أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  || اوْرآق مُلَوَنة ..

 || اوْرآق مُلَوَنة .. عِناق الوَاقع بقلمٍ حر ، الموَاضِيْع العَامَہْ ، للنقاش الحر والموضوعات الجاده

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 26 / 06 / 2002, 05 : 12 PM   #1
فـــهـــد 
وئامى متألق

 


+ رقم العضوية » 194
+ تاريخ التسجيل » 30 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 555
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

فـــهـــد غير متواجد حالياً

افتراضي إنك لا تهدي من أحببت لكن الله يهدي من يشاء

[c]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قال الراوي يا سادة يا كرام .. قصة واقعية وليست من بنات الأحلام ... حدثت قريبا جدا وليست في سالف العصر والأوان ...."

" في احدى مستشفيات الرياض الخاصة وفي مختبر التحاليل والدم كان موعدي لعمل بعض التحاليل ... جاءت الممرضة وبدأت في تعبئة البيانات اللازمة ثم اتبعتها المفاجأة ....

انها ... فتون ... مسؤولة او موظفة في بنك الدم ... لم تكن غريبة على أحد فكل مرتادي المستشفى يعرفونها ... فهي أشهر من علم كيف لا فهي تلك الفتاة التي لم تراعي دين ولا ذمة ولا حياء في هيئة او لباس او رائحة .. كانت لا يهدأ لها بالا اذا مكثت في كرسيها او مكتبها لأكثر من ربع ساعة ولذلك فقد كانت تقوم بطلعات جوية ارضية بشكل دوري تجوب فيها جنبات المستشفى ويستشرفها الشيطان ويستخدمها كسلاح فتاك ومصيدة تقضي بها على اصحاب القلوب الضعيفة من الرجال فتعود وقد احدثت فيهم من الخسائر ما الله به عليم الا من كان منهم بقلب سليم ... وغض البصر وحفظ الدين ... واتقى الله رب العالمين ...

يقول الراوي ... " اقتربت فتون مني ... ومدت احدى يديها والتي كانت قد شمرتهما الى منتصف الساعد في حركة اغرائية ماجنة ... تناولت ملفي ... نظرت الي وتبسمت في وجهي ... يا الهي ماذا تريد مني وانا بلحيتي وسواكي ... حاولت غض بصري ... ولكن كانت قريبة مني ... واقرب من أن يتلافاها بصري .... تكلمت وقالت ... "أهلين اخ فلان والف سلامة عليك" ... ياا لهي ... تابعت " اخ فلان حبيت اخبرك ان احنا محتاجين دم لبنك الدم والمتبرعين عنا قليل فاذا كنت بتحب انك تساهم معنا ونسجل اسمك هون وبعد هيك لو احتجنا الك بنتصل عليك "

انتهى الحوار واخذوا الدم للتحليل وخرجت من المستشفى وانا الوم نفسي لوما شديدا ... لماذا نظرت اليها .. لماذا تابعت حركتها ... لماذا اعطيتها مجالا للحديث ... لماذا ولماذا ...ادركت انها الفتنة وخطوة من خطوات الشيطان قد أفلح عليه لعنة الله في ان يستزلني اليها ولكن ما العمل وماذا سأفعل مستقبلا ؟؟؟؟ لدي ثلاث زيارات متتالية لبنك الدم والتحاليل فهل يعني ذلك التمادي في الفتنة وخطوات الشيطان ... هل يعني ذلك بانني على مشارف الهاوية ... تذكرت قوله تعالى " إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ" الأعراف اية 7

اذا الحمد لله ... اللهم الهمني العمل بالصواب وارزقني نور البصيرة يارب

وجدتها .. الترقيم ... الترقيم ... لمة ابليس ( ابليس حتى آخر اللحظات وهو يحاول فعل شئ ... نعم هذه الفكرة مؤكد انها من ابليس اللعين وهي ... أن اعطيها رقمي في ورقة فاذا كلمتني نصحتها ووضحت لها خطأها ... ابليس ما اروع افكارك عليك لعنة الله والملائكة والناس اجمعين .. يريدني ان انصحها لمدة خمس دقائق ثم اذهب انا وهي الى الهاوية والجحيم بقية العمر)

