أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  || اوْرآق مُلَوَنة ..

 || اوْرآق مُلَوَنة .. عِناق الوَاقع بقلمٍ حر ، الموَاضِيْع العَامَہْ ، للنقاش الحر والموضوعات الجاده

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 31 / 07 / 2019, 17 : 10 PM   #1
عبدالله 12 
مدير المنتدى العام

 


+ رقم العضوية » 52810
+ تاريخ التسجيل » 17 / 04 / 2011

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,588
+ معَدل التقييمْ » 1365
شكراً: 16
تم شكره 75 مرة في 68 مشاركة

عبدالله 12 غير متواجد حالياً

افتراضي عن شركات توصيل الطعام

لعل من أفضل تطبيقات التقنية التي كان لها أثر كبير على معظم المجتمعات في العالم هي تطبيقات شركات التوصيل مثل "أوبر"، "كريم"، "قراب"، وغيرها، حيث تُعتبر شركة اوبر أولى تلك الشركات، وهي شركة عالمية تم إنشاؤها عام 2010 لتقديم خدمات التوصيل حول العالم، ويتم تشغيلها في حوالي 75 دولة من دول العالم.

وكان لهذه التطبيقات العديد من الفوائد على مستخدميها مثل توفير كبير في قيمة التوصيل مقارنة بسيارات الأجرة العادية، كما أن سيارات التوصيل أصبحت تصل إلى من يطلبها في أي مكان وفي أي وقت بعد أن كان الناس ينتظرون في الشوارع لبعض الوقت لمرور سيارات الأجرة.
جاء بعد ذلك التطبيق تطبيق خدمة أخرى مشابهه تقوم من خلاله هذه الشركات وغيرها بتوصيل الطلبات من المحلات التجارية والمطاعم إلى عنوان من يريد تلك الخدمة، وتعددت مسميات الشركات التي تقدمها ومنها "هنقر ستشن"، و"مرسول".
وقد نتج عن انتشار مثل هذه الخدمات المفيدة أن أصبح لبعض الشباب الذين يقدمون هذه الخدمات مداخيل إضافية، وشغلاً لأوقات فراغهم، كما ساعدت في الجهة الأخرى البعض ممن ليست لديهم وسائل مواصلات خاصة بهم لإحضار الطعام لهم.

المشكلة تحدث عندما يصل الطعام إلى من طلبه، ويتبين له بأن الطعام قد فُتحت عبواته أو أنه قد تأثر نتيجة نقله بسبب عدم ملائمة السيارة لحفظ درجة حرارة الطعام، وتكون المشكلة أكبر عندما يكون الشخص الذي أوصل الطعام ليس من طرف المطعم، فيبدأ كل طرف منهما بطرح اللوم على الطرف الآخر.
ما دعاني للتطرق إلى هذا الموضوع هي دراسة عن مثل هذا النوع من الخدمات أعدتها مؤخراً إحدى الشركات المتخصصة في أمريكا وهي مؤسسة "يو أس فود" ونشرتها "مجلة النيوز ويك"، حيث تضمنت تلك الدراسة لقاءات عديدة مع من يقومون بخدمات توصيل الطعام وكذلك مع بعض المستفيدين من تلك الخدمة.
كانت نتيجة تلك الدراسة مؤسفة حيث أعترف أكثر من 25% من مقدمي تلك الخدمة بأنهم يتذوقون طعام الزبائن قبل إيصاله لهم، بينما قال 54% منهم بأنهم يُفتنون برائحة الطعام الذي ينقلونه.

حقيقة صدمتني نتيجة هذه الدراسة على الرغم بأنها دراسة فقط، وقد أجريت في مجتمع مختلف عن مجتمعنا، ولكنها قد تدعونا إلى التفكير بتقنين الاستفادة من خدمة توصيل الطعام إلى الحد الأدنى لتفادي أي سلبيات صحيّة أو غيرها قد تقع بسبب أخطاء فردية خاصة في ظل عدم وجود ضمانات عملية لتوصيل الطعام بطريقة صحيحة، وإن كان لا بد من ذلك فليكن إيصال الطعام بواسطة المطعم نفسه حتى يكون مسئولاً عن أية ملاحظات.

