معها.
يحدث أحياناً أن يتحوّل بعضنا إلى أطباء حتى وإن لم يعرفوا اسم الكليّة التي يتخرج منها الأطباء. ويكون ذلك عندما تكون في مجلس أو في المنزل ويشتكي أحد الموجودين من أعراض معينة، فينبري له أحد الحاضرين ليصف له الدواء الفلاني ذو العبوة ذات اللون الفلاني بأنها العلاج المناسب لحالته، ولا يكتفي بذلك، بل قد نجده يذهب إلى غرفته ليحضر له بقايا الدواء الذي وصفه للمشتكي والذي قد يكون منتهي الصلاحية، إضافة إلى أن تخزينه لم يكن بطريقة صحيحة ومعرضاً للإضاءة والحرارة، فينتج عن استخدام الغير له إلى مضاعفات وأعراض خطيرة عليه.
من تعاملاتنا الغير صحيحة مع الأدوية أنه أثناء تنقلاتنا يتم تعريضها لأشعة الشمس، أو لدرجات حرارة عالية وخاصة عند تركها في السيارات وبالذات خلال فصل الصيف مما قد تتسبب في تغيير فعالية الأدوية ومضاعفات على المستخدم لا يُحمد عقباها.
وفي وضع مشابه أيضاً، يتم أحياناً شراء أدوية وإخراجها من الصيدلية، ثم بعد فترة زمنية يتم إعادتها إلى الصيدلية بهدف استبدالها، فيقوم الصيدلي باستبدالها بناء على رغبة المشترى بدون مراعاة أن هذا الدواء عندما تم إخراجه من الصيدلية قد تعرض للشمس والحرارة، وقد يكون تأثر من ذلك، ومع هذا يقبله الصيدلي ليبيعه لشخص آخر لا يعلم حقيقة ما حدث لذلك الدواء.
أخيراً ينبغي أن نتبع جميعاً الطرق الصحيحة لتخزين الأدوية في بيوتنا، مع مراعاة درجة الحرارة المكتوبة على العبوة والمطلوب حفظها فيها، وأن نحرص على ألا تكون في متناول الأطفال الذين قد نكون سبباً مباشراً في ضررهم لا قدر الله.
ودمتم سالمين.
الحمد لله
لازلنا اطباء لو مادرسنا الطب
كل مااحد اشتكى قلنا له عليك بالعلاج الفلاني ونؤكد له النتيجة بقولنا " من واقع تجربة "
لكن اتوقع وزارة الصحة انتبهت لنا واصدرت تعميم على الصيدليات بعدم صرف المضاادات الحيوية الا بوصفة من الطبيب
كل مااحد اشتكى قلنا له عليك بالعلاج الفلاني ونؤكد له النتيجة بقولنا " من واقع تجربة "
لكن اتوقع وزارة الصحة انتبهت لنا واصدرت تعميم على الصيدليات بعدم صرف المضاادات الحيوية الا بوصفة من الطبيب
فعلاً
ماتفضلت به خطأ شائع بين الكثير
سلمت يداك
...
الله يسلمك أستاذي وافي
نعم ... أصبح أكثرنا أطباء .. نشخّص الحالة ونصف الدواء،
بل يتسع تخصصنا أحياناً ونوصي بالأعشاب في وصفاتنا مستخدمين
عبارة "ترى أن ما نفع ما يضر"، مع العلم بأن ضرر استخدام الأعشاب
بصورة خاطئة تماثل استخدام الأدوية بطريقة غير صحيحة.
على فكرة .. ترى عندي بعض الأدوية تعالج ضيقة الصدر، الطفش، وغيرها من الأمراض،
كل الأدوية جديدة .. ما لها عندي إلا 3 سنوات.