ولكن سرعان ما اعقبها نفحة من الرحمن اعادت اليّ رشدي والهمتني صوابي .. فهناك ما هو افضل .. الكتابة .. سأكتب لها كل ما في وسعي ... ولدي متسع من الوقت فاذا كانت الزيارة القادمة او الأخيرة القيت اليها الورقة وفررت متعجلا .. ثم يعود ابليس مثبطا ..ولكن ربما تكلمت عليك او اتهمتك او ادعت عليك بالباطل ... انج بنفسك ودعها وشأنها فالدعاة والمصلحون غيرك كثير ... اتركها او بلغ عنها او اشتكي للعلماء والمشائخ .. المهم انت لأ فالعواقب لا يعلم بها الا الله تذكرت قوله تعالى ايضا " وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين " هود 114

نعم لقد سمحت لنفسي بمتعة النظر الى هذه الفتنة وعلي وحدي ان اكفر عنها وأن ازيل هذه المعصية من نفس جنس العمل ... اذا انا فقط من يجب عليه نصح فتون ولا احد غيري وسابدأ في تجهيز ورقتي بمجرد الوصول الى البيت

وتذكرت موقف فتون ذلك اليوم عندما كانت تتأفف متضجرة من موقف ما مع احد المرضى الذي ربما بهر هو الآخر بها فلم يعد يعمل لديه نظام الدفع العقلي او الحسي وتبلد امامها فصاحت متضجرة او شئ من هذا القبيل

تذكرت ذلك الموقف عندما امسكت القلم فكان خير مدخل للكلام معها بعد ان كنت في غاية الحيرة من المدخل والبداية حيث من المؤكد ان فتاة في قمة غفلتها لو افتتحت رسالتي بان اتقي الله يا امة الله لما اكملت حرفا واحدا فكانت هذه البداية

وإلي حضراتكم بعض المقتطفات مما جاء في تلك الورقة على لسان الراوي

" اختي الفاضلة .... شاهدت موقفك مع ذلك المريض والذي كان بحق موقفا يثير الاعصاب ولا شك يا اختي من ان الحياة مليئة بالكدر والعناء والهموم وصدقيني ان لا احد مرتاح فيها فيوم عناء مع العملاء والمراجعين وآخر عناء مع الرؤساء والمرؤوسين وآخر مشكلات خاصة وعائلية وكل يوم جديد بهمومه وغمومه ومشاكله ومصاعبه

ولكن الحمد لله يا اختي ان جعلنا من المسلمين لأننا بهذا الدين العظيم نحتسب دائما بأننا على اجر وخير كثير وبتحملنا وصبرنا على هموم الحياة فان لنا من الأجر ورفع الدرجات وتكفير الذنوب ما لا يخطر على بال ثم اذا ما متنا ولاقينا الله كانت كل تلك الهموم سبب في تكفير الذنوب ثم الدخول الى الجنة برحمة رب العالمين

ولكن ... كيف بالله عليك يا اختي لو ان الانسان بعد كل هذه الهموم وهذا العناء والابتلاء في الدنيا يخرج وليس له حظ في الآخرة ايضا ويكون جزاؤه النار فلا هو ادرك دنيا بتمام متعتها ولا هو فاز بجنة فيها ما لا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر

هل تعلمين اختي الكريمة ان رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة وازكى التسليم حذر نساء المسلمين من أمر خطير جدا لو فعلوه لكان سببا في حرمانهن من الجنة بل وحتى من ريحها

وذكر لها ‏قول الرسول الكريم ‏صلى الله عليه وسلم ‏ "‏صنفان من أهل النار لم أرهما ....... ونساء ‏ ‏كاسيات عاريات ‏ ‏مميلات ‏ ‏مائلات ‏ ‏رءوسهن كأسنمة ‏ ‏البخت ‏ ‏المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذ...

نعم هل تصدقي يا اختي عظم هذا الحديث وخطورة ما فيه .. هن ليسوا نساء عاريات بل هن يلبسن اللباس ولكنه لباس زينة واغراء يفتن به الرجال ويضعن الغطاء بنفس الصورة التي تضعينه بها

وهل تعلمين اختي ان هناك حديث آخر عن المرأة التي تخرج متعطرة فإذا وجد القوم ريحها فانها تكون في حكم الزانية حيث يقول صلى الله عليه وسلم " ‏ ‏إذا استعطرت المرأة فمرت على القوم ليجدوا ريحها فهي كذا وكذا قال قولا شديدا" كناية عن كونها زانية