وبالعافية عليكم.

  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عبدالله 12 على المشاركة المفيدة:
wafei   (01 / 08 / 2019)
قديم 01 / 08 / 2019, 39 : 01 AM   #2
فتى الجميزه 
" شاعر "

 


+ رقم العضوية » 53052
+ تاريخ التسجيل » 21 / 05 / 2011

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 7,079
+ معَدل التقييمْ » 10652
شكراً: 2
تم شكره 126 مرة في 117 مشاركة

فتى الجميزه متواجد حالياً

افتراضي رد: عن شركات توصيل الطعام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله 12 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لعل من أفضل تطبيقات التقنية التي كان لها أثر كبير على معظم المجتمعات في العالم هي تطبيقات شركات التوصيل مثل "أوبر"، "كريم"، "قراب"، وغيرها، حيث تُعتبر شركة اوبر أولى تلك الشركات، وهي شركة عالمية تم إنشاؤها عام 2010 لتقديم خدمات التوصيل حول العالم، ويتم تشغيلها في حوالي 75 دولة من دول العالم.
وكان لهذه التطبيقات العديد من الفوائد على مستخدميها مثل توفير كبير في قيمة التوصيل مقارنة بسيارات الأجرة العادية، كما أن سيارات التوصيل أصبحت تصل إلى من يطلبها في أي مكان وفي أي وقت بعد أن كان الناس ينتظرون في الشوارع لبعض الوقت لمرور سيارات الأجرة.
جاء بعد ذلك التطبيق تطبيق خدمة أخرى مشابهه تقوم من خلاله هذه الشركات وغيرها بتوصيل الطلبات من المحلات التجارية والمطاعم إلى عنوان من يريد تلك الخدمة، وتعددت مسميات الشركات التي تقدمها ومنها "هنقر ستشن"، و"مرسول".
وقد نتج عن انتشار مثل هذه الخدمات المفيدة أن أصبح لبعض الشباب الذين يقدمون هذه الخدمات مداخيل إضافية، وشغلاً لأوقات فراغهم، كما ساعدت في الجهة الأخرى البعض ممن ليست لديهم وسائل مواصلات خاصة بهم لإحضار الطعام لهم.
المشكلة تحدث عندما يصل الطعام إلى من طلبه، ويتبين له بأن الطعام قد فُتحت عبواته أو أنه قد تأثر نتيجة نقله بسبب عدم ملائمة السيارة لحفظ درجة حرارة الطعام، وتكون المشكلة أكبر عندما يكون الشخص الذي أوصل الطعام ليس من طرف المطعم، فيبدأ كل طرف منهما بطرح اللوم على الطرف الآخر.
ما دعاني للتطرق إلى هذا الموضوع هي دراسة عن مثل هذا النوع من الخدمات أعدتها مؤخراً إحدى الشركات المتخصصة في أمريكا وهي مؤسسة "يو أس فود" ونشرتها "مجلة النيوز ويك"، حيث تضمنت تلك الدراسة لقاءات عديدة مع من يقومون بخدمات توصيل الطعام وكذلك مع بعض المستفيدين من تلك الخدمة.
كانت نتيجة تلك الدراسة مؤسفة حيث أعترف أكثر من 25% من مقدمي تلك الخدمة بأنهم يتذوقون طعام الزبائن قبل إيصاله لهم، بينما قال 54% منهم بأنهم يُفتنون برائحة الطعام الذي ينقلونه.
حقيقة صدمتني نتيجة هذه الدراسة على الرغم بأنها دراسة فقط، وقد أجريت في مجتمع مختلف عن مجتمعنا، ولكنها قد تدعونا إلى التفكير بتقنين الاستفادة من خدمة توصيل الطعام إلى الحد الأدنى لتفادي أي سلبيات صحيّة أو غيرها قد تقع بسبب أخطاء فردية خاصة في ظل عدم وجود ضمانات عملية لتوصيل الطعام بطريقة صحيحة، وإن كان لا بد من ذلك فليكن إيصال الطعام بواسطة المطعم نفسه حتى يكون مسئولاً عن أية ملاحظات.
وبالعافية عليكم.
حياااك الله ياعبد الله وأهلاً وسهلاً بك وعوداً حميداً والحمد لله على السلامة

