وش تسوي إذا:

حاسس بأن هالموضوع في المكان الغلط . . بس مشوها هالمرة.

هذه مواقف حدثت، ويمكن أن تحدث لأي شخص منّا، والمشكلة فيها انها محرجة، ويختلف تعامل الناس معها من شخص لشخص، ولهذا اقترح بأن يتفضل اخواني وأخواتي بالفزعة، وإعطاء اقتراحاتكم للخروج منها بسلام وبدون احراج:

الموقف الأول:
- عندك موعد مهم، ولازم تكون في كامل أناقتك عندما تحضره.
تشخّصت / تأنقتي وبمجرد وصولك إلى المكان أنقطع الحذيان (الله يكرمكم) بالنسبة للرجال، أو أنكسر الكعب بالنسبة للنساوين.
لو كنتم مكان الشاب أو الشابة . . وش يمكن تسوون؟؟

الموقف الثاني:
- رحت للسوبر ماركت وقضيّت وعبيّت لك عربيتين من المقاضي، ووقفت في الطابور عند المحاسب ، ولما جاء دورك لقيت أنك نسيت المحفظة في البيت (يعني ما معاك ريال أو بطاقة)، وفيه طابور وراك.
وش يمكن تسوي في هذي الحالة ؟.

الموقف الثالث:
- "فلان" من الناس عزم زملائه القدامى العزيزين جداً على قلبه في مطعم أحد الفنادق الرقية بجدة، طبعاً الأخ مطمئن بأن بطاقة الصرّاف معاه لأنه تأكد منها قبل ما يخرج من البيت، ومتأكد أن عنده رصيد كافي في حسابه.
تغدوا المجموعة وهم (5) اشخاص، وكانت الفاتورة 853 ريال.
راح فلان عند المحاسب علشان يدفع الحساب بالبطاقة، وطلّعها وناولها المحاسب "بكل عنظزة"، وبعدين أدخل الرقم السري. قال له المحاسب: معليش . . العملية غير مقبولة.
رد فلان وقال: كيف ما هي مقبولة . . الحمد لله الرصيد فيه وزيادة.
جرّب المحاسب استخدام البطاقة مرة ثانية، ولكن تكررت الإجابة: العملية غير مقبولة (مرفوضة).
طالع المحاسب في البطاقة وشاف أن تاريخ صلاحيتها كان يوم أمس اللي هو نهاية الشهر الميلادي، يعني بالعربي "ما عاد لها قيمة"

طيب لو أنت / أنتِ مكان الأستاذ فلان . . وش تسوون؟؟ ، وين يودي وجهه من ضيوفه؟؟.

متمنياً فزعة الجميع.

..

هههههههههههه

الله يكافي شررك ياعبد الله خوفتن

الاول طب ممكن حوولي محل اشتري منه بدق مشوار عشان اشتري وكان مابه حل يعني اما ارووح ولا ارجع لا والله الا اقرب مخرج

الثاني.بصفط على جنب واقول اسمع ياصديق وبرفع صوتي يعني اني بقول الفلوس نسيتها اترك ذا الاغرااض عندك هنا لمن اجيب لك الدرااهم وياويلك حد ياخذها

الثالث.هذي والله البلشهانا وش لقفني اعزمهم اصلا خخخخخخ

والله شوف تصرفي بيكون اني بحاول معه قبل يجون المعازيم الله يحفظهم بحاول اقنعه ان ارهن عنده شي لما اجيب دراهمه مثلا جوالي ولا اثباتي هم شي ماتحمر خدودي..

وذا رفض حيل الله اقوى بقول ادفعوا لاهنتم هذا اللي صار وطبعا مع العذر وقسم القسمات ان تااخذها

((خددت حمووري))>>حمرت خدوودي

ااه الله يهداك ي ابو عاابد استحيت من نفسي

هههههههههههه ياصعبها والله
الصراحه كل موقف اصعب من الثاني بالنسبه لي اول موقف اذا انكسر الكعب اووووه مصيبه اول شي بتحمر خدودي بس ماعندي الا حل واحد ادخل واجلس بمكان وما اتحرك وعلطووول ادق عليهم يرجعون بس
بعدين راح اخذ معي سبير للحاجه
الموقف الثاني بترك الاغراض واقوله خليها عندك وانا بروح السياره اجيب المحفظه وسيدا على البيت

