أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  ملتقى الأصدقاء

 ملتقى الأصدقاء تهانينا ، افرآحنا ، أخوتنا ، من هنآ نبدأ .. لاستقبال الأعضاء الجدد ، تكريم الأعضاء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 21 / 03 / 2003, 49 : 12 PM   #61
الوافية 
العضويه الذهبيه

 


+ رقم العضوية » 4930
+ تاريخ التسجيل » 12 / 12 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 1,140
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

الوافية غير متواجد حالياً

افتراضي

يعني القصة في المنتدى باقي عليها وااايد لحد ما تكتمل.. لأنها في حدود الأربعين حلقة
بس الكاتبة راح تنهي القصة انشالله
وراح ينزل كتاب مطبوع بإذن الله

اختك الوافية

ترافقت أنا وصديق... وذيب..
تحالفنا ثلاثتنا للخوف لا داعي
صديقي من يجيني الليل أنومه على ذراعي
خفت من الذيب لا يغدر وخوفي هيج اوجاعي
قمت من نومي لقيت الذيب يحرسني
وصديقي وخوي عمري بايق امتاعي!!

 

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2003, 54 : 12 PM   #62
هيوووووف 
وئامي جديد

 


+ رقم العضوية » 6162
+ تاريخ التسجيل » 19 / 03 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 24
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

هيوووووف غير متواجد حالياً

افتراضي .....

ممكن لو ثقلت عليك بأسإلتي البايخة..معليش تحمليني..
انتي القصة عندك كاملة.؟؟

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2003, 57 : 12 PM   #63
الوافية 
العضويه الذهبيه

 


+ رقم العضوية » 4930
+ تاريخ التسجيل » 12 / 12 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 1,140
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

الوافية غير متواجد حالياً

افتراضي

مو مشكلة اختي انتي تامرين... اسألي على كيفج

لا اختي القصة عندي مو كاملة انقلها بحسب الحلقات الموجودة عندي

ترافقت أنا وصديق... وذيب..
تحالفنا ثلاثتنا للخوف لا داعي
صديقي من يجيني الليل أنومه على ذراعي
خفت من الذيب لا يغدر وخوفي هيج اوجاعي
قمت من نومي لقيت الذيب يحرسني
وصديقي وخوي عمري بايق امتاعي!!

 

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2003, 08 : 01 PM   #64
هيوووووف 
وئامي جديد

 


+ رقم العضوية » 6162
+ تاريخ التسجيل » 19 / 03 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 24
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

هيوووووف غير متواجد حالياً

افتراضي ....

الحين خلصت الاجزاء اللي عندك؟؟؟
اذا خلصت قوليلي متى راح تنزلين مره ثانية؟؟
وذاذ ما قضت كمليها...

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2003, 10 : 01 PM   #65
الوافية 
العضويه الذهبيه

 


+ رقم العضوية » 4930
+ تاريخ التسجيل » 12 / 12 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 1,140
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

الوافية غير متواجد حالياً

افتراضي

انشالله
على عيني ومن ثم راسي
بحاول اكمل لج كم جزء اليوم
بس بعد ما اخلص هالكم شي اللي تحت ايدي

اختك الوافية

ترافقت أنا وصديق... وذيب..
تحالفنا ثلاثتنا للخوف لا داعي
صديقي من يجيني الليل أنومه على ذراعي
خفت من الذيب لا يغدر وخوفي هيج اوجاعي
قمت من نومي لقيت الذيب يحرسني
وصديقي وخوي عمري بايق امتاعي!!

 

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2003, 17 : 01 PM   #66
هيوووووف 
وئامي جديد

 


+ رقم العضوية » 6162
+ تاريخ التسجيل » 19 / 03 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 24
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

هيوووووف غير متواجد حالياً

افتراضي الف شكر..

مشكورة اختي واله تعبتك ..
والله يوفقك انشاء ..
بس ما قلتيلي متى راح تكتبيها .. لاني طالعه الحين وابي اعرف متى ادخل مره ثانية..