وماتطرقت له وذكرته عن شركات التوصيل هذا موضوع مهم وله سلبيات وإجابيات ومن سلبياته

والتي لها علاقة بالصحة وينتج عنها أضرار صحية لاسمح الله مثل توصيل الأطعمة من المطاعم إلى المستهلك

فالواجب أن لايؤخذ ولايستلم الطعام إلا عن طريق المطعم وتحت مسؤليته الكامله ولايترك الأمر

لكل من هب ودب والمطلوب من الكل الحذر والحرص على صحته وصحت أسرته والله الموفق

أخي الحبيب وكاتبنا المتميز عبد الله أشكرك على جمال مواضيعك المفيدة والرائعة

ودمت في حفظ الله ورعايته ولك خالص تحياتي

سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم

 

  رد مع اقتباس
قديم 01 / 08 / 2019, 49 : 09 AM   #3
عبدالله 12 
مدير المنتدى العام

 


+ رقم العضوية » 52810
+ تاريخ التسجيل » 17 / 04 / 2011

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,588
+ معَدل التقييمْ » 1365
شكراً: 16
تم شكره 75 مرة في 68 مشاركة

عبدالله 12 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عن شركات توصيل الطعام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الجميزه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ماتطرقت له وذكرته عن شركات التوصيل هذا موضوع مهم وله سلبيات وإجابيات ومن سلبياته
والتي لها علاقة بالصحة وينتج عنها أضرار صحية لاسمح الله مثل توصيل الأطعمة من المطاعم إلى المستهلك
فالواجب أن لايؤخذ ولايستلم الطعام إلا عن طريق المطعم وتحت مسؤليته الكامله ولايترك الأمر
لكل من هب ودب والمطلوب من الكل الحذر والحرص على صحته وصحت أسرته والله الموفق
الله يحييك أخي فتى الجميزه
وأشكر لك مداخلتك المهمة والمتضمنة ضرورة أن يكون توصيل الطعام
عن طريق الجهة التي تكون مسئولة عنه بصورة كاملة.

حقيقة، كنت ألاحظ بأن معظم من يقومون بعمليات التوصيل المختلفة هم ممن قد لا تسمح لهم ظروفهم
بشراء مثل الطعام الذي ينقلونه، بينما ورد في الدراسة التي أشرت إليها أنا في الموضوع أن 54% ممن
يقومون بتوصيل الأطعمة بأنهم يُفتنون برائحة الطعام الذي ينقلونه. وفي هذا كما أعتقد "كسرة نفس"
للناقل إذا لم يكن من المطعم.

أكرر لك أخي الحبيب جزيل شكري،
حفظك الله ورعاك.

  رد مع اقتباس
قديم 01 / 08 / 2019, 22 : 04 PM   #4
wafei 
مدير عام المنتديات

 


+ رقم العضوية » 1
+ تاريخ التسجيل » 16 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 37,631
+ معَدل التقييمْ » 10189
شكراً: 262
تم شكره 101 مرة في 98 مشاركة

wafei غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عن شركات توصيل الطعام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله 12 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لعل من أفضل تطبيقات التقنية التي كان لها أثر كبير على معظم المجتمعات في العالم هي تطبيقات شركات التوصيل مثل "أوبر"، "كريم"، "قراب"، وغيرها، حيث تُعتبر شركة اوبر أولى تلك الشركات، وهي شركة عالمية تم إنشاؤها عام 2010 لتقديم خدمات التوصيل حول العالم، ويتم تشغيلها في حوالي 75 دولة من دول العالم.

