فقدت الحبيب فضللت الطريق

ضللتٌ الطريق يامن أحب وأنا أبحث عنك في كل مكان ؛
فشوقي يقودني إليك ولكن لاأعلم أين تذهب...؟
إنني أشاهدك كسراب كلما أقتربت منه يتلاشى
إن قلبي يعتصرٌٌ ألماً لغيابك
،أفتقدت أحضانك الدافئه
،وهمساتك الرقيقه التي كانت تداعب مشاعري.
فانا من بعد غيابك أعيش في ظلام دامس؛؛؛
لماذا ؟؟ لماذا هذا الغياب ...؟
لقد بدأ الخوف يسكنني والأوهام تحيط بي من جميع الجهات؛؛؛
أيعقل أن أفقد من كان بلسماً لجروحي ؛؛
وأنيساً لوحدتي،إن عيناي لاتكف عن البكاء ؛؛
لقد كانت حياتي مليئه بالحب وحكايات العشق والغرام؛؛
كان يعشقني لحد الجنون ،نعم لحدالجنون ؛؛
إنه يعشق مكان تطئه أقدامي؛؛؛
فحبنا كان يُضرب فيه المثل..
آيا عشقاً أتزول بعد كل هذا العذاب؛؛
وآيا حباً أتتلاشى وقد اوصلتنا إلى الهيام؛؛؛
فإن كنت ميتاً فلعلي أكون الثرى لإحتويك؛؛
وإن كنت حياً فعينايا تنتظر رؤياك؛؛؛
نعم فقدت الحبيب فضللت الطريق ..

نعم .. وكيف لاتضلّي طريقك

فالذهاب ليس كالإياب

كانت حياتك مليئة؟

ربما لازالت .. فقط تحلّي بالصبر

فمن كان يعشق لحد لجنون

لايختفي بدون سابق إنذار إلا رغماً عن أنف الجنون وأنفه

وإن فعلها بإرادته فهو لايستحق الإدمان و

.

غاليتي .. للإدمان وطن

..


ثقي بأن وطنك لن يتركك تسلكين مسلك المنفى


فهو أولى بـ إدمانك


.

دامت أراضيك خصبة غاليتي


لكـِ .. باقة ياسمين أبيض .. كقلبك

................

...


نعم .. للادمان وطن
وما هذا البوح الجميل الا نتيجة لذلك الادمان الذي استوطنك

نص رااقي وجميل مفعم بمرارة الفقد


هكذا هم وهكذا نحنُ عندما ندمن حبهم وقربهم ونورهم ونارهم .. عمرُ من الدهر ينيروا لنا الطريق .. ولحظة عمر نظل بفقدهم الطريق .. منهم لله والله يكون بعون كل المدمنين


كلمات جميلة ومعبرة


سلمت يداك


كلك ذوق


...

مشاعر مرهفة تناثرت بين هذه السطور ..

فلو حصل وظللت ِ الطريق .. فلم تظلّي طريق الإبداع

فمن كانت هذه حروفه فقد اهتدى لبلوغ الهدف ..

شكرا اختنا للإدمان وطن وتسلم اناملك سيدتي ..

آيا عشقاً أتزول بعد كل هذا العذاب؛؛
وآيا حباً أتتلاشى وقد اوصلتنا إلى الهيام؛؛؛
فإن كنت ميتاً فلعلي أكون الثرى لإحتويك؛؛
وإن كنت حياً فعينايا تنتظر رؤياك؛؛؛
نعم فقدت الحبيب فضللت الطريق ..


للادمان وطن


كلمات جميله تلامس الوجدان بشفافيتها

اختي ادمان

اعتقد اننا سندمن كتاباتك

فلا تبخلي بها علينا


دمتي متالقه

غاليتي للادمان وطن ماشاء الله تبارك الله
رااائعة هذه الكلماات تحمل الكثير من المشااعر
كلمات حملت الكثير من الشوق لهذ الحبيب ولكن ليته يشعر ليهتدي من كان يسير بالضلال،،وللغياب اسباب ربما وربما وبينهما وااقع لاثاني له يختفي خلف ستار التاويلات
آيا عشقاً أتزول بعد كل هذا العذاب؛؛
وآيا حباً أتتلاشى وقد اوصلتنا إلى الهيام؛؛؛
فإن كنت ميتاً فلعلي أكون الثرى لإحتويك؛؛
وإن كنت حياً فعينايا تنتظر رؤياك؛؛؛

جميله هذه التساؤلات التي تترك اجابتها للقدر وحده
رائع صورة الوفاء الوجودة هنااا
غاليتي :لم تظلي طريق قلوبناااا فحري بهذ الابدااع الوصول الى نبض القلوب
استمري فمداد قلمك راائع وانثري ابدااعك بالوئام فقلوبنا عطشى له
اختي للادمان وطن ،،،سلمتي ووسلم فكرك وقلمك
اسعد ربي حيااتك بحبه ورضاااااااااه