8 آلاف فرصة عمل للسعوديين بقطاع الإيواء السياحي

8 آلاف فرصة عمل للسعوديين بقطاع الإيواء السياحي

أكد مدير إدارة التراخيص في الإدارة العامة للتراخيص والجودة في الهيئة العامة للسياحة والآثار المهندس عبدالله بن محمد الصليع
سعي الهيئة لتوفير 8 آلاف فرصة عمل للسعوديين لإدارة وتشغيل قطاع الإيواء السياحي في المملكة

وأشار إلى أن تلك الفرص توفرت من خلال تفعيل خطة تهدف إلى توطين قطاع الإيواء بنسبة 44 % خلال السنتين المقبلتين، والاستمرار
مع وزارة العمل على ربط تأشيرات الاستقدام للعمالة بمدى التزام جهات الإيواء بنسب التوطين المعتمدة بخطة التوطين، وبحث
إمكانية فتح مجال الاستقدام لجميع مهن الإيواء مع وزارة العمل حتى استكمال تنفيذ خطة التوطين لعدم الإضرار بمصالح المستثمرين
وذلك لعدم توفر عمالة وطنية متخصصة حالياً، بالإضافة إلى بحث إيجاد حوافز للعاملين في قطاع الإيواء. وأشار الصليع، خلال ورشة
عمل " اللائحة التنظيمية والإجراءات الجديدة للفنادق والشقق المفروشة"، التي نظمها جهاز تنمية السياحة في الأحساء، السبت
الماضي في فندق الأحساء إنتركونتيننتال، إلى أن إدارته تسعى لضمان التزام 60% من المنشآت غير المرخصة تحقيق الحد الأدنى
من متطلبات الترخيص، والتأكد من مطابقة الفنادق الخمسة نجوم والشقق ذات الدرجة الأولى للتصنيف المعطى لها، وذلك عن طريق
إعداد الاشتراطات الفنية والتعاون مع برنامج الأنظمة واللوائح لإعداد الأنظمة واللوائح الخاصة لـ "الترخيص والتصنيف"، وميكنة أعمال
التسجيل والترخيص والتصنيف والرقابة وتطوير قاعدة البيانات، وربط الجهات الحكومية ذات العلاقة ، علاوة على الاستمرار في مشروع
الرقابة على قطاع الإيواء وتطبيق العقوبات على المنشآت التي لم تحقق الحد الأدنى من متطلبات الأمن والسلامة

وأوضح أخصائي الإيواء في الإدارة العامة للتراخيص والجودة في الهيئة العامة للسياحة والآثار سعد بن أحمد القحطاني أن الهيئة
اعتمدت مشروعاً لتحفيز الاستثمار في قطاع الإيواء، وفق برنامج متكامل، يشتمل على مسح فرص الاستثمار الفندقي على مستوى
المملكة، وتطوير ضوابط لبرنامج تمويل الفنادق، وتطوير وتسهيل اشتراطات البناء بما يخص الارتفاعات والارتدادات للفنادق، بجانب تطوير
آليات دعم المشاريع المتوسطة والصغيرة في قطاع الإيواء السياحي. وأشار إلى أن برنامج تطوير قطاع الإيـواء السياحي بالمملكة
يهدف إلى تقديم منتج الإيواء السياحي بجودة مميزة وتوفير البيئة المناسبة للاستثمار في هذا المجال، وتطوير ورفع مستوى خدمات
مرافق الإيواء العاملة كمرحلة عاجلة، وتوفير البيئة النظامية والاستثمارية لنمو استثمارات جديدة تغطي متطلبات النمو السياحي
(النقلة النوعية)، وضمان التكامل بين برامج الهيئة لإحداث النقلة النوعية في قطاع الإيواء السياحي. كما استعرض مشروع الدراسات
والإحصاءات بهدف توفير الدعم المعلوماتي والإحصائي لتطوير قطاع الإيواء السياحي، ومشروع الأنظمة واللوائح بهدف تطوير الإطار
التنظيمي لقطاع الإيـواء السياحي، ومشروع البناء المؤسسي بهدف إيجاد الهيكلة الملائمة للنهوض بقطاع الإيواء و توفير الموارد
اللازمة

وذكر مدير جهاز تنمية السياحة في الأحساء علي بن طاهر الحاجي أنه تم أخيراً، بحث افتتاح تخصص للسياحة، مع المسؤولين في
كلية العلوم الإدارية والتخطيط في جامعة الملك فيصل، أسوة ببعض الجامعات السعودية لتوفير الكوادر الوطنية المتخصصة في مجالات
السياحة. وقد تركزت مداخلات رجال الأعمال ومستثمري قطاع الإيواء، الذين حضروا الورشة، والبالغ عددهم نحو 30 مستثمراً، على
التأكيد على ارتفاع تكاليف الكهرباء، حتى إنها أصبحت عبئاً عليهم، مشيرين إلى أن تلك التكاليف تجاوزت بعض القطاعات الاستثمارية
الأخرى كالمستشفيات والمستوصفات الأهلية. وحثوا على أهمية دراسة تخفيض رسوم الكهرباء للفنادق والشقق المفروشة أسوة
بالقطاعات المختلفة، بالإضافة إلى منح زيادة في العدادات الكهربائية وعدادات المياه أسوة بالشقق السكنية بالمباني الاستثمارية
الأخرى. كما طالبوا بزيادة تأشيرات الاستقدام للعمالة في قطاع الإيواء والسرعة في استخراجها، وفتح معاهد سياحية متخصصة
وتوحيد إجراءات التراخيص للمنشآت السياحية، وتركيزها في موقع واحد، بدلاً من تشتتها في أماكن عدة من بينها الأمانات والبلديات
وإدارات الدفاع المدني والتجارة والسياحية

//

ابحار

\\

.

الله يعافيك

ويرزق المسلمين

سديم

الله يعطيك العافية قلبووووو

السياحة في المملكة تحتاج إلى معايير ومقاييس خاصة لا أجد أدناها مطبق إلى الآن ولكن على أمل


الف شكر سديم

سديم...

تسلمين يا رائعه ....

عسى الله يوظف عيال وبناتنا

<< عجيّز ههههههههههه