وكان لهذه التطبيقات العديد من الفوائد على مستخدميها مثل توفير كبير في قيمة التوصيل مقارنة بسيارات الأجرة العادية، كما أن سيارات التوصيل أصبحت تصل إلى من يطلبها في أي مكان وفي أي وقت بعد أن كان الناس ينتظرون في الشوارع لبعض الوقت لمرور سيارات الأجرة.
جاء بعد ذلك التطبيق تطبيق خدمة أخرى مشابهه تقوم من خلاله هذه الشركات وغيرها بتوصيل الطلبات من المحلات التجارية والمطاعم إلى عنوان من يريد تلك الخدمة، وتعددت مسميات الشركات التي تقدمها ومنها "هنقر ستشن"، و"مرسول".
وقد نتج عن انتشار مثل هذه الخدمات المفيدة أن أصبح لبعض الشباب الذين يقدمون هذه الخدمات مداخيل إضافية، وشغلاً لأوقات فراغهم، كما ساعدت في الجهة الأخرى البعض ممن ليست لديهم وسائل مواصلات خاصة بهم لإحضار الطعام لهم.

المشكلة تحدث عندما يصل الطعام إلى من طلبه، ويتبين له بأن الطعام قد فُتحت عبواته أو أنه قد تأثر نتيجة نقله بسبب عدم ملائمة السيارة لحفظ درجة حرارة الطعام، وتكون المشكلة أكبر عندما يكون الشخص الذي أوصل الطعام ليس من طرف المطعم، فيبدأ كل طرف منهما بطرح اللوم على الطرف الآخر.
ما دعاني للتطرق إلى هذا الموضوع هي دراسة عن مثل هذا النوع من الخدمات أعدتها مؤخراً إحدى الشركات المتخصصة في أمريكا وهي مؤسسة "يو أس فود" ونشرتها "مجلة النيوز ويك"، حيث تضمنت تلك الدراسة لقاءات عديدة مع من يقومون بخدمات توصيل الطعام وكذلك مع بعض المستفيدين من تلك الخدمة.
كانت نتيجة تلك الدراسة مؤسفة حيث أعترف أكثر من 25% من مقدمي تلك الخدمة بأنهم يتذوقون طعام الزبائن قبل إيصاله لهم، بينما قال 54% منهم بأنهم يُفتنون برائحة الطعام الذي ينقلونه.

حقيقة صدمتني نتيجة هذه الدراسة على الرغم بأنها دراسة فقط، وقد أجريت في مجتمع مختلف عن مجتمعنا، ولكنها قد تدعونا إلى التفكير بتقنين الاستفادة من خدمة توصيل الطعام إلى الحد الأدنى لتفادي أي سلبيات صحيّة أو غيرها قد تقع بسبب أخطاء فردية خاصة في ظل عدم وجود ضمانات عملية لتوصيل الطعام بطريقة صحيحة، وإن كان لا بد من ذلك فليكن إيصال الطعام بواسطة المطعم نفسه حتى يكون مسئولاً عن أية ملاحظات.

وبالعافية عليكم.



حياالله ابو عابد



عودة حميدة من خلال هذا الطرح الجميل والهادف
خدمات التوصيل بشكل عام لها سلبيات ولها ايجابيات اعتقد انها لاتخفى على الجميع وخصوصاً من تعامل معها ان كانت فتاة ستلاحظ من السائق ماستلاحظه والسائق ايضاً لابد ان يلاحظ من بعض الفتيات ماسبلاحظه هذا فيما يخص توصيل الركاب مثل كريم و. اوبر . .