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2003, 19 : 01 PM   #67
هنا 
وئامي مجتهد

 


+ رقم العضوية » 5859
+ تاريخ التسجيل » 09 / 02 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 184
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

هنا غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكوووورة اختي الوافية
القصة روعة
بس اهم شي ما طولين علينا في البقية
اتضرها على احر من الجمر

تحياتي

 

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2003, 30 : 01 PM   #68
الوافية 
العضويه الذهبيه

 


+ رقم العضوية » 4930
+ تاريخ التسجيل » 12 / 12 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 1,140
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

الوافية غير متواجد حالياً

افتراضي

اوكي هيوف
انشالله على العصر اكون كتبت

ترافقت أنا وصديق... وذيب..
تحالفنا ثلاثتنا للخوف لا داعي
صديقي من يجيني الليل أنومه على ذراعي
خفت من الذيب لا يغدر وخوفي هيج اوجاعي
قمت من نومي لقيت الذيب يحرسني
وصديقي وخوي عمري بايق امتاعي!!

 

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2003, 32 : 01 PM   #69
الوافية 
العضويه الذهبيه

 


+ رقم العضوية » 4930
+ تاريخ التسجيل » 12 / 12 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 1,140
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

الوافية غير متواجد حالياً

افتراضي

يا هلا اختي هنا
وينج انتي.... طولتي الغيبة

ومشكورة على الرد يا روعة انتي
وانشالله ما بطول بالبقية

اختك الوافية

ترافقت أنا وصديق... وذيب..
تحالفنا ثلاثتنا للخوف لا داعي
صديقي من يجيني الليل أنومه على ذراعي
خفت من الذيب لا يغدر وخوفي هيج اوجاعي
قمت من نومي لقيت الذيب يحرسني
وصديقي وخوي عمري بايق امتاعي!!

 

  رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2003, 20 : 04 PM   #70
الوافية 
العضويه الذهبيه

 


+ رقم العضوية » 4930
+ تاريخ التسجيل » 12 / 12 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 1,140
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

الوافية غير متواجد حالياً

افتراضي

~ هدوء قبل العاصفة ~


الحلقة الرابعة عشر




طريق العودة لم يكن بأقل مشقة من طريق الذهاب ...

ألا أنني بسبب التعب و الإجهاد النفسي نمت معظم ساعات النهار الأول .



حطام الأشياء التي أراها من حولي لا يختلف عن حطام قلبي ... ألا أن الجماد لا ينزف دما



التلاوة المنبعثة من مذياع السيارة بصوت قارئ رخيم عذب هي الشيء الوحيد الذي خفف على قلبي آلام التمزق و التقطع و الاحتراق ...





توالت الساعات ، و كنت أتابع باهتمام مزيف كل ما أسمعه من المذياع هروبا من التفكير في الطريق الذي ولى ... و الطريق القادم ...



في الماضي ... و المستقبل ...





بلغنا مدينتنا قبيل غروب الشمس الثالثة التي أنارت دربنا ...


" خذني إلى بيتي "



قلت ذلك و نحن أمام مفترق طرق ، يؤدي أحدهم إلى بيتي و آخر إلى بيت سيف



" الآن ؟ دعنا ننزل بيتنا و نرتاح من عناء المشوار الطويل ... "


" أرجوك يا سيف ... إلى بيتي ... "






لم أكن هذه المرة أشعر بأي شوق أو حماس لدخول المنزل المهجور


و سيف هم ّ بالحضور معي أل أنني قلت :


" لابد أن والديك في انتظارك الآن ... سأشكرك كما ينبغي لاحقا ، بلغهما تحياتي "


كان سيف قلقا بشأني و لكنني صرفته ، و دخلت المنزل المظلم وحيدا .




رفعت يدي لإنارة المصباح ، بل المصابيح واحدا تلو الآخر فاكتشفت أن الكهرباء مقطوعة .





و على الضوء الباقي من آخر خيوط الشمس ، سرت في منزلي الكئيب الساكن و صعدت إلى الطابق العلوي ...




ذهبت رأسا إلى غرفة نومي ... أخرجت المفاتيح ، ثم فتحت الباب ببطء ...



و خطوت خطوة إلى الداخل ...



سرعان ما عادت بي السنين إلى الوراء ...



