كيف تحول وضعك السيئ إلى .. منجم ذهب !

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mahsoon

	إنه العقيد كنتاكي صاحب سلسة كنتاكي فرايد تشكن.

تصدق احيانا ابغى اتعرف على قصة صاحب هالكنتاكي..وانسى..بس بجد قصته تستحق ان النفس توقف عندها اذا هبطت الهمة والعزيمة..

يسعدك ربي اخوي محسون..

ويسعدك ربي وافينا فكيتني من الفرفرة...

وافي !!

الله يعطيك العافية
كل ماينقصنا تعلم أمران :
1-الثقة بالله
2-وفن الممكن

أتراه أمر صعب ؟

..............

...

غزالة الجنوب

ألف شكر للتشريف وللمداخله الجميلة




شرفتي غزالة الجنوب


...

..............

...

اسطورة الخريف

الف شكر للتشريف والاطراء ولمتابعتك الدائمه


شرفتي اسطورة الخريف


...

	اعتقد لو يصير لنا كذا ماراح نفكر ابد .. بس نندب حظنا .. مع اننا نقدر نصلحه

فعلاً
هذا حالنا


شرفتي حكاية ليل


...

..............

...

شكراً للتشريف والمتابعه


شرفتي ملكة الاحساس


...

قصص رائعة نحتاجها للتمسك بلامل مهما ضاقت علينا ظروفنا

وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكمـ

الف شكر الوافي موضوع مفيد جدا ومميز

تقبل مروري واعجابي

	في لحظة ياااس تجيك دفعة امل جت في وقتها

الحمد لله انها جات في وقتها






شرفتي سديم


...

	عندما أبلغ ذلك العقيدفي الجيش بأن الغ هو آخـــــــــــر آيام عمله ومن ثم سيحال إلى التقاعد ، ذهب إلى المنزل وتحدث مع زوجته حول كيفية تدبر الأمور مادياً. فتذكر بأن زوجته يعجبها ذلك الدجاج الذي يقوم بتتبيل ومن ثم قليه بالزيـــــــــــت. فطرأت له فكرة لإستئجــــار مكان على طريق سريع حيث تمر المركبــــــــــــات والشاحنات فيتوقف الجميع لتناول وجبات أكل. وبعد الإفتتاح بأقل من شهـــــــــر من الزمان ، أعلنت السلطات إقفال الطريق نهائياً ولذلك لإفتتاح الطريق السريع الجديد وبالتالي فقد سعادة العقيد كل رأس ماله. كانت الصدمة شديدة ولكن لم يدب اليأس إلى قلبه ، وقرر المرور ببعض القرى المجاورةوالقيام بعملية بيع متجول. فكان يوقف سيـــارته ( البوكس ) ويقوم بقلي الدجاج بها ويعرضه على الناس الذين كانوا يبتعدون عنه بإشمئزاز. وكانت سيارته هي المكان الوحيد الذي ينام ويأكل ويشرب فيه. وفي يوم من الأيام قرر أن يذيق الناس من دجاجه المقلي مجاناً وكان من ضمن من تذوق رجل لدية مطعم صغير فسرعان ما أعجبه الطعم وقرر دعوة العقيد للعمل لدية بوظيفة طباخ دجاج ، وشيئا فشيئاً بدأ صيت الدجاج يعلو وخصوصاً خلطتة اللذيذهـ ، فشارك الرجل في المطعم ومن ثم إشترى منه المطعم بعد فترة ليست بطويلة. واليوم تنتشر فروع مطاعم هذا الرجل العصامي الذي تشبه ملامحه بطل قصة الأستاذ فهد الأحمدي ، هل تعرفون من هو. . . . إنه العقيد كنتاكي صاحب سلسة كنتاكي فرايد تشكن.

راائع يامحسون


مداخله ذات صلة بموضوعنا


الف شكر للتشريف وللمداخله الرائعه



شرفت محسون


...

	هذا الي يسمونه الاصرار والعزيمة والتمسك بالامل

اي نعم
هذا هو ياليان


شرفتي ليان


...