الموقف الثالث اذا حصل وان شاء الله مايصير اكيد اكلم بالجوال اقرب واحد امون عليه واذا ماحد رد بقول لهم الفززززعه قطوا الله لايهينكم
مع انه الحمدلله ماصارلي أي موقف منهم
مشكووور عبدالله الله لايوريك أي موقف فيهم

هههههههههههههههههه
هههههههههههههه
اللهم اني اعوذ بك من كل موقف محرج ومن كل مشكله
1ـاذهب الى اقرب محل واشتري منه طبعاً مافيه سلف او نعود الى قواعدنا سالمين
2ـ اترك المقاضي بعد ركنها على جنب ولا من دراء ولامن شاف
3ـ في مثل هذه الامور ماتعامل بالطاقه اول شي اسحب الفلوس من الصراف واحطها في جيبي ثم بعد ذالك ابدا في عزيمة الضيوف
وكذالك في الاسواق التجاريه
اخي الحبيب عبدالله 12 شكراً لك على طرح مثل هذه الافكار الظريفه والحلوه مرررررررررررررررره
وتقبل اجمل واحلى تحياتي

\

كل موقف اصعب من الثاني


وبالمناسبة الموقف الثالث مر علي لكن في حالة غير حالة صاحبنا
كنت مشتري بضاعه من جده ومن مورد يعتبرني عميل دائم ودائماً يجمع لي الطلبات واستلمها ثم اروح عالمحاسب
وبعد ماتم جردها حسب الفاتورة واستلمتها بالعدد رحت المحاسب بالبطاقة وطلعت العملية غير مقبولة ونبهني الى ان صلاحية البطاقة منتهيه
لكن كان فيه حساب ثاني بدون رصيد وبطاقته شغاله . واستأذنته لاستخدام النت وعن طريق النت حولت من الحساب المنتهية بطاقته للحساب الآخر .


لكن بالنسبة للموقف الأول
اكيد باكون في وضع محرج ومخجل وانا اصلاً بطبيعتي مهيأ للخجل لكن باحاول اتحامل لو امشي على رؤوس اصابع رجولي لين مااعدي منطقة المواجهة ثم باشوف لي صرفة

الموقف الثاني بانسحب بصمت بس طبعاً راح اداري الموقف بكلمة " لحظة " كأني ناسي شيء رايح اجيبه

الموقف الثالث
اممممم اكيد دام الضيوف معاي كل بيطلع بطاقته ومالي حل الا اني اخلي احدهم يحاسب واثناء اخراج بطاقته اطلق من حريمي الخمس ما نفترق لين مايأخذ حقه





عبدالله
الله لايحطنا بمثل هالمواقف




\

ياااااااااااااالهوي ...

في الموقف الأول : اولا بأحاول أكون هاديه عشان لاحد يلاحظ الورطه اللي أنا فيها وبعدين اذا فيه وحده من اخواتي او صديقاتي بتحضر نفس المناسبه ولسا ماوصلت بأتصل عليها تساعدني وتجيب لي معاها " اكرمكم ربي "
واذا ماحد بيحضر غيري بأكلم أخوي يساعدني ويجيب لي لاني مستحيل أرتاح واكمل مشواري بذا الوضع لازم تنحل

في الموقف الثاني : طبعا مستحيل يصير لي لانه اكيد معاي رجال مسؤول عن هالشئ بس لو حصل وصار بأتصرف طبيعي واطلب منه تبقى اغراضي على جنب لين اروح اجيب فلوسي واجي

الموقف الثالث : اما اطلب فزعة اخوي كالعاده
أو ارسل رساله لاقرب وحده من المعزومين بدون مايلاحظوا البقيه واقول لها عالوضع واستخدم بطاقتها و اول ما ارجع للبيت احول لها فلوسها بدون نقاش

　
　
شكرا أخوي عبدالله وياليت تجاوب عليها انت بعد وتقول لنا وش بيكون تصرفك في المواقف الثلاثه
أعذب التحايا ~

كلها بصراحة مواقف محرجة وتمر على الكثيرين
الاول : وقتها اشتريت زنوبا ومشيت الحال
الثاني : اتصلنا على اخي وانقذنا والحمد لله كان قريب علينا
الثالث : لسى ما مر علينا الله لا يقولها
بس اشك الموضوع كله من خلال تجاربك
بجد احراج ولا غنى عن استخدام الطماطم في وجوهنا
مشكور على الموضوع ونااااااااااااسة
لك تحيتي

أخي الحبيب خلف الجابري
أختي الكريمة غلا
أخي الحبيب فتى الجميزه
أستاذي وافي
أختي المتميزة رحيــــل
أختي الكريمة زرقاء اليمامة

أشكركم جزيل الشكر على فزعتكم الغير مستغربة منكم،
الصراحة . . استفدت من أفكاركم واقتراحاتكم،

بالنسبة ليّ فما راح أسوي شيء يختلف عن اللي تفضلتوا وذكرتوه.