هل رأيت على اي امر خطير فعلك اختي الكريمة ؟؟؟ أبعد كل هذا العناء والجهد والتعب والصلاة والصيام والتعبد لله بحكم اننا مسلمون نفقد الجنة ونخسرها بسبب اعمال يستمتع بها الرجال وانت آخر المستفيدات منها ... انتبهي اختي فالأمر اذكى واعمق واخطر من ان يمر بهذه السهولة ...... الخ" وفي نهايتها طلبت منها ان تبلغ ما في الرسالة لكل فتاة من زميلاتها في المستشفى تقوم بنفس فعلها وتلبس وتسفر عن حجابها بطريقتها"

انتهت الرسالة وجهزت الورقة ... وجاء اليوم الموعود ... آخر ايام التحاليل ... وحانت ساعة الصفر ... موقفي صعب ... ماذا لو رأني الناس اعطي فتون ورقة .. ماذا سيكون ظنهم بي ... وكيف لي مثلا ان اطلب الانفراد والبعد عن الناس فماذا عساها ستظن او تفعل ... الهي ... اللحظات الحاسمة والقاتلة ... دخلت المختبر انتظرتها تأتي في الداخل فتكون افضل فرصة ولكن ايضا لو اتهمتني او ادعت على بشئ لصدقها الجميع بحكم الخلوة والعزلة ... لم تأتي للمختبر لإنشغالها .. خرجت في الخارج عند الاستقبال وانهيت اوراقي واخذت اتلكأ وقلبي يكاد يسقط من هذه اللحظات المتذبذة في كل شئ ... قوة عنيفة تدفعني للخروج وانهاء الحرج ونسيان كل شئ .. ولكن ارادة ما كانت تريد شيئا ما لفتون

.. انتظرت قليلا .. فاذا بفتون مقبلة ... "اهلين اخ فلان ... كيف حالك" ... الحمد لله ... بداية قوية ومشجعة .. "انا انتهيت يا اختي وماشي الآن ومددت يدي الى جيبي واخرجت الورقة وعيناها تراقب ولم تتوقع ما سيحدث .. مددت يدي اليها بالورقة ولم انتبه ان المكان كان مزدحم للغاية والكل يتابع فصول المسرحية الجريئة ... ولا ادري لماذا كانت ورقة صفراء لافتة للنظر ؟؟ ربما لأنها هي ما املكه يومها في البيت ... خفت ان لا تمد يداها واكون قد وضعت نفسي في مأزق وموقف لا احسد عليه خصوصا وانني قد غامرت بسمعتي وسمعة اهل اللحى والالتزام في منح هذه الفرصة والكلام واعطاء الورقة

ولكن ... مدت فتون يدها اخذت الورقة بلهفة وابتسامة عريضة وكأنها عقد نكاحها او شيكا نقديا لها .. كانت مفاجأة لها ولكن مؤكد انها لم تكن تتوقع ما بداخلها .. فرحت كثيرا وسلمت واستئذنت سريعا واستدرت واطلقت قدماي للريح

نظرت خلسة الى الناس المراقبين .. فالحمد لله وجدت علامات الرضى والسعادة على محياهم .. نعم انها بلاد الثقة والأمان والإطمئنان بأهل اللحى ... الكل توقع بل وتأكد من انها ورقة نصيحة لفتون بل سمعت بعضهم وهو يدعو قائلا جزاك الله خيرا .. اذا هي نعمة المولى بتسهيل المهمة واقناع البشر وازالة سوء الظن عنهم فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

... لم تمر ايام او اسابيع الا ومسرح الأحداث يشهد عودتي لنفس المختبر وايضا لإجراء تحاليل ... لم ار ولم اكن اتمنى ان ارى فتون .. استلقيت على سرير المختبر .. والحمد لله جاءني هذه المرة ممرض رجل رفع عن ساعدي وبدأ يسجل معلوماتي وسالني عن اسمي فذكرت له وكان بيننا وبين سرير آخر ستار خفيف يسمع منه كل شئ ... استمعت فتون لإسمي المميز ارادت على الفور ان تريني الثمرة قشعت الستار وسبحان مصرف القلوب والأبصار

نور لم اعهده عليها وحجاب شبه كامل - على مذهبها - ولباس ساتر محتشم بعد ان كان فاضحا عاريا ... وغطاء راس اسدل حتى الحاجبين بعد ان كان بالكاد يصل الى منتصف الرأس في احسن الظروف ... وقرار وتعفف في مكتبها ... توقفت كل عملياتها العسكرية وغاراتها الجوية .. لا عطور ولا روائح ولا مكياج ..هدوء وقناعة ورضى بعد القلق والانطلاق والحركة في كل اتجاه ..أدب وحياء بعد الجرأة والتعدي