اما بالنسبة لخدمة توصيل الطلبات مثل مرسول فبالاضافة للسلبيات التي ذكرتها اضف لذلك ان هذه الخدمة متاحة حتى للاجانب ومخالفي انظمة الاقامة والعمل وبامكان اي شخص وافد مهما كانت صفته ومهما كان وضعه في المملكة وان كان على اي لائحة متخلف او عليه بلاغ هروب او او بامكانه ان يطرق بابك في اي وقت بحجة التوصيل ويعرف مكانك وقد يعرفك اكثر من خلال نوعية وكمية طلباتك وعددها ووو وهذا بحد ذاته مشكلة قد تجعل الشخص عرضة للسرقة او . . فضلاً عن ذلك نرى ان الدولة تشن حرباً على مخالفي انظمة الاقامة والعمل ونحن بذلك نفتح لهم المجال للعمل في مجال آخر مخالفين بذلك توجه الدولة !





شكراً لطرحك الجميل والهادف




...

...

 

  رد مع اقتباس
قديم 02 / 08 / 2019, 58 : 09 AM   #5
عبدالله 12 
مدير المنتدى العام

 


+ رقم العضوية » 52810
+ تاريخ التسجيل » 17 / 04 / 2011

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,588
+ معَدل التقييمْ » 1365
شكراً: 16
تم شكره 75 مرة في 68 مشاركة

عبدالله 12 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عن شركات توصيل الطعام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wafei نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
خدمات التوصيل بشكل عام لها سلبيات ولها ايجابيات اعتقد انها لاتخفى على الجميع وخصوصاً من تعامل معها ان كانت فتاة ستلاحظ من السائق ماستلاحظه والسائق ايضاً لابد ان يلاحظ من بعض الفتيات ماسبلاحظه هذا فيما يخص توصيل الركاب مثل كريم و. اوبر . .

اما بالنسبة لخدمة توصيل الطلبات مثل مرسول فبالاضافة للسلبيات التي ذكرتها اضف لذلك ان هذه الخدمة متاحة حتى للاجانب ومخالفي انظمة الاقامة والعمل وبامكان اي شخص وافد مهما كانت صفته ومهما كان وضعه في المملكة وان كان على اي لائحة متخلف او عليه بلاغ هروب او او بامكانه ان يطرق بابك في اي وقت بحجة التوصيل ويعرف مكانك وقد يعرفك اكثر من خلال نوعية وكمية طلباتك وعددها ووو وهذا بحد ذاته مشكلة قد تجعل الشخص عرضة للسرقة او . . فضلاً عن ذلك نرى ان الدولة تشن حرباً على مخالفي انظمة الاقامة والعمل ونحن بذلك نفتح لهم المجال للعمل في مجال آخر مخالفين بذلك توجه الدولة !
...
أسعدتني إضافتك أستاذي وافي بخصوص بعض سلبيات توصيل الطلبات،
ومنها أنها متاحة لكل شخص مهما كان وضعه النظامي وعمره.
ويتماشى مع ذلك أيضاً تساهل بعض أهل البيوت في جعل "بناتهم أو شغالاتهم"
للخروج إلى الشارع بغير حجاب لاستلام الطعام ومحاسبة المرسول،
وهذا قد يفتح باباً غير محمود عليهم.

أحد أبناء أخي روى لي تجربته القصيرة في مجال توصيل الطلبات خلال
هذه الإجازة الصيفية، وكيف أن أصعب تلك المواقف حين يقوم هو بدفع قيمة
الطعام في المطعم فتكون هناك مماطلة أحياناً في الدفع من أهل البيت خاصة إذا
كان المبلغ يزيد عن المائة ريال،
مما دعاه إلى قطع تلك التجربة بدون عودة.

على فكرة ... وش صار على مشروعك لتوصيل الطلبات من أختنا المتميزة رانيا؟.

دمت بحفظ الله ورعايته.

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطعام, تنزيل, شركات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 23 : 12 AM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]