حب فى الشات

لعينيك ما أحكى وأروى وأكتب.......وللحبً مايهفو بقلبى ويطربُ.
زرعتك فيه من حنان ورحمة........ فصار ألى قلبى الهوى يتقرًبُ.
طغى هذا الشات حتًى كأنًهُ........ بكلًُ أمانى الفرد بالوهم يضربُ.
يمزقه حيناً وحيناً يضمه.......ويصفعه حيناً وحيناً يقلًبُ.
ويرفعه حيناًوحيناً يذله.......يطمئنه حيناً وأحيان يرعبُ.
زرعتك حتى أشرقت فيك بسمة.......وصنتك حتى صرت بالحب أطربُ.
فلو لم تكن فى الشات عيناك........قُوًضت مأثره وأختلً شرقُ ومغربُ.
وشرق حتى صار بالذل مقبلا...........وغرب حتى صار يبكى وينذبُ.
وغاص ألى أدنيه بالاثم غافلا..........وراح دموع الحزن بالاثم يشربُ.
أضاعت عقول من فالشات؟حتى تسابقت؟........ألى الجهل ..أشباح البريًة تقربُ.
وما نحن..؟مابال الخطايا تراكمت؟؟.........وما بال هذا الشات..؟بالاثم يلعبُ.
ضحايا...ضحايا..والدماء تساكبت.........ونحن ضحايا بالضحايا نجرًبُ.
قتلنا ..قتلنا..والضحايا نفوسنا...........وما سلمت أمًُ من السب أو أبُ.
تعالوا ...!!نُجرًب بيننا الحب مرًةً............نوزعه ..نحنو عليه ونوجبُ.

....

..

هلا وغلا

حياك يااخ عرندس

سعدنا بانضمامك

وقصيدة راائعه بحق

وان كنت اتساءل
هل هي من نظمك او من اختيارك
وفي كلتا الحالتين
اتحفتنا برااائعه
..

.


ننتظر المزيد
من هذه الروائع


كلك ذوق


ياهلا

اخي .. قصيدة جميلة

ابدعت ..

تسلم وصح لسانك ..

وانا اتسال مثل اخي الوافي هل

هي لك ام .. اختيار

اتمنى ان تخبرنا ..

اختك

عرندس عزيزي
تسلم ألف مرة على هالابداع
جدااا فكرة حلوة وجديدة
والبلاغة تفوح منها
والجمال المتألق لألفاظها متوهج

بارك الله فيك عزيزي

ألى الوافى..الذى أتحفنى وأكرمنى بزيارة قصيدتى ..والى أميرة الشوق التى تواضعت من كبرياء الامارة وتنازلت عن حنين الشوق لتضيع بضع دقائق من وقتها الثمين للفتة نظر الى رعيه من رعاى أمارتها وتسجل ملاحظة أتمنى أن تكون شد أزر......وألى الراسى العزيز.....أسجل بالغ تقديرى ع ثقته الغاليه...وهذه خطوات مهد بدعكم أرجو أن تكوت خطى ثابثه فى المستقبل.........وتسلموا .أخوكم عرندس.