قالت "اخ فلان السلام عليكم .. حبيت اقولك جزاك الله كل خير" كانت تريد ان تقول المزيد ولكن عادت الى ستارها وعملها الذي باتت تنتقي فيه التعامل مع النساء فقط وتبتعد عن التعرض للرجال او الحديث معهم

تغيرت هيئة فتون خلال اسبوع او اثنين بدرجة كبيرة وينتظر منها المزيد فحياة صديقي انتهت في تلك البلدة بعد اشهر يقول بعدها انه لم يعد يراها ابدا فربما غادرت او تركت او تحجبت حجابا كاملا العلم عند الله

ولكن كلمات بسيطة وورقة صفراء ينقذ بها الله تعالى نفسا من الموت على الضلال والنار

كم مثل فتون يمر علينا في المستشفيات والأسواق والأماكن العامة.. كم منهن اردنا لهن الخير وبصدق وفكرنا في كيفية ايصاله اليهن

كم يحتاج المجتمع الينا ونحن لا نملك الا النقد والانتقاص والاستخفاف واستبعاد رحمة الله عن الغافلين والهجوم والتعدي على ذوي الأخطاء والعصيان وهل منا من ليس ذوو خطأ ؟؟؟؟؟؟؟

ولكن كيف لو كل منا هدى به الله مثل فتون

ولكن تبقى عظمة هذا الدين القادر على التخاطب مع كل لغة وانسان مهما كان ... ومهما اختلفت البئيات والعادات والتقاليد والمجمتعات والأوطان

لا تبخلوا على انفسكم ايها الدعاة وأيتها الداعيات بالأجر والخير العظيم ... كم من فتون تحتاج اليكم واليكن .. الم يأن للدعاة ان ينفضوا غبار الكسل والكلام ... من على المنابر والخروج الى الزحام .. حيث الركام والرّان ... والغفلة والنسيان ... والنفس الأمارة والشيطان ..الم يأن الأوان

الله وحده سبحانه الهادي الى سواء السبيل
[/c]

[c]
وجدت هذه القصة في أحد منتديات الحوار و اردت نقلها لكم بكل ما تحتويه من كلمات عسى الله أن يهدي بها عباده

و لكم تحياتي

فـــهـــد / التركـــواز
[/c]

[c]لو تعرفو بنحبكم و نعزكم كده أد إيه *** لتقدرو حتى التراب اللي بنمشيلكم عليه[/c][c]من أروع مشاركاتي و اذا بترد عليها أكون شاكر[/c][c]أنـــاديـــكـــي _________ حـــبـــيـــبـــتـــي ؟ _________ آه مـن الفـراق …[/c][c]تفضل بزيارة موقعي و تسجيل ملاحظاتك في سجل الزوار مـمـلـكة الـتـركـــواز[/c][c][/c][c][/c]

 

  رد مع اقتباس
قديم 28 / 06 / 2002, 08 : 02 AM   #2
ساعي البريد 
العضويه الذهبيه

 


+ رقم العضوية » 1480
+ تاريخ التسجيل » 22 / 11 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 1,636
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

ساعي البريد غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خيرا وجعلها في موازين حسناتك


قصه رااااائعه

تسلم اخوي

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم اني استغفرك واتوب اليك

ساعي البريد

 

  رد مع اقتباس
قديم 30 / 06 / 2002, 51 : 06 PM   #3
Mahsoon 
من مؤسسي الوئام

 


+ رقم العضوية » 51
+ تاريخ التسجيل » 18 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 11,032
+ معَدل التقييمْ » 253
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

Mahsoon غير متواجد حالياً

افتراضي

- جزيت خيراً أخي فهد لهذا المنقول.


- قصة وعبره , فهل من متعظ !


- حياك

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عسى الله لايجيب خصام ملكة الاحساس التسجيلات الاسلاميه 6 19 / 04 / 2010 05 : 05 PM
البطاقة البازية الرابعة عشر ( جزاء من شكر الله ) . المحب لكم  نفَحَآت إيمَآنِية 4 16 / 03 / 2010 37 : 09 AM
لا إله الإ الله هذا فضل الله يؤتيه من يشاء - قصة هذا الرجل عجيبة غريبه سبحان الله القروم  || اوْرآق مُلَوَنة .. 1 05 / 01 / 2010 07 : 02 AM
آن يهدي الله بك رجلا خير مما طلعت عليه الشمس سحابه صيف  || اوْرآق مُلَوَنة .. 8 20 / 04 / 2006 35 : 07 PM


الساعة الآن 07 : 05 AM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]