لقد بذل الكفار ومازالوا يبذلون أصحاب الحضارة الغربية الجاهلية مجهودات ضخمة لفرض حياتهم وسيطرتهم على المسلمين ومحو العقيدة الإسلامية من قلوبهم وإبعادهم عن واقع الحياة لأنها العقيدة الوحيدة التي تهدد كيانهم، فسلكوا لذلك عدة طرق كان من أبرزها وأقواها الهيمنة على وسائل الاعلام العالمية والذي ظهرت نتائجه في فترة وجيزة في ابناء وبنات المسلمين المقلدين للغرب الكافر غير الآبهين بدينهم ولا بقيمهم ولا بعقيدتهم، ومن ذلك ما تأثر به بعض المراهقين والشباب ذكورا وإناثا بإحياء ما يسمى ب عيد الحب الذي هو احد أعياد الرومان الذي يعبر عما يعتقدونه في دينهم انه حب إلهي ومازال هذا الاحتفال قائما في الدول الاوربية لإعلان مشاعر الصداقة المزعومة ولتجديد عهد الحب.
باااااااااارك ربي فييييييييييك
والله حنااا مسلمين ماعندنا غير عيدين وياربي لك الحمد غير كذا انه تشبه بالكفااار اليس هو مايسمى عيد الفالنتاين جزاااااااك ربي الجنة
حووووووير حنااا ماعندنا عيدكم لااا حنااا عندناا عيد اسمة عيد الامتحاااناااات وكل ماااجات نسوي دويره ونغني يااكلية ياكلية جات اختباراااتك خخخخخخخ
الله يرحمنا برحمته