|
نفَحَآت إيمَآنِية كل ما يتعلق بديننا الإسلامي الحنيف على نهج أهل السنة والجماعه ، للموضوعات الدينيه |
|
أدوات الموضوع |
29 / 08 / 2001, 31 : 05 PM | #1 | |||||||
وئامي مميز
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
الغيبــــــــــــــــــــــــه
> يااهل الخير اما ان الاوان ان نتعض ونهجر الغيبه والنميمه وان لا نضيع > حسناتنا في امور ليست مفيده لان كل كلمه مقيده اما لك او عليك فاحرص اخي > المسلم رعاك الله ان يكون كلامك مفيد و تاخذ الاجر > ----- > > في اللحظات الأخيرة يصبح منور الوجه وكأنه لم يصب بمرض > > كنت في إجازة عام 1407هـ أحضّر للاختبار النهائي للدكتوراه كانت الساعة > الثانية ليلاً كنت أذاكر في البيت ، جاءني هاجس لماذا لا أذاكر في المستشفى > وهي ليست عادتي ، فأخذت كتبي ووصلت المستشفى الساعة الثانية والربع وما أن > وصلت المستشفى ودخلت قسم المسالك البولية وإذا بممرضة إيرلندية كافرة تقابلني > وتقول دكتور جبير تعال وصلّ على هذا المريض الذي يحتضر ، قلت لها : ما به ؟ > قالت به سرطان في المثانة انتشر في جسمه كله حتى وصل إلى دماغه وهو مغمىً > عليه منذ أسبوعين لا يحرك ساكناً ، وهو الآن يحتضر قلت لها : ما ضغطه ؟ قالت > : حوالي الثلاثين . وما نبضه ؟ قالت ضعيف جداً لا أستطيع أن أعده قلت وما > اسمه ؟ قالت : محمد قلت : لها أين هو ؟ قالت : في هذه الغرفة . ذهبت إلى > الغرفة وإذا بي أرى العجب العجاب ، لم أجده ، ذهبت إليها وقلت لها لم أجد > أحداً ، أين الذي تقولين عنه ، أين هو ؟ قالت في الحجرة ? وكان بالغرفة خمسة > أشخاص ونظرت إلى الخمسة ولم أجد محتضراً قالت : هذا هو ، قلت الذي بجنب > الشباك ؟ قالت نعم وأذا بي أرى عجباً رجلاً امتلأ وجهه نوراً وحمرة ببياض > وزينة ، له لحية سوداء ، كأنه جالس ، ظننت أنه نائم ، لم أظنه بأي حال من > الأحوال يحتضر دنوت منه ، قلت له: محمد ، قال : نعم قلت له قل أشهد أن لا اله > الا الله وأن محمداً رسول الله ، فقالها ثم توفى ، وتعجبت هذه الكافرة كيف > تكلم هذا الذي هو قريب من الموت ، سألتها عن أهله أعطتني رقم هاتفهم فكلمت > أحد إخوانه وقال أنا بالشقة المفروشة القريبة من المستشفى ، سوف آتيك بعد خمس > دقائق أو عشر دقائق. أخبرته عما قال لي قال، لي عجباً والله لو نعمل كما يعمل > هذا لكنا بأمر الله إذا أصلحنا صلاتنا مع المصطفى - صلى الله عليه وسلم - > ولكننا لم نضمن لمحمد صلى الله عليه وسلم ما سألنا أن نضمنه له فندخل الجنة > برحمة ربنا فلما قلت له القصة قال لي يا أخي أن أخي هذا منذ عرفته لم يغتب > أحداً ولم يسمح لأحد أن يغتاب أحداً في مجلسه انظروا إلى نهايته إلى حسن > خاتمته(احسبه والله حسبه ولا أزكي على الله احداً). > ما حالنا بعضنا يا إخوان قبل أن يخرج من صلاة العشاء مع جاره الثاني يقول يا > أخي" أبو عبد الله الله يهديه وسخ ريحته طالعة يا أخي ماينتظف". يعني كأنهم > جيروا صلاة العشاء للرجال، غباء يا إخوان أصبنا بالغباء ، كان كمن يغرس > فسيلات فإذا بدأت في الإنتاج وطلع ثمرها قلعها وأعطاها جاره وقال له تفضل أو > كمن يعبي في قربه مثقوبة تصلي وتصوم والحديث مشهور حديث المفلس أتعلمون من > المفلس ؟ قالوا لا يا رسول الله ليس المفلس مفلس الدرهم والدينار ولكن المفلس > من أتى الله وقد شتم هذا ولعن هذا وظلم هذا أو كما قال - صلى الله عليه وسلم > - فيؤخذ من هذا على هذا يبقى فاضياً . > أخوكم بلووووووو |
|||||||
|
||||||||
30 / 08 / 2001, 33 : 06 AM | #2 | |||||||
عضو شرف
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
مرحبا بلووو
الغيبة خلق ذميم وقد وردت الكثير من الآيات التي فيها تبينها قال تعالى : ( أيُحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاَ ) فعن ابن مسعود قال : ( كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقام رجل فوقع فيه رجل من بعده ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : تخلل . قال : مِم أتخلل ؟ ما أكلت لحماً ! قال : إنك أكلت لحم أخيك ) صححه الألباني جزاك الله خير يعطيك العافية |
|||||||
|
||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|