حين كنت فتى مراهقا في بداية التاسعة عشر من العمر ... أجلس على هذا الكرسي أذاكر بشغف ...


يا إلهي !


لا تزال كتبي التي تركتها على المكتب في مكانها !
مفتوحة كما تركتها قبل ثمان سنين !


جلت ببصري في الغرفة ... و فوجئت برؤية الأشياء كما هي ...

تقدمت خطوة بعد خطوة ...

السرير ... نفس البطانية و الأغطية التي كانت عليه قبل رحيل ...

اقتربت من المكتب ... إنه كتاب الرياضيات الذي كنت أقرأه آخر ليلة قبل الرحيل ، استعدادا لامتحان الغد !


و قلم الرصاص لا يزال موضوعا على الصفحة المفتوحة ...

و بقية الكتب مبعثرة على الطاولة تماما كما تركتها منذ ذلك الزمن ...

مددت يدي فلمست الغبار الذي يغطي الكتاب ، و كل شيء ...


فتحت الأدراج لألقي نظرة ... لا شيء تغير ! لا يبدو أن أحدا قد وطأ أرض هذه الغرفة مذ هجرتها




استدرت نحو سريري ... لطالما احتضنني هذا السرير و امتص تعبي و أرقي ... ألا زال يصلح للنوم ؟ أ أستطيع رمي أثقال صدري و جسدي عليه ؟؟


كان أيضا غارقا في الغبار ... و مع ذلك رميت بجسدي المهموم عليه و سمحت لسحابة الغبار أن تحلق ... و تنتشر ... و تهاجم أنفي و تخنقني أيضا ...



داهمتني نوبة من العطاس اثر استنشاقي لغبار الزمن ، فنهضت و تلفت من حولي بحثا عن علبة المناديل
لابد أنها ستكون مدفونة تحت طبقات من الغبار هي الأخرى ...




لكن أنظاري التصقت فجأة بشيء يقف على أحد أرفف مكتبتي القديمة ...


شيء أسطواني الشكل ، مغطى بطوابع و ملصقات صغيرة طفولية ...


و من بين تلك الملصقات ، يظهر جزء من كلمة مكتوبة عليه : ( أمـاني )





سرت ببطء شديد ، بوصة بوصة ، نحو هذا الصندوق الصغير ...

أكان حلما أم حقيقة ؟؟

لقد رأيته أمامي مباشرة ، و لمسته بيدي ... و رججته ، و سمعت صوت قصاصات الورق تتضارب داخله !



صندوق أماني رغد ... لا يزال حيا ؟؟

أمسكت بالصندوق الأسطواني ، و قربته من عيني ، ثم من صدري ، و أرخيت جفني ، و سحبت نفسا عميقا مليئا بالغبار ...



رأيت الصغيرة مقبلة نحوي بانفعال و فرح ، حاملة كتابها بيدها :

" وليد اصنع صندوق أماني لي "



و رأيتها تساعدني في صناعته ...

ثم تغطيه بالملصقات الصغيرة ...

ثم تجلس هناك على سريري ، قرب المنضدة ، و تكتب أمنيتها الأولى ...

(( عندما أكبر سوف أتزوج .... ))




عند هذا الحد ... ارتفع جفناي فجأة ، و انقبضت يدي بقوة ... ضاغطة على الصندوق بلا رحمة حتى خنقت أنفاسه ...



تدحرجت عبرة كبيرة حارقة من مقلتي اليمنى ، فاليسرى ، تبعها سيل عارم من الدموع الكئيبة التائهة ، تغسل ما علق بوجهي و أنفي من الغبار العتيق ...



شقت نظرتي طريقا سالكا بين الدموع ، مسافرة نحو صندوق الأماني المخنوق ... محرضة يدي ّ على التعاون للفتك به ... و تمزيقه كما تمزقت كل آمالي و أحلامي ... و صورة رغد و رسالتها ... و قلبي و روحي ...



لكنني توقفت في منتصف الطريق ...

لم أعد أرغب في رؤية ما بداخله ...


فأنا أعرف كل شيء ...