الموقف الأول الخاص بعفسة الحذيان (أكرمكم الله)، فأنا سبق لي تجربة قريبة من هذا الموقف، وهي إنه بعد الصلاة في احد المساجد، طلعت وما لقيت "الحذاء" أكرمكم الله، واضطريت أمشي حافي إلى أن وصلت إلى السيارة، وبعدين وقفت عند أول بقالة واشتريت (زنوبة) تشخّصت فيها إلى أن وصلت البيت.
من بعد ذاك اليوم حطيت الله يكرمكم حذاء احتياطي ليّ في شنطة السيارة مع الكفر الاحتياطي للسيارة، وعلشان كذا لو تعرضت لمثل هذا الموقف، أستأذن "وأنقز" للسيارة وأجيب الاحتياطي.

الموقف الثاني الخاص بالسوبر ماركت، فيه حالتين، الحالة الأولى إذا ما كان بدأ في الحساب، أسوي نفسي أتي نسيت بعض الأغراض المهمة، وأستأذن منهم أني أرجع استكمل بقية الأغراض، وأرجع بهدوء أحط الأشياء اللي يمكن تخرب مثل الدجاج وغيرها في الثلاجة، وبعدين أمسك الباب وأخرج بدون ما التفت ورائي.
الحالة الثانية: لو كان بدأ المحاسب بحساب قيمة الأغراض، أقول له: لو سمحت إذا غلقت خليها على جنب، لأني تذكرت اللحم المفروم، أرجع إلى داخل السوبرماركت وأروح جهة اللحوم، ومن هناك أدور أقرب مخرج وأنا لا ألوي على شيء.

الموقف الثالث الخاص بفاتورة المطعم:
الصراحة، هذا الموقف حصل مع أعز أصدقائي.
اللي سواه بعد ما تأكد أن بطاقة الصراف حقته منتهية، وما كان معاه إلا حوالي 300 ريال، فقام واتصل بيّ من عند المحاسب وقال لي تعال مباشرة إلى المحاسب وأدفع له المبلغ، وبعدين مر علينا في منطقة الـ VIP. . يعني كأن مرورك كان صدفه.
اللي صار أنه رجع لضيوفه وقال لهم أن هذا المطعم عندهم شاهي أخضر روعة ولازم يجربونه [طبعاً غرض (صديقي النصاب) هو أن يطوّل الجلسة حتى وصولي إلى الفندق].
الحمد لله وصلت بدون تأخير وحاسبت مبلغ الفاتورة الأصلية + قيمة الشاهي الأخضر (التصبيرة)، وخرجت من الفندق واتصلت فيه من الخارج بعد انتهاء المهمة.

مرة ثانية، أشكركم اخواتي وإخوتي الأفاضل على فزعتكم وأفكاركم التي استفدت منها،
وإذا تبون مواقف ثانية . . تراني جاهز.

كله إلا تخديد الحمور أقصد تحمير الخدود.

الله يسعدكم.

\

لأ ياعبدالله
مااتفقنا على كذا ياخوك !!

بالموقف الأول تحطنا بموقف ولاقلت وافرض وافرض ومعاك حذاء اسبير بالشنطه
وانت تفترض لنفسك وسبيرك جاهز !
مانقبل .. حالك مثل حال اخوانك " بدون اسبير "
وقول لنا اش تسوي وقتها !


انت لو خليت اسبيراتنا معانا ماكان صرنا بورطة
فرجاءً ارمي الاسبير وارجع للربع وقول لنا اش سويت
هههههههه




تصرفاتك عقلانية ياعبدالله
لذلك ترى لو باروح مكان بآخذك مرافق لي




\

الصراحة اللي خلاني أحط "الحذاء الأسبير" الله يكرمكم في السيارة هو أن الحذاء الأولاني اختفى بعد صلاة الجمعة في عز الصيف، يعني تخيّل ان المتضرر (أنا) يمشي حافي على الأسفلت لمسافة طويلة حتى يوصل للسيارة،

، تذكرت يومتها أغنية شادية: "قولوا لعين الشمس ما تحماشي"