( أتمنى أن أصبح رجل أعمال كبير و مهم ! )

( أريد أن تصبح ابنة عمي رغد زوجة لي )

( يا رب اشف سامر و أعده كما كان )

( عندما أكبر سوف أتزوج .... ؟؟؟ )


سامر قطعا ...


كم كنتُ غبيا !


ضغطت على الصندوق بقوة أكبر فأكبر ... و لو كان شيئا مصنوعا من الحديد لتحطم في قبضتي ...


" أيتها الخائنة ... رغد "




رميت الصندوق بعنف بعيدا عني ... إلى أبعد زاوية في الغرفة ، ثم خرجت هاربا من الذكرى الموجعة




أول شيء التقيت به في طريقي كان غرفة رغد !

فهي الأقرب إلي ...

وقفت عند الغرفة لدقائق ... و يدي تفتش عن المفتاح بتردد ...

رفعت يدي ... و طرقت الباب طرقا خفيفا

ثم مددتها نحو المقبض و أمسكت به و بقيت في هذا الوضع لزمن طويل ...





سأفتح الباب ببطء و حذر و هدوء ... قد تكون صغيرتي نائمة بسلام ... لا أريد إزعاجها

أريد فقط أن ألقي نظرة عليها كما أفعل كل ليلة ... لا أحب إلى قلبي من رؤيتها نائمة بهدوء كالملاك .. و ملامسة شعرها الناعم بخفة ...



نظرة أخيرة ... واحدة فقط ... أريد أن ألقيها على طفلتي ...



رغد ... لقد اشتقت إليك كثير! ... منذ أن رأيتك و أنت نائمة ... هنا قبل ثمان سنين ، و جفناك متورمان أثر البكاء الشديد الذي بكيته ذلك اليوم المشؤوم ...


أتذكرين كيف لعبنا يومها ؟؟

أتذكرين البطاطا التي أطعمتك إياها ...؟؟




ما كان يدريني أننا لن نلتقي بعد تلك اللحظة ...

و أنها كانت المرة الأخيرة التي أتسلل فيها إلى غرفتك ، و ألقي عليك نظرة ، و أداعب خصلات شعرك ، و أقبل جبينك ...



ارتجفت رجلاي و كذا يداي و جسمي كله ، و فقدت أي قدرة على تحريك أي عضلة في جسدي ، حتى جفوني




لم أجسر على فتح الباب ...

عدت أطرقه و أنادي ...


" رغد ... صغيرتي ... افتحي ! أنا وليد ... "



لكنها لم تفتح

و أخذت أطرق بقوة أكبر ...

" افتحي يا رغد ... لقد عدت إليك "





و بقي الباب ساكنا جامدا ...

لم تعد رغد موجودة

و لم يعد وليد موجود ...

و لم يعد لفتح هذا الباب ... أي داع ...

هويت على الأرض ... كسقف أزيلت أعمدته فجأة ... و رفعت ذراعي إلى الباب و صرخت ...

" رغد ... عودي إلي ... "

ترافقت أنا وصديق... وذيب..
تحالفنا ثلاثتنا للخوف لا داعي
صديقي من يجيني الليل أنومه على ذراعي
خفت من الذيب لا يغدر وخوفي هيج اوجاعي
قمت من نومي لقيت الذيب يحرسني
وصديقي وخوي عمري بايق امتاعي!!

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ولدي العزيز ... رحـــــــــيل  || اوْرآق مُلَوَنة .. 6 18 / 03 / 2012 21 : 10 AM
لغز -وليد اللحظه - لعيونك sharar2 منتـدى الألغـاز 11 28 / 07 / 2008 30 : 03 AM
الحقووا صور عصيفير ورعد وفهد وبعض التماسيح ملكة الاحساس  ||ترفيه وَمسآبقآت 11 08 / 12 / 2007 58 : 02 PM
وضاع العمر يا ولدي..؟؟ القهوجي نت  ملتقى الأصدقاء 9 13 / 09 / 2002 30 : 11 AM
وأحد شاف قمر المخلص  ||ترفيه وَمسآبقآت 2 27 / 04 / 2002 05 : 05 PM


الساعة الآن 22 : 01 AM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]